واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 31

بعد أن عدت إلى الغرفة ، ضعت في التفكير في الذي حدث وكانت سيرينا بجانبي.

لم أكن أتوقع أن يعرف إيفان عن مرضي فجأة ...

بعد فترة وجيزة ، جاء الخادم الذي اتصل بليزا وطلب مني الذهاب إلى مكتب الدوق.

"على أي حال ، بما أنه يتم استدعائي ، يجب أن أسرع وأذهب الآن ..."

"حسنا ، اكتشف الأمير إيفان مرضكِ ، لذلك دعينا نتخذ الاحتياطات وفقا لذلك."

عندما تقيأت الدم ، بدا تعبير إيفان كما لو أن العالم ينهار. حسنا ، كان ذلك مفهوما لأنه فقد والدته بمجرد ولادته ، لذلك سيكون من الصادم إذا كان الشخص الذي يعتبره بديلا لها مريضا أيضا.

وفي الوقت الحالي ، لم يكن لدى الدوق ايكارد و ايفان علاقة جيده.

لهذا السبب ، كنت أخشى أن يركض ايفان بعد أن علم أن والده وضع زوجة محدودة الوقت وعلي وشك الموت بجانبه حسنا ، إذا نظرت إليها على المدى الطويل ، فلن يهمني على أي حال. ومع ذلك ، كنت لا أزال قلقة إذا ساء الجو بينهما.

لا... قال إنه سيتبع إرادة والده ، فلماذا يهتم؟

"ربما ، يمكننا تحويل هذا إلى فرصة"(سيرينا)

تحدثت سيرينا بعناية.

"ألم يشتري غاناش ، وأراد قضاء وقت شاي معكِ؟ إنه أمر مريب بعض الشيء".

"ماذا تقصدي؟"

"ماذا لو وقع السيد الشاب في حبكِ؟"

امالت رأسي وذراعي متقاطعتان على كلماتها.

"يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فقط ... ولا أعتقد أنه من النوع الذي يبدأ في الإعجاب بشخص ما بهذه السهولة. لم يحدث شيء خاص بيننا من قبل"

"أوه...؟ ثلاثة عشر عاما هذا العمر كافي جدا للحب. "

"قد يكون إيفان أصغر سنا في المظهر بسبب البيئة المحيطة به. ليس الأمر كما لو أنني حبه الأول ..."

بالطبع ، شعرت وكأنه كان يبحث عن دفئ مثل دفئ والدته بسبب حادثة لودفا ، لكن الأطفال لم يبحثوا عن والدتهم إلى الأبد ، لذلك يجب أن يتحسن إيفان عندما يكبر.

"لكي أكون أكثر دقة ، أنا قريبة من إيفان. ربما يريد فقط أن ينسجم معي ..."

"ومع ذلك ، سيكون من الأفضل ان تأخذي حذرك وتحاولي التخلص منه."

قالت سيرينا بحزم وهي تحدق في وجهي.

"إذا كنتما معا أكثر من اللازم ، فسوف يتعلق بكِ يا لاريا."

"هل هذا صحيح؟"

كان هذا صحيحا. كان هناك قول مأثور مفاده أن المودة هي أكثر الأشياء رعبا في العالم. قد يكون إيفان رائعا ، على الرغم من أنني لم أرغب في أن يصبح الموقف معقدا.