لعنة هوسي ( جزء الثاني من عشقي لمغربية )مكتملة

الحلقة 33 ( الفصل الثالت )

ايوااا يا سيادي هذا ألفصل الثالت اللي غيكون عامر مشاكيل مغادي يخرجو ابطالنا من مشكلة حتى يلقاو مشكلة خرى كبر منهم فيها ....غيكون عامر بالهوس و الاكشن بالنسبة لية القصة يالله غادي تبدا دابا ..وجدو راسكم
""""
في العرس كلشي مصدوم ..مهران سرط ريقو و قال بغصة : عمتي
هجار اللي كبرات و زيانت حتى هي ضحكات و شافت فيهم : ماعرضتوش  علية
علي قرب لعندها واوس امر الجوق يبداو يغنيو باش يلاهيو الضيوف ...
علي : هجار شنووو كديري هناا
هجاار : شنوو زعما ماعرضتيش علية لعرس ولدك بحالة راني عدوتك وانا باغة ليكم غير الخير
علي : نتي عارفة انه عندك مشكلة مع خونا اوس وراه شرحت ليك ماما اش دارت
هجار : كتبقا مامانا اعلي وانا نسيت هادشي وجاية طالبة غير السلم
اوس وصل لعندهم عارف ختو مناوياش على الخير: هجار كيف دايرة
هجار ببتسامة صفرة : لباااس اخويا الكبير جيت ننشط معاكم ونفرح بعرس ولد خويا او لا لا
اوس ببرود : مرحبا بيك
هجار: الله يبارك فيك
دخلات للداخل واوس قرب من علي
اوس بتحذير : حضي معاها لا تأدي بنتي سمعتيني كلشي اعلي الا بنتي
علي ضرب على كتفو : متخاافش كلشي غيكون لباس
دخلو الداخل والعرس باقي مستامر
مهران و انيرا في بلاصتهم
انيرا: مالك شفتي ديك السيدة وتصدمتي
مهران ببتسامة صفرة : هاديك عمتي
انيرا بفرح :وااااو عمتي هجااار كان عاود لية عليها بابا يالله نمشيو نسلمو عليها
ناضت انيرا هي ومهران و مشاو عندها هي اللي شافت انيرا طلعاتها وهبطاتها ..
انيرا ببرأة : سلام عمتي
هجار ببتسامة صفرة : سلام وليداتي مبرووووك مادرتو و الله يطول ليكم العشرة بيناتكم
انيرا : فرحانة اعمتي بزاف اللي شفتك
هجار : بالصح (بمكر )وباااقي غادي تفرحي بزاااف
انيرا كتقلب بعينها : ماعرفتش فين هي اماليا ختي الكبيرة تعرفي عليها
هجار : من بعد ونشوفها (وهي تجلس هجاار اللي ماعجبها حال و الشياطين تاع راسها كيضربو ليها )
المى و ياسمين في الطبلة كيهضرو
المى: مرتاحيتش لمجيتها
ياسمين : متخافيش انيرا تحت عيني و غادي نحميها من شرها (تنهدات )عشت معاها حياتي كلها تحت لقب صديقة القتالة وغادي نعرف كيفاش نتعامل
المى : منخافش عليك اياسمين
سالة العرس اللي ابطالنا مبقاوش مرتاحين...اخر حاجة انيرا لبسات كسوة بيضة و قطعات الكيك مع مهران لي لابس كوستيم كحل ..كلشي رجع فحالو كانت ديك ساعة الخمسة تاع الصباح ...
