واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

84

الفصل 84

"متى ستأتين في المرة القادمة؟"

"ربما ... في المأدبة الإمبراطورية؟"

عدت بسرعة إلى الواقع للإجابة على سؤال إيفان. على الرغم من أنني أعيش عادةً في بوروتنا ، فقد التقينا في كل مرة كان هناك حدث ، لذلك التقينا كثيرًا. الآن ، عدت من اجل الحفلة التنكرية ، وكان من المفترض أن اعود الي بوروتنا في غضون أسبوعين تقريبًا.

"الحفلة التنكرية مثيرة نوعًا ما."

تكلمت بينما كنت اعبث بفنجان الشاي.

قيل أنه سيتم تنفيذه بعد عشر سنوات.

تم حظر هذا النوع من الحفلات منذ عشر سنوات لأنها كانت منحطة للغاية. ومع ذلك ، هذه المرة ، تم عقده بعد فترة طويلة للترويج للاستهلاك المحلي والمهرجانات.

"في الأصل ، كنت سأتصل بصناع القناع. ومع ذلك ، جاءت الطلبات متدفقة لذا لم يكن لدي خيار سوى الذهاب مباشرة إلى المدينة ".

نظرًا لأنني كنت أقيم بشكل أساسي في الجنوب ، فقد كانت مسؤولية إيفان الكاملة هي إلاهتمام بمثل هذه الحجوزات الصغيرة.

"ليس لدينا خيار سوى الذهاب إلى وسط المدينة. لقد حجزت بالفعل في المتاجر الكبرى ، لذلك دعينا نذهب معًا ".

"نعم . هل يشارك الدوق أيضًا؟ "

"إنه لا يريد الذهاب ، لذا فهو يقول انه لا بأس بذهابنا نحن الاثنين. إنه لا يحب هذا النوع من الأجواء ".

"ماذا عنك؟"

"ولا أنا كذلك ، ومع ذلك ، يجب أن يذهب شخص من ايكارد عمتي الكبرى قادمة أيضًا ، لكن على أي حال. ".

"آه."

حسب ذاكرتي ، يبدو أن الآنسة أوليفيا ، الشرير الرئيسي في هذه الرواية ، اختلفت تمامًا مع إيلاني في هذه الحفلة التنكرية.

"على أي حال ، إذا عدتي مرة أخرى لحضور المأدبة الإمبراطورية ، سأراكِ مرة أخرى قريبًا."

قال إيفان بهدوء.

في غضون ذلك ، لم يتغير شيء بيننا. كنا نحترم اراء بعضنا البعض ، وتوافقنا بشكل معتدل ، وفي بعض الأحيان ، قضينا بعض الوقت كما لو كنا نلتقي بصديق مقرب.

'... لقد نشأ بشكل جيد.'

فكرت في نفسي وأنا أحدق في إيفان ، الذي بلغ للتو العشرين من عمره.

'متى نشأ هكذا...؟'

في الماضي ، كنت أعتقد أنه كان في الثلاثين من عمره ويبدو أكبر بقليل. ومع ذلك ، فقد ضاقت الفجوة الآن كثيرًا.

'في الأيام الخوالي ، قال إنه إذا مت ، سيموت معي ... في الوقت الحالي ، أعتقد أنه سوف يصلي من أجل روحي فقط.' «غبية»