ربع دستة مجانين ( جاري التعد...

由 Sumayahmuhammed2000

227K 13.8K 774

يقولون من الصعب التعايش مع مجنون تحت سقف واحد ولكن ماذا يحدث اذا كان يوجد ٣ بنات مجانين في أسرة واحدة تحت سقف... 更多

part1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
اعتذار
part 29
part 30
part 31
part 32
part 33
part 34
part 35
part 36
part 37
part 38
part 39
part 40
part 41
دردشة
إعلان
إعلان هام
إعلان
إعلان
هام
حلقة خاصة - معسكر مغلق

part 28

4.1K 307 10
由 Sumayahmuhammed2000

عمر : أيوه بحبها ارتحتي

حسين : عمر إيه اللي بتقوله ده ؟

عمر : الحقيقة أيوه أنا بحب ليلى عايزين تعرفوا إيه تاني أنا بحبها من مدة كبيرة من أول ما اشتغلت معايا و أنا أُعجبت بها و لما الملفات ضاعت منها زعقت فيها بس كنت متأكد أنها معملتش حاجة غلط و لما رجعت تشتغل معاك أنا روحت الشركة علشان أشوفها و لما لقيت واحد كان عايز يتجوزها روحت لها البيت علشان اعتذر لها و  أخليها ترجع تشتغل معايا علشان تبقى بعيد عنه و لما عرفت إن قريبها دخل  السجن ظلم روحت القسم و تعاونت مع آدم البحيري علشان نطلعه علشان خاطرها و النهاردة ضربت رامز علشان عايز يتجوزها
عايزين تعرفوا إيه أيوه أنا بحبها و بحبها جدا كمان

نانيس : و لما أنت بتحبها خطبتني ليه كنت اخطبها هي ولا خفت لتروح منك زي هدي

عمر بصوت عالي : نانييييس

نانيس : ايه فكرتك بخطيبتك الأولى و لا أنت أصلا عمرك ما نسيتها بس لأ يا عمر أنا مش لعبة إحنا هنتجوز  مهما حصل

عمر ببرود : و أنا مقولتش إني مش هتجوزك

ثم تركها و صعد إلى غرفته

_____________________________

في الجامعة

وصلت علياء الجامعة مع والدها و اتجهت إلى مكتب العميد
طرق والدها الباب و دخلوا

العميد : أهلا يا علياء يا بنتي أهلا يا أستاذ

عبد الحميد : أهلا بحضرتك

العميد : دكتور باسم قالي كل حاجة و أنا بعت أجيب أمير و شلته عندي دول هياخدوا رفد نهائي و هحولهم على القسم و الشرطة تتصرف معاهم

عبدالحميد : شكرا لحضرتك و شكرا لك يا دكتور باسم

باسم : على إيه حضرتك أنا معملتش غير الواجب

سمع الجميع صوت عالي بالخارج فطلب العميد أحد العاملين و سأله ماذا يحدث

العامل : حضرتك الطالب اللي اسمه أمير هو و شلته بره  و لموا الطلبة حواليهم و عمالين بيتكلموا على الدكتور باسم و الآنسة علياء

العميد : إيه طيب أنا خارج بنفسي أشوف فيه إيه

خرج الجميع ليجدوا أمير يتحدث بصوت عالي و حوله الكثير من الطلاب

أمير : هو ده اللي حصل الدكتور المحترم بتاعنا على علاقة بعلياء و عايزين يدبسوا الليلة فيا علشان
يداروا فضيحتهم حتى شوفوا الصور دي بتأكد كلامي

أخرج أمير عدة صور تجمع باسم و علياء معا فقد استغلوا الوضع بالأمس و قاموا بتصويرهم عندما كانت علياء تساعد باسم على ركوب السيارة و عندما ركبت بجانبه السيارة و صورة لهم و هم يتحدثوا في عرس فاطمة و صورة لعلياء و هي تدخل مكتب باسم

أمير : شوفتوا بتركب معاه العربية و بتدخل مكتبه لوحدها و بتقف تتكلم معاه و عاملة فيها شريفة

نظر الجميع لعلياء باستحقار و تحدثت بعض الفتيات

" لأ و عاملة محترمة وهي خارباها و خلوة و مش خلوة و مع مين مع الدكتور "

