واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 36

بمجرد أن ركبت العربة ، تواصلت مع دوق إيكارد بتعبير فخور.

"أبي."

"نعم."

"لدي شيء لك."

بعد قولي هذا ، لقد عرضت الهدية التي حصلت عليها من مارسيل.

"...هذا هو؟"

على الفور ، اهتزت عيون دوق إيكارد بشدة بعد رؤية ما أعطيته له.

"قلت أنك أردت ذلك في وقت سابق."

"لاريا ، كيف فعلتِ ..."

"حصلت عليه من الكاهن مارسيل."

"كيف حصلتِ عليها؟"

"مارسيل رجل قوي جدًا ولدية الكثير من القوة ، لذا لا بأس حتي لو لم يكن لدية القطعة المقدسة لتعطيه المزيد من القوة هو ليس بحاجة اليها"

"هل هذا ممكن؟"

"حسنًا ، لقد أعطاني إياه لأنه كان ممكنًا ، أليس كذلك؟ قال إنه كاهن موهوب! "

"ولكن هذا هو..."

"أريد أن أكافئ أبي."

قلت ، ووضعت القطعة المقدس مباشرة على يد دوق إيكارد الكبيرة.

"هذا ، كنت فقط ... لا ، أكثر من ذلك ، كيف حصلتِ على ..."

تراجع دوق ايكارد كما لو أنه لا يريد أن يظهر أنه يريد حقًا الحصول على تلك الآثار. رغم ذلك ، بالطبع ، عرفت كيف أضغط على الشخص الذي تراجع.

"هممم ... ألا تريدها؟"

أضفت بسرعة ، "ثم سأعيدها له. سأعيدها إلى الكاهن مارسيل "

"لا."

كما توقعت ، لم يترك دوق إيكارد يدي.

"في الواقع ... كنت أرغب في الحصول على هذه الآثار لفترة طويلة."

"سعيدة لسماع ذلك.."

"مع ذلك ، لم أتوقع ..."

في الواقع ، كانت هذه أكبر مشكلة. عندما سألني كيف حصلت عليها ، لم أستطع التفكير في إجابة مقنعة.

"كنت مثابرة حقًا ، وأعتقد أنني بدوت مثيرًة للشفقة لدرجة أنه انتهى الأمر بالكاهن مارسيل بالاستسلام. بدلاً من ذلك ، طلب مني إبقاء الأمر سراً عن الآخرين ".

عند سماع ذلك ، أومأ دوق إيكارد ببطء مفاجئ وهو يفكر في ردي ، وقرر المضي قدمًا.

"حسنًا ... أجل ، تبدين مثيرًة للشفقة. لتجعلين الاخرين يريدون فعل اشياء من أجلك إذا سألتيني انا أيضًا ... نعم ، يمكن أن يحدث ذلك ".

" همم. هل هذا يعني أنك تعتقد أنني مثيرة للشفقة؟"

"...نعم. لو كنت أنا ، فسأعطيكِ أي شيء. لذا أعتقد أنه ممكن. هل سعلتِ أو شيء من هذا القبيل؟"