واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 64

"م ، ربما ... السحرة السود أو ما شابه ذلك ، ألا يمكن أن يمنعوا البركة؟"

"لا أعرف عن ذلك ، لأن السحر الأسود ليس مجال بحثنا. نحن نبحث عن العقلانية ، والسحر الأسود يبحث عن كل أنواع الأشياء غير الطبيعية ".

كنت أكثر الكائنات غير الطبيعية هنا.

بالطبع ... قد يكون رد فعل الشيطان نيو تجاهي بسبب حيازتي لهذا الجسد. لذلك ، قد يعني ذلك أنني قد لا أمتلك صفات الساحر الأسود ...

ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لإخبار سيرينا وسفين بهذا الأمر. في الواقع ، بقولها إن هذا كان عالمًا خياليًا داخل رواية ، وامتلكت إحدى الشخصيات ، كان من المرجح أن تأخذني سيرينا إلى طبيب مناسب أولاً.

"أرى."

في النهاية ، أومأت برأسي ببطء ولم أضيف أي شيء آخر للموضوع.

"لماذا بحق الجحيم اتصلتِ بي؟ هذا فقط كل شي؟ "

بعد الانتهاء من جميع الإجابات ، عاد مارسيل إلى طريقته الأصلية في التحدث.

"حسنًا ، فقط لأن من الجيد التحدث عن حياة بعضنا البعض "

ابتسمت وأعطاني نظرة اشمئزاز.

"لا يمكني الزواج ، أنا كاهن."

"... أعتقد أنك لا تعرف ، لكن النساء المتزوجات لا يمكن أن يتزوجن أيضًا. بماذا تفكر؟"

"هذا مريب ، لكن ..."

أدار عينيه.

"لماذا بحق الجحيم طلبتِ مني المجيء إلى هنا؟"

في قصر بارون لابونيس استدعيت مارسيل سرًا. كان المكان الذي بدأت فيه البناء بالمال الذي جنيته من لوحات ريديان ومادلين.

الآن ، بطريقة ما ، تم إعداد الجزء الخارجي ، لكنه كان فارغًا في الواقع باستثناء هذه الغرفة التي كنت أجلس فيها مع مارسيل.

"إنه مكان غريب ، مقفر حقًا ، بطريقة ما."

لم يكن هناك ما يكفي من المال لإكمال كل شيء.

جاء مارسيل على حصان دون تفكير وجلبته سيرينا إلى هنا في سرية تامة.

في طريقي من ماركيز إلدسبي ، أتيت إلى  بارون لابونيس بطريقة سرية للغاية وكنت أنا ومارسيل في هذه الغرفة فقط.

"حتى أنكِ أعطيتني ملابس لأغيرها."

على الرغم من أنه رفض عدة مرات قائلاً إن الأمر على ما يرام ، إلا أنني أجبرته على تغيير الملابس قائلة إن الجو سيكون ساخنًا.

"لا بأس ، لا شيء."

نظرت من النافذة.

كانت العربات تقترب ببطء من بعيد. تحتوي هذه الغرفة على نافذة كبيرة وهي قريبة جدًا من الطريق ، لذلك كان من الجيد رؤية الداخل عندما يمر شخص ما.