انتِ لو تمشين على التراب تنبت...

Por rawayi_

255K 5.8K 226

تـدور احداث روايتي حـول شـاب اخـتـطـف الـقـدر مـنـه خـطـيـبـتـه وفـتـاة يـخـونـها خـطـيـبـها قـبـل زفافها بـ... Más

"الشخصيات "
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفاصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون
الفصل الـ 30
الفصل الـ 31
الفصل الـ 32
الفصل الـ 33
الفصل الـ 34
الفصل الـ 35
الفصل الـ 36
الفصل الـ 37
الفصل الـ 38
الفصل الـ39
الفصل الـ40
الفصل الـ 41
الفصل الـ 42
الفصل الـ 43
الفصل الـ 44
الفصل الـ 45
الفصل الـ 46
الفصل الـ 47
الفصل الـ48
الفصل الـ 49
الفصل الـ 50
الفصل الـ52
الفصل الـ53
الفصل الـ54
الفصل الـ55
الفصل الـ56
الفصل الـ57
الفصل الـ58
الفصل الـ59
الفصل الـ60
الفصل الـ61
الفصل الـ62
الفصل الـ63
الفصل الـ64
الفصل الـ65
الفصل الـ66
الفصل الـ67
الفصل الاخير✨.

الفصل الـ 51

2.8K 80 2
Por rawayi_

بعد مرور شهرين بماً يقارب الـ التسعه والخمسون يوماً

مرت احداث عصيبه على جميع ابطالي واولهم زهورنا ، اكيد تفكيركم عندها و وش صار معها بطلتنا شهرين كامله لسانها ما طب لسان فياض عايشه معه بنفس البيت بس ما تخاطبه ابدا صارت بشهرها الثاني ولا عرف بحملها.
اوف يـ عذوبنا حالهاا ما يسر ابدا واكيد بسبب عميدنا الشرير الغارق بمنامه صارت عذوبتنا بشهرها السادس ولا كشفت على جنس الجنين على امل حظره العميد يصحى ويروح معها كانت كل يوم تجلس وتسولف له عند احداث يومها البسيط ويـ ترى عميدنا متى راح يفتح عينه؟!
عارفه عارفه خلاص بتسالون عن الشادن صح؟ للاسف بطلتنا كذبت علينا كلنا وسمحت لـ الكسر ياخذها مكانه بقلبها دموعها ما جفت طول هالشهرين بسبب هالكسر اللي سببه بدر الله يكسره .
اوف اكيد تبون تعرفون عن الاثنين اللي تعبو قلوبنا بمكابرتهم واللي عشنا معهم لحظات اقل ما يقال عنها جميله راحِيلنا صارت تتضايق من تجاهل بتار لها بس للحين ميقنه انه مذنب .
اخخ يـ تولاي المسكينه ما سلمت من لسان بطلنا المغرور حرفيا كان يذلها بـ ابوها واكيد بنعرف سبب تعلق معن بـ ابو تولاي بـ الاحداث القادمه .
ترا عارفه وش يدور ببالكم الفيصل ومحبوبته صح؟
اهه من محبوبه الفيصل جننته اهلكته احرقت قلبه من الغيرهه عليها وكل مرهه يسكت ويتحمل يعذرها بسبب انها تاثرت بـ حادثه ليث.
العَنان والسِديل اكثر اثنين حياتهم كلها متاعب ارتبط اسمه بـ اسمها وحرفيا هذا كان احسن انجاز لـ سِديل انها تزوجت حب حياتها بس ما تدري عن الاحداث القاتمه بانتظارها.
والله عارفه انكم ميتين تبون تعرفون عرين شسوت بـ نياف تعالو اقولكم متخيلين انها خلته يعشقهاا!! بس بطلتي صارت كل ما تشوفه تعذبه وكانها تاخذ حق الشادن ببدر منه كرهته عيشته اصرت انها ترجع لـ نفس مكتبه بس عشان اذا شافها تقهره وتحرق قلبه وتشعل غيرته.
ترا ما نسيت عشق الجياد اللي ما خربت عليه لان بقى يومين على زواجه بس ما احكي لكم فرحه جياد ولا شعور مليحه فرحتهم فعلا ما تنوصف
.،،

لملمت شعرها المتناثر اللي كان منسدل على اكتافها وفتحت الباب بسرعه : راحِيل عسى خير
تنهدت وضمتها لـ صدرها : بكرا عرس جياد ومليحه بتروحين ولا
الشادن بتفكير : مدري والله لحد الان ما فكرت
راحِيل : تمام الا وين عرين
الشادن بهدوء : بشغلها
راحِيل تنهدت : الله يستر منها بس
الشادن ضحكت بخفه : تعجبني هالبنت عارفه تلعبها صح
راحِيل ابتسمت من ضحكه اختها : دوم يارب
الشادن : وياك يارب
راحِيل ميلت شفايفها : رايحه لـ غرفتي انا
_
_

