واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 24

"ماذا؟"(الدوق)

"ما كان يجب أن أولد ..."(ايفان)

لم يرد الدوق إيكارد. بدلا من ذلك ، تحدث بصوت منخفض.

"أنت خليفة دوقية إيكارد."(الدوق)

لماذا تتحدث عن ذلك الآن؟ هل لا يعرف أحد هنا أن إيفان هو خليفته؟

"لا تدع مجرد خادم لديك يعاملك بتهور من الآن فصاعدا."(الدوق)

بعد النظر إلى إيفان لفترة من الوقت ، التفت للتحديق في حديقة الورود لفترة طويلة ، تاركنا وراءه ، وسار بعيدا.

لا ، هل هذه هي النهاية؟ هل انتهى الأمر إذا مع على لودفا هكذا؟ أنت تعلم أن الأمر لا يتعلق فقط بضربه ، وسيكون كل شيء على ما يرام.

ألا يجب أن تخبر إيفان أن كل ما قاله لودفا لم يكن صحيحا؟

في النهاية ، نظرت إلى إيفان في عينيه وقلت.

"كل شيء قاله كان خطأ، كيف هو خطأك؟"

حسنا ، الشخص الوحيد الذي آذاه قد رحل ، لكن الوضع لم يتحسن.

"كيف يمكنك أن تقول ذلك يا إيفان؟ ليس خطأك أن والدتك ماتت "

"لكنني السبب."

"لا يزال ..."

"لقد جعلت الجميع غير سعداء. لم أستطع كبح جماح الناس الذين يخدموني لأنني لم أفكر كثيرا في الأمر ، لكن ... كل ما قاله لودفا كان صحيحا"

لا ، لا ، هذا ليس صحيحا ... لماذا يقول الدوق ذلك؟ شعرت بالأسف الشديد بسبب تعبير إيفان لدرجة أنني عانقته بإحكام.

"أنتِ أيضا ... ابتعدي عني لأنني لا أستحق ذلك ".

"لا ، إيفان." وربت برفق على شعره الأسود.

"لا تقل ذلك. أنا سعيده لأنني أستطيع التسكع معك "

"لماذا؟"

"لأنك لطيف."

كنت صادقه. كنت أعلم أنه غير مبال ، لكن إيفان لطيف أكثر مما كنت أعتقد. مظهره بالتأكيد بعيد كل البعد عن اللطف ، ولكن هناك جاذبية خفية شعرت بها فقط.

عندما يرى شيئا يحبه ، أريد أن أراه يعض شفتيه ويكبح ابتسامته ، لذلك أستمتع باختيار ملابسه. من اللطيف كيف تمتم لنفسه ، "أنا آسف". ومع ذلك ، لم أكن أعرف أبدا أنه سوف يتعرض لمثل هذا الشئ المفجع

شعرت بحزن غريب عندما رأيت إيفان هكذا ، وأصبح قلبي أضعف.

إنه مختلف قليلا عن صراعي من أجل البقاء هنا. كانت مشاعري تجاه إيفان صادقة فقط.

بالطبع ، إنه أكبر مني قليلا ، لكن في المستقبل ، سيكون له بالتأكيد مظهر يجعله يبدو أصغر سنا من الآخرين.

لأكون صادقة ، لم أستطع أن أقول بنشاط أن كل كلمات لودفا لم تكن صحيحة لأنني لا أعرف أفكار دوق إيكارد. ومع ذلك ، ربت على كتفه وهمست.