واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 37

الرسالة المهمة الأخرى كانت من أوليفيا بونيه ريفين موجهة إلى الدوق إيكارد.

'من هي أوليفيا ، تتسألون صحيح؟ ...'

كانت عمة دوق إيكارد ، وكذلك الأسرة الوحيدة المتبقية له. تزوجت أوليفيا في سن مبكرة من الكونت ريفيان من الجنوب الشرقي. حاليًا ، تقيم في ريفين مع ابنها بعد أن فقدت زوجها وورثت المقاطعة. ومع ذلك ، لم تنس أبدًا حقيقة أن دم إيكارد يتدفق في عروقها.

ومن ثم ، فقد كرهت أن الناس اتصلوا بها السيدة ريفين وأصروا على أن يطلقوا عليها اسم "أوليفيا". كانت شريرة لدرجة أنه لم يستطع أحد أن يشير إلى حقيقة أنها كانت خارج آداب السلوك.

"كانت أيضًا في الحبكة الأصلية تعذب الابطال ..." كانت أوليفيا امرأة في عمر الجدة ، على الرغم من أنني لم أتوقع منها أبدًا اللطف.

'يا لها من شريرة!'

لعبت أوليفيا دور الشرير في قصة كانت الأميرة إيلاني هي البطلة فيها. كانت هي من تدخلت في حب إيفان المزدهر تجاه البطلة ، حبه الذي لم تهتم له البطلة حتي.

لسبب واحد.

'آخر دم متبقي من إيكارد لا يمكن ان يتزوج من شخص مثل ايلاني!'

لقد أحبت عائلة دوق إيكارد كثيرًا. على الرغم من أنني من ناحية أخرى ، لم أكن أعتقد أنها تهتم كثيرًا بإيفان. لقد كانت شريرة وفي الواقع كانت متنمرة بعض الشيء عندما كانت صغيرة ، تضايق إيلاني بطرق غريبة للغاية.

بمجرد وصول الرسالة من أوليفيا ، لمس الدوق إيكارد جبهته.

"آه..."

بدا مضطربًا جدًا.

"تقول إنها سوف تزورنا شخصيًا."

تم تحديد موعد الزيارة وسوف تأتي أثناء غياب إيفان عن الأكاديمية بسبب مسابقة سيف.

كانت أوليفيا الشخص الوحيد الذي لم يستطع دوق ايكارد مواجهته بتهور لأنها قامت بتربيته بشكل أو بآخر بعد أن فقد والديه في وقت مبكر جدًا. لذلك ، في اليوم الذي جاءت فيه إلى دوقية إيكارد ، كان جميع الخدم متوترين للغاية.

حتى ليزا الهادئة دائمًا، ابتلعت لعابًا جافًا وعدلت شعري عدة مرات.

"لا يجب أن تظهري أي خطأ بقدر ما تستطيعي ... على الرغم من أنكِ تبدين أكبر سنًا بقليل من خلال تمرير شعرك إلى جانب واحد ، أليس كذلك؟"

"هل تسريحة شعري مهمه؟"

"بالتاكيد."

ردت ليزا فجأة ، وربطت زخارف مختلفة على شعري.

"الآنسة أوليفيا تكره رؤية شخص تبدوا ملابسة غير مناسبة."

*****

كان هذا صحيحًا. انفتح فمي على مصراعيه عندما رأيتها لأول مرة. "واو ، إنها رائعة جدًا ..." مع شعرها الأبيض الأملس ، كانت ترتدي قبعة متوهجة ، وكان مكياجها ثقيلًا بشكل لا يصدق. كانت الإكسسوارات البراقة والفستان الذي يحتوي على الكثير من التفاصيل مبهرًا في لمحة واحدة فقط.