Sir: Park CY

Part ~11~

مرحبآ

عذرآ تأخرت بشكل مبالغ به لكن مررت بفترة مزعجة لن اطيل التفاصيل لكن جزء كبير كان ما يحتويه البارت

هذا بمثابة تحذير

أنا فكرت إن أنا واصلت على هذا المنوال كيف و و و و  أكلتني الضنون و الشكوك لكن بالنهاية فعلت و

جعلت تشانيول حقيرآ.  لذا يب إن كنت تكره العنف لا تمضي في القراءة

البارت طويل قليلآ ♡

Flash back

Soo Yong POV

أنا عِندما إستَيقظت صباحآ كُنت مُرهقة . مُرهقة الفُؤاد الإستيقاظ علىَ مقتطفات مِن أهوال تِلك الليلة التي تَم إحضاري هنا مَع شقيقي تلاحِق منامي إذ لا أشعر بالأمان

كل الألم الجسدي و الإهانة شكل لَدي عاهة لأني لا اعرفني بهذا الهدوء بتاتآ. 

   لم أتعب جسديآ بالأعمال التي قمت بها لكن التعب النفسي المصاحب لها أرهق خاطري إذ أجبرت عليها. ثم حديث تايون تلك البارحة تلك منع عني النوم .و لم تزرني الراحة إلا عندما بلغ الفجر السحب الرمادية غفوت حينها لنصف ساعة على تلك الكوابيس و يوري أتت لإيقاظي لأجل روتين السيد بارك تشان يول 

أنا قمت بروتين بسيط إذ كنت قد إستحممت بالأمس قبل أن استلقي على سريري، لذا خرجت الطابق الثاني لأجل إيقاظه - السيد المزعوم -

هو ليس بسيد علي هكذا فكرت لكن لا أحبذ فكرة منادته أي مسمى . لذا تغاضيت

أخشاه. كنت ما زلت أخشاه حتى عندما وقفت أمام بوابة جناحه 

دخلت و اتجهت الي غرفته حيث هو كان نائمآ . راقبته بتوجس لأسباب عدة الشعور كان غريبآ .. كنت فعلآ بغرفة رجل و هو نائم رجل غريب تمامآ عني ... ، كنت فعلآ أخدم في بيت أحدهم بينما يفترض بي إستغلال منحتي الدراسية بأسناني . كان ما يزال وقع الواقع مهولآ 

قضمت شفتي و إتجهت إلي مقربة من سريره كان يواجهني جسده الأمامي يحتضن الأغطية بين يديه الكبيرة . خشيت قربه حتى وهو نائم لذا لم أدقق فيه لكنه شعره الأبيض كان متناثر على جبينه . أبعدت ناظري لجداره الزجاجي

ابتلعت من جديد و فكرت أن أحَضر حمامه أولآ لكي أخرج بعدها عندما يستيقظ لأن لا أضطر البقاء هنا معه بذات الغرفة

و فعلآ كنت حذرة الخطوات من أن لا أصدر صوتآ ذهبت لحمامه و وضبته . هو كان نضيفآ فقط وضعت كما قيل لي ما يرغب و عندما كان بالحوض العملاق ما يكفي من الماء أغلقته و خرجت و لكنني تجمدت بمكاني