كانت قاعده في مقهى قريب من بيتهم وبقربها صديقتها داليا وكانت تحكي لها جمال لحظاتها اللي قضتها مع عَنان وطبعا القهر كان ياكل قلب داليا لانها تغار من حلوتنا!!
سِديل تنهدت بحب : يالله احببهه
داليا بقهر : واي مدري على وش عنه يدور عليه داور عشان يذبحه وانتِ تقومين تتزوجينه خيير وانا احسب صاير فيك شي مختفيه اسبوعين طلعتي متزوجه ذاك
سِديل تلاشت فرحتها بسبب حطام صديقتها : شقاعده تقولين انتِ ما اسمح لك تتكلمين عنه كذا
داليا رفعت حاجبها واخذت اغراضها وقامت : اصلا انا غلطانه اني قاعده مع زوجه مجنون
سِديل تنهدت بقهر : شفيهاا ذي مختله دفعت الحساب وقامت توجهت لـ السوبر ماركت وقضت كم شغلها تحتاجها لـ بيتها الجديد واللي هو بيتها وبيت حب حياتها اخذت الاغراض ومرت كشك ورد واخذت باقه من ورد الجوري اللي يحبه عَنان عشان تزين الطاوله فيها قربت من البيت وتعقدت حواجبها باستغراب من باب البيت المردود ومستحيل عَنان يخليه كذا ابدا تسارعت خطواتها لـ البيت ودفت الباب بسرعه ونطقت بخوف : عَناانن
سقط كل شي من يدها من شافت المنظر المبهم اللي امامها
...

مررت اناملها الناعمه على خده الخشن ابتسمت ونطقت بغصه : تدري اليوم دخلت بالشهر السادس ولا كشفت عن جنس الجنين ما حبيت اعرف جنسه بدونك
تعمقت بالنظر له وبلعت ريقها ، بهالشهرين عرفت ان عندك شامه نفس شامتي بس انت تحت شفايفك اول مرهه اناظر ملامحك بذي الراحه طلعت تشبه نوف شوي بس انت احلى منها طبعا واتمنى طفلنا ياخذ منك كثير ابيه تفس كثافه رموشك نفس عقده حواجبك اللي احبها نفس ملامحك الحاده ابيه يشبهك بكل شي حتى صفاتك ، ميلت شفايفها وبعدها كملت ، معن انت صفاتك شريره شوي بس احبها شسوي انا حبيت فيك كل شي اصلا لو تدري ليه طلبتك الاجازه مو عشان وحامي بالعكس عشان نتقرب من بعض اكثر كنت ابي كل لحضه بطني يكبر فيها تكون جمبي مابيك تكون بعيد عني ابدا ليه ما حسيت فيك لمه رحت والله كنت نايم وانا بين احضانك شلون طاوعك قلبك وسرعان ما نزلت دمعه احرقت خدها الرقيق ، بس تصحى راح اعاتبك طبعا اكيد ماراح المك بـ حضني وش تحسب بس انت اللي تعذبني يعني شوف شهرين كامله وانا اسولف معك ولا تهتم حتى صدق انك مغرور وحقير بعد تعبت منك خلاص شهقت شهقه تعبر عن ما بـ جوفها مسحت على يده وقربت بطنها له : ليتك تحس بحركات البيبي ليث عارفه انك خايف من الابوه بس صدقني انه شعور حلو مابي اضمه لـ صدري وانت مو معي هذا اول طفل لنا كانت بتكمل حكيها لولا الصوت اللي اتى من خلفها وقاطعها بنبره هادئه جدا وغصه حزن .
" قُلْ لي ولو كذباً كلاماً ناعماً
قد كادٍ يقتلُُني بك التمثالُ
مازلتِ في فن المحبه .. طفلهً
بيني وبينك أبحر وجبالُ
لم تستطيعي ، بَعْد أن تتفهمي
أن الرجال جميعهم أطفالُ"
عذوبه بلعت ريقها ونطقت :
مَجروحهُ حتى النُّخاع
مَذبوحهُ حتى الوريد
فلِمن ستأمنُ إن تُرِد
ولِمن ستُعطي قلبِها
إن جاءَها حبُّ جديد؟!
معن ناظرها بذهول : كنتِ تحبينن قبل ليث
عذوبه اخذت شنطتها وطلعت بدون رد ومعن سرعان ما وجهه انظاره لـ ليث اللي فتح عيونه من طلعت
..