علت همهمات الجميع و حديثهم عن علياء

أما علياء فشعرت بصدمة و أجهشت في البكاء لترتمي في حضن أبيها

إحدى الفتيات : انتي بتعيطي لأ دموع التماسيح دي مش هتغير من إنك أد إيه قليلة الأدب

أحد الشباب : لأ دي بجاحة تعمل العملة و تعيط

شعر باسم بالغضب الشديد مما يحدث و تخيل ماذا سوف يفعل إن كانت إحدى أخواته في موقف كهذا

فتحدث بغضب شديد إلى الجميع

باسم : بااااس في إيه انتوا إزاي تقولوا كلام زي ده عننا

ثم اتجه إلى أمير و أمسكه من قميصه

باسم : حسابك تقل معايا أوي بس أنا مش هسكت لك

أمير باستفزاز : ليه علشان كشفت علاقتك أنت و علياء ؟

باسم : اسمها ميجيش على لسانك

أمير : ليه علشان حبيبتك ؟

باسم و هو يضربه : لأ مراتي

صدمة سيطرت على الجميع مما قاله باسم حتى علياء و والدها لم ينطق أي منهما بحرف من الصدمة

باسم بغضب شديد : أنا و علياء مكتوب كتابنا يعني مراتي و أي حد هيجيب سيرتها على لسانه هوريه
وش تانى و هقطع لسانه ده خالص فاهمييييين
و أنت يا حقير أنا هدفعك تمن اللي عملته غالى أوى
ثم بدأ بالضرب فيه إلى أن سقط أمير أرضا و اتصل باسم بالشرطة لتأتي بعد قليل و تأخذ أمير و شلته

تحدث باسم إلى الجميع قائلا : أقسم بالله العظيم اللي هيجيب سيرة علياء على لسانه لهوريه أيام ما يعلم بها إلا ربنا و اكرهه في نفسه ثم اتجه إلى علياء و والدها و أخذهم إلى مكتبه

طلب باسم لهم ليمون علهم يهدؤا قليلا

عبدالحميد : شكرا يا ابني على اللي عملته و إنك دافعت عن بنتي بس مكنش ينفع تقول إنها مراتك الناس هتقول علينا إيه لما يعرفوا إنها مش مراتك

باسم : محدش هيقول حاجة لأني هتجوزها فعلا

نظر عبدالحميد و علياء له بصدمة

علياء بغضب : شكرا لحضرتك بس أنا مش عايزة شفقة من حد و لا عايزة اتجوزك علشان الناس متتكلمش

باسم : ممكن يا أستاذ عبدالحميد اتكلم معاك لوحدنا

عبدالحميد : ممكن

باسم : طيب اتفضل معايا ثواني

أخذ باسم عبدالحميد إلى إحدى الغرف ليتحدث معه

عبدالحميد : خير يا ابني

باسم : أولا أنا آسف على اللي قولته بس عايز حضرتك تعرف إن أنا معملتش ده شفقة أنا عملت كده
علشان أحافظ على سمعتها لأنى تخيلت أخواتي مكانها اتمنى حضرتك تفهمني لو مكنتش قولت كده كان الكل قال كلام فظيع فحضرتك لو توافق هاجي مع أهلي و نكتب الكتاب و بعد كده لو حبت ممكن أطلقها بعد مدة من كتب الكتاب ده علشان الناس و أنا مش هسبب لها أي مشكلة

عبدالحميد : أنا فاهمك يا ابني بس أنت بتعمل كل ده ليه أنت دافعت عنها  و حميت سمعتها و دلوقتي عايز تتجوزها علشان محدش يقول عليها حاجة فكله ليه ؟

باسم : قولت لحضرتك إن لو أخواتي مكانها مكنتش هخلي حد يجيب سيرتهم و علياء صاحبة أخواتي فهي زي أختي علشان كده عايز أحافظ على سمعتها فشوف حضرتك هتعمل ايه و اتفاهم معاها و ده رقمي ابقى بلغني حضرتك وصلت لإيه

