واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

92

الفصل 92

* * *

"لذا ، حوالي الساعة الثانية بعد الظهر ، صادفت البارون ليتشوا لفترة من الوقت في متجر مدام إريفنيا."

"ناثان".

تنهد إيفان وقال لناثان ، الذي جاء ليحضر وهو يتأرجح بسيفه في ملعب التدريب.

"هل انا قلت انت حارس ام جاسوس؟"

قبل بضع سنوات ، كانت هناك محاولة لاغتيال الأميرة إيلاني في أفونيتار. كانت المشكلة بعد ذلك ، عن طريق الصدفة ، أن لاريا شهدت المشهد. ما زال يتنهد عندما فكر في مدى دهشة لاريا الضعيفة.

استمر وقوع عدد من الحوادث والحوادث في العاصمة. قبل الحفلة التنكرية على وجه الخصوص ، كانت المدينة مزدحمة بالناس وكل أنواع الأشياء غير العادية كانت تحدث.

لم يكن من غير المألوف أن تندلع معركة أثناء شراء الاقنعة وباقي الاشياء، وكان النشالين شائعين أيضًا. أرسل ناثان لحماية لاريا من الوقوع في موقف خطير ...

"آسف ، كنت قصير الأفق. بعد ذلك ، لن أبلغك بعد الآن ".

"نعم. بغض النظر عن مدى كون لاريا زوجتي ، فإنها ستكره ذلك إذا حاولت معرفة كل شيء ".

"ما هو شعورك إذا حاولت السيدة لاريا معرفة كل شيء عن اللورد إيفان؟"

"من الواضح أن الغرباء الذين ليس لديهم مفهوم للخصوصية سيرغبون في ذلك."

أجاب إيفان بصوت واضح.

"وأعتقد أنني غريب بعض الشيء فيما يتعلق بحياتي الشخصية."

"...."

" حسنًا ، قد يكون جانب واحد على الأقل من حياتي غريبًا ".

"هذا ليس صحيحا."

يعني إنكاره "ليس جانبًا واحدًا فحسب ، بل في جوانب عديدة". ومع ذلك ، لم يقل إيفان أي شيء كما لو أنه اعتبره قائلاً إنه "ليس غريبًا". مترددًا للحظة ، ثم خدش ناثان مؤخرة رأسه وسأل.

"بالمناسبة ، ماذا لو لم أقل شيئًا على الإطلاق ، وإذا كنت قد فتحت فمي بالفعل قد تصبح أفكارك معقدة من أجل لا شيء؟"

"كيف ؟"

"حسنًا ، ما الذي يتحدث عنه الاثنان ... ثم ..."

"لماذا لدي مثل هذه الأفكار غير المجدية؟ لماذا أفعل شيئًا لا معنى له؟ إذا فكرت في الأمر ، فسأكون منزعجًا فقط ".

قال وهو يتأرجح سيفه بوجه مرعب. ناثان ، الذي لم يستطع استخدام السيف جيدًا ، أذهل لسبب ما وتراجع قبل أن يعض فمه.

"لكن ، لا يمكنني التوقف عن التفكير في الأمر."

أصبح تعبير إيفان مرعبًا أكثر فأكثر.

"إذا تخيلت كل دقيقة منه ، فلا بد أنه اقترب من لاريا بابتسامة ، وكانت لاريا الطيبة ستستقبله دون تفكير ..."