واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

86

الفصل 86

كان مضمون رسالة إيلاني أنها طلبت مني الحضور إلى القصر لرؤيتها. ومع ذلك ، أضافت أيضًا أنها ستكون ممتنة إذا توصلت إلى عذر مناسب حتى لا يتم ملاحظتي. كأميرة ذات جدول أعمال مزدحم ، تم تحديد التاريخ من.قبلها.

في الماضي ، رغم أنني لم أرغب في الانخراط معها الي انه انتهي بي الامر بالأنخراط معها من اجل سلامتي. بالنظر إلى أنها زوجة إيفان التالية ، لم أرغب في أن نكون أصدقاء على الإطلاق. وبسبب ذلك ، جعلت ليزا تلبسني في الصباح وانا اتذمر من الداخل.

'هل تعتقد أنني سأجري دائمًا واتي عندها عندما تتصل بي؟ هل هذا لأنها شخص رفيع؟ هل كل شيء عن العائلة المالكة ...؟'

... ومع ذلك ، إذا كان الشخص الرفيع سيعطيني المال ، فقد كانت قصة مختلفة.

"ليزا ، أسرعي. الأميرة العالية والقوية طلبتني، لذلك علينا أن نذهب بسرعة "

تكلمت بقلق وأنا أنظر في المرآة.

"نعم ، سيدة لاريا. لكن ، ما الذي يحدث حقًا مع هذا؟ لماذا طلبتك؟ "

بالطبع ، لا يسعني إلا أن أتساءل أيضًا لأن ايلاني لم يكن لدي أي اتصال معها على السطح.

'لا ، أنا ذاهب إلى القصر لمقابلة الأميرة ، فكيف بحق الارض اتوصل الي عذر لا يلفت الانتباه؟ إنه حقًا قاسي ...'

ومع ذلك ، إذا كان ذلك هو إساءة استخدام العميل للسلطة ، فقد أتحملها. إذا كان المال على المحك ، فسوف أتوصل إلى عذر بطريقة ما.

"قبل ست سنوات ، في الطريق من بوروتنا إلى العاصمة ، صادفتها."

"صحيح."

أجابت ليزا بابتسامة.

"هل عند بحيرة أبونيتار؟ في ذلك الوقت كنا في مأزق بسبب القتلة الذين كانوا يستهدفون الأميرة! "

... الحقيقة هي أن إيلاني كانت في مأزق بسبب القتلة الذين كانوا يستهدفوننا.

"نعم ، لقد تلقيت قلادة من الياقوت في ذلك الوقت ، وأعتقد أنها تريد رؤيتها مرة أخرى."

"أوه ، لماذا كان ذلك؟"

"لا أعرف. سأخبرك عندما أعود "

ليزا ، التي وافقت على كلامي ، أومأت برأسها. بغض النظر ، نظرًا لأن التقينا مره بالفعل ، كان من السهل وضع أي عذر.

"أوه ، وهذا من السيد الشاب إيفان."

على الرغم من أنني اعتقدت أن التزيين قد انتهى ، إلا أن ليزا قالت وهي تعلق قلادة حول رقبتي ، "عقد من الألماس من القارة الشرقية."

سمعت أن التاجر في القارة الشرقية وافق على إعطائها له آخر مرة. هل كان ذلك سهلاً وسريعًا...؟ بعد كل شيء ، كان المال هو الافضل