عبدالحميد : ماشي يا ابني ثم اتجه إلى علياء و أخذها و رحلا

_____________________________

في منزل علياء

وصلت علياء هي و والدها و قصا على الجميع ما حدث

نبيلة : يا حبيبتي يا بنتي كل ده حصل

عزة : أنا مش قادرة أصدق إن في ناس توصل للمستوى ده من الحقارة

عبدالحميد : لأ صدقي يا بنتي بس الحمد لله إن باسم كان موجود و اتصرف

علياء : حضرتك بتسمي ده تصرف لأ و كمان بيقول هيتجوزني ده مستحيل

عبدالحميد : اسمعي يا بنتي باسم اتكلم معايا و قال إنه مستعد يكتب الكتاب علشان بس الناس مش أكتر
و علشان سمعتكِ و بعد كده لو حبيتي هيطلقك

علياء : لأ يا بابا أنا مش موافقة

عبدالحميد : اسمعي يا بنتي باسم معملش حاجة غلط ده انقذك و انقذ سمعتك إحنا في مجتمع دايما بيلوم الست و هو راجل الناس مش هتجيب عليه غلط الغلط هيبقى عليكي

علياء : بس ده حرام أنا معملتش حاجة غلط ده مجتمع عقيم و تفكيرهم كله غلط

عبدالحميد : عارف و أنا تربيتي  لكم مكانتش كده بس فكري في عرض باسم و اعرفي حاجة مهمة مهما كان قراركِ أنا هبقى معاكي فيه و مهما كان كلام الناس مش هيهمني لأن ثقتي فيكم و في تربيتي لكم كبيرة أوى

اتجهت علياء و عزة إلى والدهما و قامتا بعناقه فهو خير سند لهما دائما يحميهما و يقف بجانبهما لم يتضايق كالآخرين من خلف البنات بل كان يفتخر بهم دوما و كان يقول  دائما حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله (صلى الله عليه و اله و سلَّم :( من عالَ ثلاث بنات أو ثلاث أخوات وجبت له الجنّة. فقيل : يا رسول الله واثنتين؟ فقال : واثنتين. فقيل : يا رسول الله وواحدة؟ فقال : وواحدة. ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

_____________________________

في منزل الثلاثي

كان الجميع يجتمع على طاولة العشاء بما فيهم كرم و نجاة فقرر باسم التحدث معهم

باسم : أنا عايز أبلغكم حاجة

كرم : قول يا حبيبي

قص عليهم باسم ما حدث

صدمة سيطرت على الجميع لمدة لم ينطق أحد بكلمة

قطع ذلك الصمت عبدالرحمن

عبدالرحمن : عملت الصح يا باسم أنا بجد فخور بك

كرم : فعلا يا ابني أنت انقذت سمعتها و حميتها من كلام الناس اللي ما بيصدقوا يلاقوا حد يتكلموا عليه

جاءت نجاة لتتحدث و لكن نظرت لها جنة نظرة فهمتها

فقالت : فعلا يا حبيبي أنت عملت الصح

جنة : طيب و رد علياء إيه ؟

باسم : مش عارف أنا قولت لوالدها يتكلم معاها و يبلغني بقرارهم أيا كان

ظل الجميع يتحدث في عدة مواضيع مختلفة إلى أن قرر كرم و نجاة النزول لشقتهما

جنة بمزاح : كرملتي خد باسم في حضنك علشان أنا هاجي أبات عندكم و هاخد مكانك النهاردة و أبات في أوضتك أنا و نوجه

كرم : يعني قررتي تطرديني من أوضتي النهاردة

جنة : yes ثم نظرت له ففهمها

كرم : يا خوفي لما تتجمعوا

جنة : هنخربها

نزلت جنة معهم إلى شقة خالتها وذهب كرم مع ابنه و ذهبت جنة مع نجاة

نجاة : بصتك كان وراها معنى

جنة : صح

نجاة : تقصدي إن

جنة بمقاطعة : أيوه بس هو مش حاسس

نجاة : طول عمره غبي الواد ده

جنة : جرى إيه يا نوجه بقولك مش حاسس إنه بيحبها

نجاة : طيب و نخليه يحس إزاي بقى

جنة : هقولك

في غرفة باسم

كرم : باسم هو أنت ساعدت علياء ليه ؟

باسم بتعجب : ليه علشان هي زي أختي

كرم : متأكد ؟

باسم : قصد حضرتك إيه ؟

كرم : أقصد كان ممكن تحل الموضوع بطريقة تانية  بس أنت اخترت دي يبقى معناه إيه لأ و قررت كمان تكتب الكتاب فعلا يبقى إيه