عدلت فستانها الاحمر الخمري ولمت شعرها اللي كان منثور على اكتافها بملل : صار ضيق علي وش ذا معقول زاد وزني وركضت تاجه الدولاب الصغير وسحبت الميزان وقاست وزنها وميلت شفايفها : يمه وزني صار ٤٣ صرت سمينه لازم اسوي دايت عشان مايخرب جسمي المثالي اوفف
كان ساند نفسه على الباب ومبتسم على حوارها اللطيف والمضحك بالنسبه له : ترا ما احب البنت النحيفه مرهه
بلعت ريقها بصعوبه من بعد حادثه الشادن وبدر ما شافته الا ثلاث مرات وبهالثلاث مرات انهلك قلبها جدا لفت عليه ونطقت : شتسوي هنا
بتار بهدوء : يمكن جابني الشوق يمكن جابني حنيني يمكن تجاهلي لك بمكن حبي يمكن رنه خلخالك
تضاربت مشاعرها من قيد خصرها بيدينه : اشتقت تعبت وانا اكابر عادي بكون الطرف الضعيف بهالعلاقه راضي
شتت نظرها عن عيونه : انتِ كسرتني حييلل
بتار قبل كتفها المكشوف : نادم صدقيني
راحِيل بغصه : صعب علي اتقبل
بتار : صدقيني لو اني تزوجتك على تفكيرك ما قربت منك ما خليتك بداخلي كان بس اعتنيت بـ قلبها
شدت على يده بغيره ونطقت : ما تحبها صحح
بتار عقد حواجبه : المرحومه نور صارت من الماضي
راحِيل : اطفي نيران قلبي
بتار ابتسم : نطفيها برقصه
راحِيل ميلت عنقها بطريقه اسرتهَ
مرر انامله على ظهرها العاري ونطق بخفوت :
مُلهَمةُ مُلهَمةُ تمايلي وارقِصي وكأنكِ لـم تذُوقِ وجع ولم يمسسكِ الوجع أبدا ميلي كأنكِ اخر النساء وأرقصي فٕان خفت أن الرقص فوضى فهو لك سلامٌ عليكِ.
رفعت اطراف فستانها الاحمر الخمري وصارت تتمايل على انغام الموسيقى الهادئه وهنا اجزم انها فعلا اهلكت قلبه.
...
وجهه انظاره لـ ليث اللي فتح عيونه من طلعت وابتسم بسخريه : ماتعبت من التمثيل يـ اخوي
رفع حاجبه ورمى عليه علبه المنديل : شقصدك بالسؤال
معن توسعت ابتسامته اكثر : غرت يـ روحيي
ليث بحده : معنن
معن تنهد : اكيد سمعتها وهالبنت انا مو مرتاح لها
ليث بهدوء : هالبنت بتصير ام لـ طفل اخوك وانت عارف لو ما كنت مع علي كان ما صدقت انه طفلي
" فلاش باك "
باليوم اللي الكل عرف انو ليث دخل غيبوبه معدا ثلاث اشخاص يعرفون بالحقيقه ( معن، جسار ، محمد )
فتح الباب ودخل عليه : وش هدفك
ابتسم بخفه : ماودك تحضن اخوك
معن بسخريه : اعرف الرصاصه صابت كتفك مو مخك
ليث بهدوء : انت اخوي الكبير وانا اخوك الصغير وحنا نتحتاج بعض ونوف تحتاجنا عرفت كل شي يـ معن عرفت بقصه عذابك مع ابوي ومابي هالشي يتكرر ابي نكون مع بعض دايم اخوان وحبايب
ابتسم وراح ضمه : حبيب اخوك
ليث عقد حواجبه : قلنا اخوي الكبير بس لا تعاملني كاني بزر عندك تمام
معن ضربه على راسه : وش خطتك
ليث تنهد : امثل اني بغيبوبه واكيد احد من افراد العصابه بيحاول قتلي ويستغل ضعفي فـ وقتها بيكون سهل علينا اننا نمسكهم صح
سند نفسه على الكنبه ونطق : حلو حتى وانت تعبان مخك يشتغل وتفيدنا
ليث عقد حواجبه : شقصدك
معن ابتسم : ولاشي
" الواقع "
معن ضحك بعبط : على اساس انك ما تحبها
ليث : لا ما احبها ولا عمري راح احبها
معن بتسليك : ايه بصدقك على عموم امس مسكنا اخر اثنين من اصحاب العصابه يعني تقدر تقوم خلاص وافضل ماتقول الحقيقه لهم مثل ما مثلت انك نايم شهرين مثل انك توك صاحي طيب حبيبي
ليث رمقه ونطق : صدقني انت اخ شرير وابي منك تجيب لي حبيبتي لاني اشتقت لها
معن ابتسم من طاريها : تصدق انها جننت الفيصل المسكين معد صار يعرف شيسوي معها واختك مصره تشتغل معه بنفس الشركه وهبلت في الادمي
ليث ضحك : يستاهل
معن قام وهو يمثل : صحيتتت اخيرا الحمدالله انك قمتت يارب لك الحمد
ليث باستغراب : شفيك
معن : لا بس عشان اعرف امثل قدام نوف بروح اجيبها واخبر الكل انك قمت وطلع
ليث تنهد ابتسم بحب له يما تمنى يكون عنده اخ اكبر منه وربي حقق امنيته.
...

