واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 58

وبعد دخولي إلى قاعة المأدبة ، بدأت في هزيمة كل واحده وكأنني اكسر خاتما

"سمعت أن هناك دين في عائلتك؟ هل سددتيه؟ "

"مم ، لا أمانع إذا بقي البعض. ألن يكون من الممكن السداد بمجرد بيع الماس على حافة هذا الفستان؟"

بمجرد رفع الحافة قليلاً تخلصت من اول واحده

"لا تبدين مريضًه جدًا. آمل ألا يكون وجودكِ هنا مثل النفي تحت ستار العلاج؟ "

"تعال إلى التفكير في الأمر ، هل صحيح أن الكونت ريفان ترك خطيبته في بحيرة إسفانتس ... لا ، لا. قد ترغبي في إبقاء الأمر سرا ". قلت بهدوء

"... ماذا قلتِ؟ عن ماذا تتحدثي؟"

"حسنًا ، لا يمكن لشخص مثلي الذي تم نفيه تحت ستار الشفاء قول شي كهذا صحيح؟. "

"أعتذر يا أميرة. بالطبع ، كل شيء عن التعافي كان خطأ أعتقد أن فمي أصيب بالجنون للحظة. إذا شعرتِ بالإهانة ، فأنا أعتذر "

الثانيه تخلصت منها بفعل علاقة الحب التي أخبرتني بها سيرينا.

"بما أنك قد وصلتِ إلى هذا الحد ، فلا بد أنكِ واجهتِ صعوبة في الإقامة في دوقية إيكارد. حسنًا ، زوجة الابن الجديده ليست بهذا الجمال ... "

"أليس الجو حارًا قليلاً؟ أنا اشعر بالحر قليلا. تصادف لدي مروحه حصلت عليها كهدية ... "

"هذه....!"

وغني عن القول ، لقد هززت المروحة التي قدمتها أوليفيا وأرسلت الثالثه بعيدًا.

لم يكن من الصعب التعامل مع هذه الوخزات الصغيرة. نظرًا لأنني كنت أيضًا شخصًا حساسًا ، بغض النظر عن مدى سهولة الضغط علي ، لم يكن قلبي يشعر بالرضا ... لم يكن شعورًا جيدًا تمامًا.

ولكن كان من الممتع الفوز في النهاية كان مسليا. التظاهر بكوني لطيفًه والتحكم كان شيئًا ممتع كان بعض الناس يشاهدون الهزيمة الخفيفة لأولئك الذين تم إرسالهم واحدًا تلو الآخر. كانوا فيتي و بيرن.

"هل يمكنني التحدث معكُ يا أميرة؟ من فضلكُ تعالي إلى طاولتنا ".

"ممتاز."

جاء بيرن وتحدث معي. عندما ذهبت إلى جانبهم ، كانت هناك مجموعة من الأشخاص يجلسون على الطاولة. في البداية ، ذهبت لأنهم أرادوا التحدث معي ، ومع ذلك ، بطريقة ما ، تحدثوا عن قصص قديمة دون محاولة إجراء أي محادثات معي على الإطلاق.

"لذا ، في الشتاء الماضي ، كان الأمر ممتعًا للغاية ، بفضل السيدة الشابة أوين."

"صحيح. لم أستطع حتى النوم في ذلك الوقت "

حسنًا ، هذه ... إحدى مهارات التجاهل المتعمد ، "جعل شخص ما يجلس معهم ولكن مجرد التحدث مع بعضهم البعض يتجاهلوه". لقد كان أسلوبًا جعل الناس يشعرون بالإهمال من خلال التحدث عن ماضٍ ممتع عادةً.