واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 119

الفصل 119

بعد سماع كل التفسيرات ، ظلت أوليفيا هادئة. كل من كان يلقي نظرة خاطفة عليها ، أغمض عينيه بعيدًا على عجل وهي تتفوه بابتسامة خفيفة هذه المرة.

"حسنًا ، سأمنحك فرصة."

"نعم؟"

"أنا أنتظر بصبر الآن."

"ماذا؟"

"من فضلك اعترف بسرعة أن كل هذا كان مفاجأة ومزحة لمضايقتي."

أطلقت أوليفيا تنهد بعيون مشتعلة.

"سأغضب قليلاً إذا قلت أن كل هذا كان مزحة. على الرغم من أنك إذا صمدت لفترة أطول ، فاعلم أنه لن يكون ممتعًا ".

"…عمة."

تنهد كلاودين

"انها ليست نكتة. أراهن بقلعة إيكارد "

"هل أنت مجنون؟!"

عند هذه الكلمات ، وقفت أوليفيا وضربت كلاودين صفعة قوية على ظهره.

"ماذا؟ هل ستعيد ماتيلدا إلى الحياة بالسحر الأسود؟ هل أنت مجنون؟ السحر الأسود ، لا يجب أن تفكر في ذلك حتى على أنه مزحة ...! "

صرخ ببغاء خلفها وهي تصرخ.

"ساعدني. حولني هذا الساحر إلى ببغاء "

ثم خلعت أوليفيا نعالها وضربت أخيها. لم تكن قد ضربته حتى عندما كان صغيرًا ، وجلس إيفان متجمدًا في رعب في المشهد الفوضوي.

قال كلاودين كل شيء ، أنه كان يدرس السحر الأسود منذ وفاة ماتيلدا لإعادتها إلى الحياة حيث أراد استدعاء الشياطين من خلال فتح ختم السحر الأسود بناءً على موافقة النبلاء والعائلة الإمبراطورية.

وفقًا لدراساته ، يجب أن تكون ماتيلدا قد تجسدت في عالم آخر ، لكنه يمكن أن يعيد روحها.

لقد خطط لإعادة الزمن إلى الوراء وتغيير سبب وفاة ماتيلدا لإعادتها إلى الحياة.

في هذه العملية ، قبل سبع سنوات ، وافق علي لاريا المريضة كزوجة ابنه لكن بطريقة ما ، بدا أن لاريا تعرف كل خططه. يبدو أن الطبيبة كانت في نفس الجانب معها ...

"إذن ، ماذا فعلت لاريا ؟! قلت إنها هربت! "

صرخت أوليفيا وسط فوضى الببغاء الطائر.

"هل أفسدت عائلتنا بكشف الأسرار؟ هل بدأت حرب الرأي العام واتهمتنا؟ أم سرقت كل ممتلكاتك؟ "

"هل تعتقدي أن لاريا مثل العمة؟"

بكلمات كلاودين ، قفزت لأعلى ولأسفل أكثر.

"لو كنت مكانًها، لما تركت هذا المكان وحدي! لقد جعلتها زوجة الابن مع العلم أنها ستموت ومن ثم لم تذكر ذلك؟ "

بقدر ما كان يمكن أن تتخيله ، ضربت كلاودين على ظهره مرة أخرى مع استمرار صراخها ، "لو كنت مكانًها ، لكنت ألحقت اللعنة على هذه العائلة اللعينة! هل تعلم؟! لقد انتهت عائلة ايكارد!…!"