واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 61

عاد سيمور إلى قصر البارون وذهب إلى الفراش وهو يدندن.

"كما هو متوقع ، كان حدسي على حق".

لقد منحه الاستماع إلى تحليل لاريا الدقيق الثقة في استثماراته المستقبلية ، وشعر بالراحة.

"أنها توأم روحي. يمكنني التعرف عليها ".

كان غير متأكد من اتخاذ القرارات بنفسه. منذ أن كان من عامة الناس ، كان لا يزال يفتقر إلى الكثير من الأشياء.

على سبيل المثال ، حادثة المادلين.

لقد جنى الكثير من المال عن طريق شراء الدقيق مسبقًا ، لكن سمعته بين شعب الإمبراطورية ساءت.

كانت المرة الأولى التي يدير فيها عقارًا ، لذلك لم يكن يعرف الكثير عنها. ومع ذلك ، فجأة ، قام شخص خارجي بإنشاء متجر مادلين من العدم و قام بجني الكثير من المال بسلاسة.

اعتقد سيمور أن كايل مثل لاريا ، بعد أن أخطأ الرجل العجوز عند مدخل نقابة فيستيان للمعلومات.

"أشعر أن لديها نهجًا أكثر تعقيدًا مما لدي. بعد كل شيء ، لقد ولدت كنبيلة ، لذا بغض النظر عما تفعله ، سيكون الأمر مختلفًا ".

استلقى على سريره وتمتم ، ناظرًا إلى السقف.

"إنها أصغر مني بأربع سنوات. هل هي عبقرية ...؟ "

كانت تبدو جميلة وهي فقط في الرابعة عشرة من عمرها. رغم أنها كانت متزوجة بالفعل وكانت نبيلة بالفطرة. كان مظهرها متطورًا لدرجة أنه كان من الصعب التفكير بها كطفله. لا ، حتى أنه اعتقد أنها كانت ناضجة جدًا عندما سمعها تتحدث.

"في الواقع ، لم يكن لدي أي مال قبل أربع سنوات ، ولكن إذا كان لدي أموال للاستثمار ، لكان الأمر مشابهًا."

كان هناك العديد من الأشياء التي يريد مناقشتها معها في المستقبل. كان ذلك بسبب وجود العديد من الأشياء في العالم التي من شأنها أن تجني المال ...

"آمل أن نتعايش مع الأصدقاء الجيدين ، والشركاء الجيدين."

تمتم بسعادة ، وأغمض عينيه.

"لقد كانت مأدبة جيدة."

التقى بأشخاص أراد أن يقابلهم ، وفحص قدراتهم ، وأعطاهم غرضًا. علاوة على ذلك ، كان يحب المال ويستمتع بالوقت الذي يقضيه معها يتحدث بصراحة عن المال.

كان من دواعي سروري أيضًا التحدث عن الأشياء التي وجدها كلاهما مثيرة للاهتمام.

كان يكفي أن أنام بشكل مريح. لم يكن بحاجة للتفكير في أي شيء آخر. لم يفكر سيمور أبدًا في أي شيء سوى كسب المال في السرير.

بعد فترة ، فتح عينيه ببطء.

"آه."

"... لماذا أستمر في التفكير في الأمر؟"