بقات المى و اوس و علي و ياسمين و اركان و نجمة و الباقي  كيتسناو في اماليا تجي
مهران :يالله زيدي
انيرا : ماعندي فين نمشي الا ماشفتش ختي الكبيرة و حتى خويا مقداد
اوس : سيري مع راجلك غدا نعيط ليك عليهم وتجي تشوفيهم
المى: انيرا براكة من التبرهيش
انيرا : ولاااا بغيت نشوف خوتي
هجار كطلع وتهبط فيها على فشوشها وهي ترمق المى بشوفات كون كانو قرطاس كون قتلوها
حتى تم داخل مقداد و اماليا اللي مكياجها كولو خاسر
المى بخوف : بنتي شنوو واقع ليك
أماليا ساكتة و غير كتبكي و مقداد هضر بدون مايفكر فشي واحد
مقداد ببرود: مكاين والو من غير تزوجنا
كلشي تصدم وناضو من بلاصتهم مصدومين ....اوس غمض عينيه بغضب عرف باللي اصلا راه كان ساكت على خزيت
المى : كيفاااش؟؟؟ اشمن زواااج ( قرباات عندها ) اماليا اشمن زواااج
اماليا : ماماااا ماكنتش قاصدة
اوس بغضب : مكااينش عندكم عائلة اللي تاخدو قرار بحال هذااا و تزوجو بلا خبااارنا
المى بنفي :لاااا مايمكنش واش بالصح تزوجتو بالصح مادرتو لينا حتى شي اعتبار( بغضب ) مقداااد ماعمرني توقعتها منك خسارة تربيتي فيك ( لاماليا ) امااا حتى نتي ماكبرتيش قدااام عيني
اماليا حلات عينيها بصدمة بالكلام اللي خرج من مها اوس شاف في المى بتخنزيرة و مقداد غمض عينيه هادشي مكانش باغي يوصل ليه ...شامة حطات ايديها على فمها و انيرا حذرات راسها ماعجبهاش الحال  ...
المى دارت ايديها في فمها مقصداتش ديك الهضرة.. أماليا تجرحات و هضرات بصوت مكسور :اصلا عارفة عمرني غنكون من هذا العائلة
مقداد :غنمشيو انا ومرتي لأمريكا كنضن حناا ممرحبش بينا
المى :اش هذا الهضرة كتقول اولدي انااا كنت في ساعة غضب
اماليا : غنمشي نجمع حوايجي
مهران ماعجبوش الحال انه في ليلة عرسو يلقا المشاكيل اللي ماعندو حتى سوق فيهم شاف في انيرا باش يمشيو و هي تبعو و كتفكر في هادشي اللي وقع
...دخلات اماليا كتجمع في حوايجها و هزات باليزتها وهي دخل عليها المى
المى : بنتي ماكنتش قاصدة فهميني نلقا ولادي بجوج تزوجو بلا مايديرو لية الاعتبار بحالة كنا انا واوس غادي نوقفو في طريقكم( باقة ملتازمة اماليا بالصمت ) بنتي راه ماكنتش قاصدة الله يرضي عليك
أماليا بانكسار : خاصك تعرفي انه في لحضات الغضب كيكون بحال ساروت لقول الحقيقة ماخرجتيها من فمك الا بالصح مكتعتابرينيش بنتك امامااا راك بالصح مكتعتابرينيش بنتك عندك غير انيرا هي بنتك الوحيدة
المى كتبكي : اماليا لاا
اماليا: هااني خليت ليك هذا الدار
مشات اماليا نزلات باليزتها اللي ماعرفاتش كيفاش جمعات دوك الحوايج ...شد مقداد في يديها و ركبو في الطموبيل غادي بيها للمطار
المى نزلات لقات اوس بوحدو وكلشي مشاا
المى كتبكي :اوس ماكنتش قاصدة فقط في لحضة غضب
اوس عنقها  : غتبرد وغادي تجي لعندنا متخافيش
مهران سايق و انيرا كتفكر
انيرا : ختي غتكون مقلقة تاع بالصح
مهران حك راسو :انيرا الخمسة تاع الصباح هادي بالنسبة لجوج عرسان يالله غادي يبداو حياتهم كنضن كاين ما اهم و ختك غادي تبرد هي فقط لحضة غضب
انيرا ببتسامة  : عندك الصح
وصلو للفندق ..دخلو بجوج وانيرا بغات تموت بالحشمة ...
مهران : دخلي دوشي و ترتاحي تنعسي كان نهار طويل
انيرا فهمات انه مخليها على خاطرها ابتاسمات و مشات دخلات دوشات ..
مقداد سايق حتى سمع صوت تنخسيسها زير على ايديه
مقداد : سكتي
اماليا بغضب : كلشي بسببك كلشي حتى تخاصمت مع عائلتي (ضارت لعندو ) سييير الله ياخد فيك الحق
وصلو للمطار ..لقات بزااف تاع الرجال لابسين الكحل ...دخلو للداخل  هي جلسات بعيدة عليه ..علنات انطلاق الرحلة وهو يمشي سد ليها السمطة جات بغات تحيدها خنزر فيها ورجعاتها لبلاصتها و حتى هي مخنزرة فيه ..بعد ساعتين وصلو لمنطقتهم ...اماليا مافهمات كيفاش دغيا وصلو لامريكا وهما الفرق بينها و بين المغرب 8 سوايع ...