رفعت تيشيرتها وهي تتامل اثار الخياطه مررت اناملها عليها وهي تتنهد بضيق على حالها : وش ذا ياربيه تعبت توي صغيره ما عشت حياتي زين لا اب زي الناس والخلق ولا زوج يدور راحتي
رفع حاجبه بعد ما سمع كلامها : شرايك تتركين الهذره وتلبسين طولتي ترا
روينا بعبوس : مابي اروح بنات عمك كريها مابي اشوفهم
جسار بصبر : روينا روحي اخلصي
روينا : ابي اروح لـ لمى
جسار وعيونه على بطنها : لمى راحت من اول
تاففت ودخلت غرفه التبديل وقفت قدام الدولاب وهي تقلب بين الملابس : يالله حتى شي زين البسه ماعندي
لبست جمبسوت ابيض قصير لفوق الركبه واكتافه طايحه فكت شعرها وفيرت اطرافه وحطت ميكب خفيف يبرز ملامحها ولبست كعب لونه اسود وختمت زينتها بعطرها الفاتر ابتسمت ونطقت : يـ زيني والله اهبل
طلعت من غرفه التبديل وشافته واقف بكامل كشخته ثوبه ريحه عطره اللي ملت المكان بلعت ريقها : ترا خلصت
لف عليها وتنح فيها لـ ثواني : جهزي اغراضك بنروح المزرعه كم يوم واليوم بنقعد عند اهلي وبعدين مو كان لبسك قصير بزياده
روينا : بس حلو صح
جسار تنهد : خلصي بسرعه
بعد ساعه تقريبا وقف قدام بيتهم وناظرها : لطفاً اتركي عنك حركات الاطفال والهواش مع ردين
روينا بقهر : طبعا حبيبه قلبك ما ترضى عليها نزلت وصفقت الباب بقوه ، تافف ونطق بحيره : يالله صبرك
دخلت وفسخت عبايتها عند المدخل وللاسف بنفس الوقت طلعت ردين من المجلس وابتسمت بخبث : ااءء ترا العيال داخل ياليت تلبسين عباتك
روينا تاففت على دخول جسار : شصار
ردين وهي تمثل البراءه : ولا شي اقولها العيال داخل تلبس عباتها وتتستر
روينا مسكت يد جسار وسحبته لها : خلاص شكرا ادخلي البس عباتي ونجي وكملت بهمس ، ما اخلص من شجون تطلع لي ذي اوفف
ابتسم وحاوط خصرها : احب اللي يغارون
بلعت ريقها بخوف : يـ مجنون الحين احد يجي يشوفنا
جسار وانظاره على مخارج حروفها : ويشوفون محد يهمني
توسعت عيونها بذهول من مست فيه يمرر ابهامه على شفتها نطقت بتوتر : جسار
جسار دفن وجهه بعنقها : يـ عيونهه

Seguir leyendo

También te gustarán

5.2M 303K 65
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
1M 59.3K 56
العادات هي سلاسل قيدت العديد منا.. أما القدر فلة كلمة لاتتجزأ.. رواية جميلة تستحق القراءة متنوعة فلا تتوقف في بداية سطورها.. تعالو معي لنرى كيف ت...
5.7K 477 14
Enhypen || انهايبن °୭̥ غرفة التوليب الأزرق. ذلك آخر شيء أبتغي ابصاره قبل الفرار مجددا... إن لم أفعل ذلك فهو لن يفعل عيناه لن تفارق خاصتي إن لم أفارق...
223K 11.5K 42
دخلت للغرفه مسحت على وجهي تقربت منها كنبصت گدامها, اردفت :- هم زين گعدت الاميره شلون حاسه روحج؟ .رفعت عيوني من حظني نضرتلو بكل كره تهجمت علينو مسك...