Sir: Park CY

Part ~42~

Hello

How is everyone

Thank You for loving Sir Park ⚘

like //comment

البارت فقير جدًا عذرًا مقدمًا لإنتضاركم

لم أدفقه عذرًا

Please Enjoy
~

~~~~~
Chan Yeol POV

كانت هذه مرتي الأولى أن أفتح عيني على أصوات خفيفة تخص الأطفال ، صوت خفيف لأغاني الأطفال كذالك مع رائحة القهوة ، يضربني نسيمً رقيق للشمس مختلط برائجة الزهور و أشجار البرتقال !

أعني لطالما إمتدت أيامي البائسة الي أيامي الحالية فبطبيعة الحال كنت أنا عاهة نفسي و نادرًا ما نلتُ عدم الإتزان بسبب أحدهم مكللًا بالبرود أكملت طريقي و سنواتي كنت علة نفسي و إرهاقها إلا أن أتت هي ... كم أن هذا الشعور مريح أشبه باللامعقول

كل شعور أختبره معها يعيدني للصبا، للبراءة التي وددت أن لا أفقدها ... أيقضت بي كل ما خلته مات على يدي أمي الطاغية ... إكتشفت أني أحب إحتضانها لصدري و الشعور دغدغ خافقي و إكتشفت شيئا آخر ...

مخدرًا من الشعور الغير مألوف تنهدت بعمق أتنفس العبق بحذافيره و فتحت عيني أحركها حول الغرفة أستعيد ما حدث بالأمس ما إن لامستني رائحة الأوركيد من الشراشف حولي ... رائحة سويونغ فهي كانت ملفوفة على جسدها الذي لمستُه ... كل هذا مريح ... إنها رائحة السلام و السلام لا يدوم و ذالك يؤرقني

إذ يُقال أن الأشياء الجميلة تأخذ وقتًا لتأتي ، لتصل و لتحياها و لكن أوليس العكس صحيحًا ؟، فالوقت يأخذ الأشياء الجميلة دون أن ندرك أنها وجدت حولنا . ما لبثت أن أتنهد أنها لتكون لي حتى وعيت على الحقيقة المرّة... لطالما كرهت الحياة لهذا

تنهدت أبعد الطاقة السلبية لا أرحب أن أعكر مزاجي بعد أن صحوت على هذه الراحة لأول مرة منذ زمن بعيد ، نهضت أبحث بعيني عن الساعة فأجدها الثامنة !.

لما كل تلك الضجة في الأسفل و كأنه منتصف النهار إذًا؟،

غسلت وجهي في غرفة كاي و إرتديت ثيابًا خفيفة أنظر لنفسي في المرآة فلست معتادًا أن أرتدي ثيابًا غير رسمية و هذه تشمل سروال صيفي و توب بنصف أكمام و أشعر و كأني مراهق ..

تنهدت فلا يمكنني إرتداء بدلة رسمية في مكان كهذا و لا أعمال لي هنا تتطلب الرسمية فخرجت من الغرفة أخيرًا أخذ طريقي للأسفل كي أرى لما كل هذه الطاقة في هذا الصباح الباكر !

و كلما نزلت من السلم تزداد رائحة القهوة تركيزًا و أصوات التوأم الناعمة . أطلت عليهم ألمح الطفلين على مقاعد مخصصة يتناولون أكلهم في حين سويونغ تعطيهم ظهرها تغسل شيئًا