باسم : يبقى إيه ؟

كرم : يبقى أنت ممكن تكون بتحبها أو على الأقل معجب بها

باسم : لأ حضرتك فاهم غلط

كرم بمقاطعة : باسم أنا مش بس أبوك لأ أنا صاحبك  و فاهمك و فاهم تصرفاتك من لما ساعدتها أول مرة حسيت بكده يمكن أنت مش حاسس دلوقتي بعدين هتعرف بس اللي أنا مبسوط منه إنك اخترت الطريق الصحيح اللي يرضى ربنا فكر في كلامي كويس
ثم تركه و نام

ظل باسم مستيقظاً لفترة يتساءل هل حقا أحبها لا يعرف

و لكنه عندما وجد أمير يمسك يدها في الجامعة أراد قتله و عندما وجدهم يحاولون اختطافها كان مستعد لفعل أي شئ حتى يحميها ظل على هذا الحال إلى وقت متأخر ليقوم و يتوضأ ويصلي و يطلب من الله أن  يرشده إلى الصواب

ليأتي الصباح و يحمل الكثير من المفاجآت

_____________________________

اتجهت ليلى إلى العمل و وصلت إلى الشركة و بدأت بمتابعة عملها إلى أن طلب منها عمر إحضار أوراق
صفقة فأخذت ليلى أوراق الصفقة و اتجهت إلى مكتبه حيث كانت نانيس و سيرين

ليلى : اتفضل يا مستر عمر أوراق الصفقة

أخذها عمر و بدأ بفحصها ليندهش من شئ

عمر : ليلى الحسابات دي كلها غلط

ليلى : قصد حضرتك إيه ؟

عمر : أقصد إن الحسابات دي ناقصة خمسة مليون

ليلي : أيوه حضرتك طلبت مني امبارح أروح البنك  أسحب المبلغ ده و أسلمه لسمسار العقارات وأنا روحت  و سلمته المبلغ

عمر : هايل كنت فاكرك هتستني لبكرة

ليلى : حضرتك قولت إن الصفقة مهمة و لازم نسلم الفلوس في وقتها

فجأة دخل السمسار إلى مكتب عمر

السمسار : ازيك يا عمر بيه

عمر : أهلا يا عم ناجي خلصت أوراق الأرض

السمسار : أيوه ده أنا حتى جبتهم معايا علشان تشوفهم مع إن الآنسة ليلى قالتلي هي هتاخدهم

عمر : ماشي هاتهم

أخذ عمر الأوراق منه

عمر : نانيس راجعيهم لو سمحتي

أخذت نانيس الأوراق و قامت بمراجعتهم لتندهش من شئ

نانيس : إيه ده هو ليه مكتوب في العقود أربعة ملايين مش خمسة

السمسار : لأن حضرتك تمن الأرض أربعة مليون

عمر : إزاي يعني أنت اتفقت معانا على خمسة

السمسار : لأ حضرتك محصلش

عمر : إزاي يعني ليلى بلغتني إنك قولت خمسة مليون

السمسار : لأ أنا مقولتش كده أنا كلمت الآنسة و قولتلها  تمن الأرض أربعة مليون و هي امبارح جابت الأربعة مليون و سلمتهم و كتبنا العقود في وجود المحامي و كان ناقص الإمضاء  فجيت النهاردة علشان كده و ممكن تتأكد من كلامي و تسأل المحامي

ليلى : ايه اللي بتقوله ده أنت طلبت خمسة مليون و أنا عطيتك المبلغ امبارح

السمسار : لأ كانوا أربعة

ليلى : لأ خمسة

نانيس : خلاص خلاص نسأل المحامي هو كمان كان موجود امبارح و حضر الاتفاق

ليلى : ماشي

طلب عمر المحامي الذي جاء بعد قليل ليخبرهم بصحة كلام السمسار

عمر : أنت متأكد ؟

المحامي : أيوه يا افندم عم ناجي طلب أربعة مليون و الآنسة سلمتهم امبارح و كتبنا العقود

نانيس : اومال ليه قولتي خمسة مليون ؟ و فين باقي الفلوس ؟

عمر : خلاص يا نانيس

نانيس : خلاص ايه دي سرقة و بعدين الأرض دي أنا اللي هشتريها يبقى الموضوع يخصني أنا  اسمعي يا ليلى بالذوق كده قولى فين الفلوس و أنا مش هعملكِ حاجة

