واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 35

" هذا...!"

غطى مارسيل رأسه برداءه على عجل.

"لا ، أعني ، إذا كانت لديك هذه العناصر السحرية القديمة ، ألا يمكنك استخدامها بشكل مفيد اكثر؟"

بعد قولي ذلك ، أعطيته الخاتم ونقرت علي لساني برفق.

"التظاهر بأنك كاهن هو الافضل".

أجاب مارسيل وهو يرتدي الخاتم على عجل. كان عنصره السحري القديم عبارة عن خاتم يمكن أن يمنح القوة الإلهية لأولئك الذين لم يمتلكوا شيئًا في الأصل.

عندما يرتدي الخاتم ، تنتشر القوة الإلهية في جسده وتحول شعره إلى الفضة. انها عملية احتيال كاملة.

وفقًا للمخطط الأصلي ، اختار مارسيل ، الذي حصل عن طريق الخطأ على قطعة أثرية ، الظهور ككاهن بدلاً من إعادته إلى المعبد.

"لا ، ولكن ، لماذا بحق الجحيم؟ ما هو الشيء الجيد في أن تكون كاهنًا ، على أي حال؟ "

"لا تتحدثي عن شئ انتِ لا تعلمي عنه شئ."

نظر إلي باستياء وأجاب بتجهم ما زال لا يستطيع التحدث باللغة بشكل صحيح.

"يطعموننا ونخلد للنوم في مكان فخم ويتم مدحنا من دون فعل شئ علاوة على ذلك ، إذا قلت أشياء جيدة حتي وان كانت بسيطه يمكنك تناول طعام عالي الجودة "

عندما سمعت ذلك ، حركت لساني مندهشة.

في القصة الأصلية ، كان دور سيمور هو اكتشاف هوية الكاهن المزيف، البطل الذي يفعل كل شيء من أجل ماله ، يبدأ في النهاية في تعقب ثلاثة عناصر سحرية قديمة ثم يكتشف هوية مارسيل بما ان مارسيل يملك احدها وهو الخاتم.

"سوف أسكت نفسي."

ابتسمت ووضعت ذراع فوق الأخري وأنا أحدق في مارسيل ، ثم أضفت الكلمة التالية.

"لكن ، هناك شرط."

فجأة ، تصلب تعابير وجهه بشكل ملحوظ.

"كم تطلبي؟ ليس لدي نقود. لم يمض وقت طويل منذ دخولي المعبد "

في تلك اللحظة ، فوجئت بلغته الإمبراطورية الجيده حقا وكأنه لم يكن يعاني من اي مشاكل.

"المال ليس ما أريد ..."

"إذا كنتِ ستستخدمي هذا كنقطة ضعف للتأثير عليّ ، فلن أقف مكتوفي الأيدي أيضًا."

"أنت..."

أصابني الذهول والضحك.

"لماذا تتظاهر بأنك لست جيدًا في اللغة الإمبراطورية؟"

"أنا أفعل ذلك فقط في حالة إذا تم استجوابي حول قوتي الالهيه."

"هل سبق لك أن درست في الخارج؟"

"نعم ، لقد كنت هناك لفترة من الوقت عندما كنت طفلاً."

"كم من الوقت كنت هناك؟"