أماليا باستغراب: وخاا نكونو ركبنا في صاروخ منوصلوش دغيا لأمريكا من بعد ساعتين ..تحل الباب و هي كتشوف في مقداد كيفاش مخنزر.....نزلو للتحت كيبان ليها راسها في معسكر و السلاح و الحراسة
أماليا : مقداد فين جايبني
مقداد ؛ مرحبا بيك في أمريكا ..
جاا واحد من الضباط عند مقداد كيدوي معاه بلهجة عراقية قحة و بسبب ثقافتها العامة عرفات راسها راها في العراق
اماليا بغضب تابعة مقداد : منيتك جايبني للعراق واااش نتا حمق جايبني الحرب بايديك
مقداد : ماحدك  حداية مايوقع ليك والو  (دخل لاحد الخيم و هي تبعاتو )
أماليا  : علاااش جايبني هنااا يالله دوييي هضااار
مقداد متجاهلها وهي تابعاه فينما مشااا كتسولو علاش جابها لهنااا حتى وقفات ليه قدامو
أماليا بحزم : علاااااش جايبني لهناااا دوييي
مقداد شاف فيها واش يقول ليها مابقاش قادر على فراقها حك ايديه في راسو بحيرة  جاتو في شكل يكون رومنسي تجاهلها مرة اخرى ماشي الوقت المناسب للحب اما هي فقدات فيه الامل بدات كتشوف فبن جابها بان ليها بحال شي معسكر و فهمات انه هنا على قبل مهمة سرية ...
في الصباح
فاقت انيرا ...لقات مهران مخلي ليها الفطور معاه بوكي دي فلور ...شمات ريحتوو و باستو ...غسلات وجهها ودوشات و فطرات شافتو مخلي ليها ميساج باللي راه في المسبح ...نزلات للتحت و هي تحل فمها مني شافتو ملابس والو من الفوق و غير الشورط والعضلات كيبانو ..قرنات حواجبها مني شافت البنات كيشوفو فيه  اما هو مني شافها بتاسم ولكن بانت ليه مقلقة وهو يمشي عندها
مهران :مال الحبيبة ديالي
انيرا : عاجبينك عضلاتك
مهران  : على مالهم ( فهمها ) امممم الناس كيغيرو علية
انيرا بضحكة : تبغي تشوف الغيرة
مهران ببلاهة : اااه
انيرا رماتو حتى تلاح في لابيسين و هي تمشي فحالها طلعات لبيتها ...ناض و مسح على شعرو كيضحك .. و ناض تبعها
جلسات انيرا مفزعة حتى دخل عندها
مهران : مخليتينا حتى نمسحو شعرنا
انيرا : تمسحو بالماء القاطع نشأ الله
مهران وقفها كيضحك و قرب منها:الله الله اش بغيتي لية الماء القاطع غاع ( بملامح كيوت )دغيا سخيتي بية
انيرا شافت فيه و ضحكات دقائق بقاو كيشوفو في بعضياتهم حتى قربو شفايفهم وباسو بعضياتهم خالعين ملابسهم ومنتاقلين لعالم اخر ❤❤❤
اماليا جابو ليها الغداء اللي كان عبارة عن كفتة مشحرة في البصلة شافت داكشي وتصدمات
أماليا الخادمة: فين كاين مقداد
شافت فيها البنت مافهماتش و هي تهضر باللبنانية اللي كتعرف تهضر بيها اماليا شوية
أماليا: وينو مقداد
البنت بخوف كترعد : الضابط مقداد في القاعدة
مشات و اماليا تنفرات :تقول جبدت ليها سميت شي جن حتى هذا الماكلة مكياكلوهاش المشاش
في اخر لحضة سمعها مقداد و هو كيمسح في مسدسو
مقداد بلهجة عراقية : حجيك هذا مااسمعو مرة ثانية
اماليا : اشنووو رضني فين كاينين واليدية
مقداد : المرأة بلاصتها مع راجلها
أماليا كتقلب بعينيها : فينوو هذا الرجل مبانش لية
مااحسات حتى قربها لعندو و قرب نيفو لنيفها بلا مايحسسها استنشق نفسها و هضر بصوت تخضع ليه بلهلا يكزيه ليك
مقداد: ماعجبتكش ؟؟؟ الناس غير كيسمعو سميتي كيترعدو نتية اللي نكرتيني ( شد ايديها حطها على العلام ) تبغي تشوفيه باش تأكدي
اماليا تزنكااات حشمات في بلاصتها خرجات عينيها و هي كترعد طلقها ودخل دوش وهي باقة ساهية