واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

93

الفصل 93

لقد راجعت هدفي الذهاب إلى الحفلة التنكرية اليوم.

... أولاً ، اقوم بتسليم صندوق الموسيقى إلى ايلاني.

لقد تلقيت أيضًا دفعة مقدمة ، لذا كان من الصواب بالطبع إعطائها الصندوق. من الواضح أن العنصر السحري القديم المخبأ داخل الدمية قد تم تفكيكه بالفعل وتركه في غرفتي.

'إنه عنصر سحري قديم ، لذا لا يمكنني التخلي عنه أبدًا مهما كان سحر المقاومة عديم الفائدة بالنسبة لي.'

سيكون من الحماقة تسليمها إلى شخص آخر لمجرد أنها غير مجدية الآن.

'إنه ربح ضخم فقط أن أحضرته إلى برج السحر وبيعه ...'

لم أكن في موقف كان لدي فيه الكثير من المال في الوقت الحالي ، لذلك قررت أنه سيكون من الأفضل أن يكون لدي أكبر قدر ممكن من المال.

... وثانيًا ، تحقق مما إذا كان العمل الذي خططت له مع سيمور يسير على ما يرام اليوم.

مع نمو حجم الحفلة التي استضافها القصر الإمبراطوري بشكل كبير جدًا ، تم أيضًا الاستعانة بمصادر خارجية لتناول الطعام والمشروبات. من بينها ، تم اعتماد الاقتراح الذي قدمته أنا وسيمور على الفور ، والآن ، تم نصب خيمة كبيرة في هذه الحديقة وتم بيعها بنجاح كبير.

'بالمناسبة...'

ابتسمت ابتسامة عريضة تحت القناع.

"أعتقد أنني أستطيع أن أفعل كلا الأمرين في نفس الوقت."

لأن إيلاني ، التي كانت ترتدي قناع فراشة بيضاء ، كانت تصطف أمام الخيمة. كنت متحمسًه وتحركت خطواتي نحوها.

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لكتابة كل شيء على اللافتة ، على الرغم من أنني لم أستطع مساعدته لأنه لم يكن هناك كوكيز هنا.

في القصة الأصلية ، جاء سيمور بفكرة بيع "الكوكيز".

في حفلة تنكرية حيث لا تعرف من هو ، لا تعرف أبدًا ما الذي سيحدث. كان الجميع يختبئون تحت قناع ويحلمون بوضع رومانسي. الرقص بالصدفة مع الشخص الذي يمكن أن تتحدث عنه ، أو التحدث بحرية مع شخص لم تكن لديك الشجاعة للتحدث معه عادة ...

"لكن ، الجميع يعتقد نفس الشيء."

ما لم يكن شريرًا له هوايات غريبة مثل الليدي أوليفيا ، فلا بد أن يكون لدى الجميع نفس الرغبات لذلك ، كانت فكرة سيمور أن يبع الكوكيز الرخيصة من أجل المتعة رائعة.

خطرت لي فكرة أخرى هناك.

["نخفي ورقة الحظ في حلويات رخيصة جدًا ونروج لها كما لو أن ورقة الحظ تأتي مجانًا عندما يحصلون على الحلويات. الأشخاص الذين لا يهتمون بقراءة الطالع سيظلون يعانون من الجوع ". ]