واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 116

ذهبت مع السيدة أوليفيا نحو العربات المصطفة في الحديقة.

"ماذا يمكنني أن أفعل؟"

تنهدت السيدة أوليفيا وذهبت.

"هل يؤلم كثيرا؟ أعتقد أنه ما كان يجب أن أترك الطبيبة وشأنها اعتقدت أن الطبيبة كانت جيدًه ".

لم تستطع إخفاء أنفاسها ، ربما كانت آثار القتال لا تزال قائمة.

" كان ينبغي أن أحضر افضل منها. تحسنت بشرتك كثيرًا ، ولم تسعلي كثيرًا ، لذلك كنا مرتاحين ".

كنت أفكر في شيء آخر وأنا أبتسم بهدوء.

~يمكنني أن أكبر وأنا مرتاح البال. يبدو أنكِ ستختاري إيفان في النهاية ، مهما حدث ~

عندما قالت السيدة أوليفيا ذلك ، ظننت أنه لم يكن على الاهتمام الإطلاق لأنني كنت الأكثر إثارة للشفقة. من الناحية الموضوعية ، كان وضع إيفان أفضل بكثير من وضعي.

~هذه بصيرة امرأة عجوز. الشيء الوحيد الذي تحسن مع تقدمي في السن هو حواسي~

ومع ذلك ، كانت الأسرة والحب هي التي جعلتني لا أفكر في وضعي ان كان جيد أو سيئ. وبغض النظر عن المقارنة ، لم يعجبني إذا كان هذا الشخص غير سعيد.

~لأنه حتى النفاق غالبًا ما يكون صادقًا عند تكراره.~

لقد أصبحت الآن صادقًة مع دوق إيكارد. حتى لو بدأت بنوايا مظلمة في البداية.

"عمتي."

"نعم؟"

"عندما أتقدم في السن ... هل سأكون قادرًه على الحصول على نفس البصيرة والحدس مثل العمة ؟"

عندما سألت بهدوء ، عبست السيدة أوليفيا وأجابت.

"عليكِ تجربة الكثير من الناس بدلاً من ذلك. لقد كنتِ عالقًة في الريف لأنك كنتِ مريضًة".

تذمرت واستمرت.

'كان علي أن أصعد إلى العاصمة  وأمر بسلسلة من التجارب والمحن للسيطرة على العالم الاجتماعي. في الواقع ، أنا أنتظر ذلك اليوم فقط'

لم أجب على أي شيء ، فقط ابتسمت قليلاً.

"أنتِ لطيفة للغاية ، لذا ستكون مشكلة. إذا اضطررت إلى إعطاء تعليمات في كل خطوة تقومي بها ، فماذا أفعل؟ "

"لذا ، تعافى قريبًا. نظرًا لأن كلاودين يتصل بجميع الأطباء في القارة ، ستكون هناك تحسينات ".

"عمتي العظيمة…"

عندما وصلت إلى عربة سيرينا ، وقفت أمامها مرة أخرى وقمت بتحيتها بأدب.

"ابقى بصحة جيدة."

"هاه…؟"

ضيّقت السيدة أوليفيا عينيها على كلامي.