واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 107

عندما وصلت إلى مقر إقامة دوقية ايكارد ، كان دوق ايكارد غائبًا. أثناء جلوسي في مكتبه ، كان إيفان ينظر إلى الوثائق بصفته ممثله.

"ذهب أبي إلى منجم فابيان. قرر إغلاقها ، لكنه فجأة حصل على طريق اخر".

"أوه؟ فابيان ...؟ "

"نعم."

حدق إيفان في وجهي بهدوء وأجاب.

"لماذا؟ هل تعرفي هذا المكان؟"

"أممم لا."

"عمتي الكبيرة تأتي أيضًا من ليفين. ربما سيصل كلاهما بحلول وقت المأدبة ".

كانت المأدبة الإمبراطورية بعد يومين ، وهذا يعني أنها ستأتي قريبًا.

"أرى. جيد. ثم اعمل بجد ".

غادرت المكتب بسرعة.

... منجم.

"كم يمكنك دفع ثمن كتاب كتبه روليد كاردي إيكارد ، ، أول رئيس لـدوقية ايكارد؟"

"أنت شخص مخادع اللورد روليد هو شخص سيي المزاج. لم يكن بإمكانه ترك كتاب أو شيء من هذا القبيل ".

"ماذا لو تمكنت من الحصول عليه؟"

"سأعطيك منجم ذهب "

في هذا الوقت ، استولى سيمور على منجم فابيان.

كان هناك وصف أحبه سيمور كثيرًا ، قائلًا إن الذهب اكتُشف للتو وأن هناك احتياطيات وفيرة. إذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أن سيمور الآن جاء ليقول إنه يعرف بالفعل مكان وجود كتاب روليد القديم الذي كنت قد نسيت انني اكتشفته بالفعل.

بعد كل شيء ، لم يعرف أحد في الإمبراطورية أن كتاب روليد القديم تم اكتشافه منذ عدة سنوات وتم التبرع به للأكاديمية. لذا ، حتى لو وجد سيمور دليلًا ، فسوف يتجاهله ولن يعود.
في الواقع ، كانت المشكلة مختلفة.

"إذن ... حان وقت القصف".

منذ البداية ، لم يستمع الدوق إيكارد فجأة إلى طلب سيمور بتمزيق أرضية غرفة السيدة أوليفيا. ومع ذلك ، عندما انفجرت قنبلة من طرد مجهول ، كان القصر في حالة من الفوضى ، وقاموا بحفر الأرضية معًا للبناء.

بعبارة أخرى...

أعني ، سيكون هناك هجوم بالقنابل قريباً.

لحسن الحظ ، انفجرت قنبلة في المكتب عندما كان دوق إيكارد يخلي القصر ، لذلك لم يصب أحد. بالطبع ، حتى لو دمر المكتب بسبب الهجوم بالقنابل ، قال دوق إيكارد إنه عمل هناك حتى الفجر والتقى سيمور مرة أخرى.

"أعتقد أن هذا الآن".

لقد كان قريبًا ، وكنت أتساءل عما إذا كان ذلك يتعلق بي ...

"... لا يزال ، إنه غير مريح بعض الشيء."

على ما يبدو ، كان إيفان في المكتب ، لذلك كنت قلقة. إذا سارت القصة بشكل مختلف قليلاً عن الأصل ، وتعرض للأذى ...