واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 106

"سمعت أنكِ أجريتي محادثة مع الأميرة في الحفلة التنكرية."

تحدث سيمور فجأة وأنا منغمسه في أفكار أخرى.

"صحيح. تبادلنا بضع كلمات ".

"هل سمعتي عن قانون الطلاق؟ ماذا تعتقدي؟"

"القانون جيد".

أجبت دون تردد. كان ذلك لأنني اعتقدت أيضًا أن والدي ، الزوجين الكونت روستري ، كان يجب أن ينفصلا عاجلاً.

"سوف ينجح بالتأكيد."

على أي حال ، كانت نهاية القصة الأصلية هي إقرار قانون الطلاق وزواج الأبطال. بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، فقد كانت نهاية غريبة إلى حد ما وفقًا لمعايير الإنسان العادي.

"أنتِ مقتنعه."

ابتسم سيمور بهدوء. كانت لديه ابتسامة جميلة ومشرقة مثل البطل. إلى أي مدى ستكون إيلاني متحمسة لرؤية ابتسامة كهذه ، لأنها كانت متزوجة من إيفان الصريحة بدون حب؟ لم يبتسم إيفان هكذا ابدا.

لم أره قط يبتسم بشكل مشرق حقًا حتى كشف عن أسنانه. حتى لو ابتسم ، كان يبتسم بهدوء وحنان.

"وكذلك أنا."

في ذلك الوقت ، ارتفعت حواجبه أكثر ، مما خلق جوًا جديدًا.

"أنا سعيد لأن الآنسة لاريا تعتقد أنه قانون جيد."

... ومع ذلك ، اعتقدت أنني سأفتقد ابتسامة إيفان أكثر.

"منذ أن جئت إلى الجنوب الغربي ، ألم تراينني أكثر من اللورد إيفان؟"

"يبدو كذلك."

"لقد قضيتي وقت اكثر معي"

"هذا صحيح أيضًا."

"حسنًا ، أنا فقط أقول ... إذن ، ماذا سنفعل بعد ذلك؟"

عندما طلب ذلك ، ومضت عينيه الخضراء وجسده أستمر في الميلان نحوي قبل أن يواصل ، "في الواقع ، هناك أشياء كنت مهتمًا بها ونظرت إليها. لا يوجد سوى ثلاثة عناصر سحرية قديمة في القارة ... "

" السعال ، والسعال - كوه. "

على الرغم من أن سيمور كان على ما يرام ، إلا أنه لم يكن يعرف حقًا كيف يتصرف باعتدال. عندما كان يتحدث كثيرًا ، كنت أتظاهر دائمًا بالمرض وكان علي أن أقطعه.

"أنا آسفة ، سيمور. لا أشعر أنني على ما يرام ، لذلك أعتقد أنني سأضطر إلى أخذ قسط من الراحة - السعال ، والسعال. "

" آه ... هل أنتِ بخير؟"

"لا أنا لست بخير."

بعد أن طردت سيمور أخيرًا هكذا ، جلست ساكنًه وفكرت.

الآن كل شيء جاهز.

تم الانتهاء من قصر بارون كايل دارت لابونيس ، كما تم توديع مارسيل ، الذي خدع باسم البارون لابونيس. لم أتحدث حتى عن العمل الجديد مع سيمور ، لذلك كان علي أن أختفي بهدوء.