ليلة  ببكاء : فلوس إيه أنا و الله ما أخدت حاجة أنا مش عارفة ليه هما بيكدبوا كده

نانيس : ليلى لو مقولتيش الحقيقة أنا هضطر أبلغ البوليس

عمر بغضب : نانيس بوليس إيه

نانيس : عمر ده موضوع خاص بيا أنا و دي فلوسي

عمر : خلاص أنا هدفعهم

نانيس : لأ أنا مش هقبل أنا عايزة فلوسي من اللي أخدها من ليلى

عمر : ليلى مستحيل تعمل كده

نانيس : و الله يعني السمسار و المحامي و العقود كلهم كدابين و ليلى صادقة على العموم البوليس هو اللي هيبين الحقيقة ثم اتصلت بالشرطة

كل هذا و ليلى تبكي بشدة فهي لم تدرك ما حدث و لا تعرف لماذا كذب هؤلاء

عمر : ليلى متقلقيش محدش هيقرب منكِ أنا عارف إنكِ مستحيل تعملي كده

ليلى ببكاء : و الله أنا معملتش حاجة

عمر بمقاطعة : مش محتاجة تقولي حاجة أنا ثقتي فيكي ملهاش حدود

بعد مدة حضرت الشرطة و أخذت نانيس الضابط و قصت عليه ما حدث

الضابط : تمام دلوقتي إحنا لازم نقبض عليكي

عمر : لأ مش ممكن

الضابط : آسفين يا عمر بيه بس هي لازم تيجي معانا و لو حضرتك حابب تثبت حاجة يبقى في القسم
اتفضلي معانا يلا يا آنسة سرين

الجميع بصدمة : إيه ؟

( حد توقع ههههههههه   ) أهو عرفتكم مين اللي هيتقبض عليه علشان محدش يقولى عيب كده )

إلى هنا ينتهي البارت أراكم في آخر جديد بإذن الله

يا ترى إيه هيكون رد علياء ؟

هل باسم عمل كده علشان بس يحميها ولا في سبب تاني ؟

ليلى هي المتهمة يبقى ليه هيتقبض على سرين ؟

كل ده هنعرفه في الفصول القادمة بإذن الله

لو الرواية عجبتكم تابعوني و اهتموا بالتصويت و اكتبولي رأيكم في الكومنتات

من الأحاديث القدسية التي رواها النبي صلى الله عليه وسلم عن الله عز وجل قال الله تعالى

(قَسَمْتُ الصلاةَ بيني وبينَ عبدي نصفينِ، ولِعْبِدي ما سألَ؛ فإذا قال العبدُ: الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، قال اللهُ: حَمِدَني عبدِي، فَإذا قال: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، قَالَ اللهُ: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي، فَإِذا قَالَ: مَالِكِ يِوْمِ الدِّينِ، قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي، فَإذَا قَالَ: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، قال: هذا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدَي، وَلِعَبْدِي ما سألَ، فإِذا قال: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ، قال: هذا لِعبْدِي، ولعَبْدِي مَا سَأَلَ).


# ربع دستة مجانين

بقلمي / سمية محمد

수마이야

繼續閱讀

You'll Also Like

4.6K 635 13
أبرار بغيظ وهي تلكمه بخفه في ذراعيه " يا متخلف احنا مخطوفين قوم قبل ما حد يجيي فيفيق بسرعه بعد تداركه للواقع وينظر حوله فيفهم سريعاً أن خطه أبرار تمت...
40.7K 3.3K 26
هتضخمني هضخَماك وهقلصلك منظَرَك🪚🚬
20.5K 1.6K 9
هتعمل ايه لو صحيت ف يوم لاقيت نفسك ف مستشفي ومش فاكر اي حاجه أو ايه سبب دخولك ليها اصلا ، ..وف كل مرة كنت بتسال اقرب الناس ليك ايه اللي حصل ؟كانو بيت...
102K 5.5K 53
قد كنت وحيداً في وسط العائلة و فقدت تلك العائلة و أصبحت وحيداً مرة أخرى فأتيتي انتي لتكوني العائلة فهل ستكونين كذلك أم سأظل وحيداً