PARK CHAN YEOL

964 84 94
                                    

Chan Yeol POV

لطالما ظننت أنه لمن السخرية أن الإنسان يملك حرية التعبير ولكن تخونه المعاني فيفضل الصمت.

لكم إحتفضت بسكوتي، ثوراتي الداخلية، مهجتي؟

برائة طفل دفنتها بي فقط لأني خفت أن تخونني التعابير فأكسر كبريائي.

البعض منا، الكبرياء هو كل ما بجعبتهم.

أظن أني قبل أن أطلب الصفح من أحد عليّ أن أراجع نفسي أن أصفح عنها، شيء أدركته متأخرًا.

بالنظر إلي نفسي في هذه الصورة التي أحملها، بالنظر اليّ، إلي نفسي القديمة، أنا أيضًا كنت أستحق أن أكون محبوبًا

"تشانيول!" صوت شيومين قطع أفكاري فإلتفت إليه أتنهد و أضع الصورة على الطاولة

"أجل."

"كل شيء جاهز، الجميع مستعد" همهمت برضى. أهندم ثيابي.

"هل خرجت سويونغ؟" سألت ألاحظ إبتسامته الجانبية

"كاي قال أنها ستخرج بأي لحظه."

"حسنًا." قلت ارفع حاجبي لإبتسامتة "ماذا؟" سألت. فهز كتفيه. "لا شيء فقط أفكر كم أنها غيرتك." إبتسمت بدوري مفكرًا و أعطيه ظهري

"شيومين!" ندهت و همهم من خلفي

"هل تظن أن سويونغ حقًا لن تتركني يومًا؟" سألت و نظرت إليه من فوق كتفي.

هو إبتسم بجانبية

"كلانا يعرف أنها مريضة بك تشانيول. أنت تفهم ما أعنيه." همهمت، أتذكر كلمات الطبيب جين. قال أنها تعاني متلازمة ما. ستوكهولم. هكذا برر حبها لي، أنها وقعت بحبي، خاطفها الذي أبصرته أمانها الوحيد وسط خوفها.

شيء يصور ما قاله نامجون كذالك بتعابير مختلفة، فكرت؛

"سويونغ وصلت لمرحلة إن وجعها الذي لا تقدر معالجته هو تركك لها وحدها. لن تكرهك. لا تقلق." أتى صوت شيومين من خلفي، فتنهدت بعمق.

هذه سويونغ؛ الفتاة التي ولدت على يدي طفلتي الشابة، الصبية اليافعة، و إمرأتي صحيح، و لكن أنا كُلّي عيوبًُ

نظرت إليه"إذا طرأ أمر ما إتصل بي." قلت فربت على كتفي

"إذهب و دلل زوجتك." ربتت على كتفه بدوري،

"شكرًا لك." قلت و خرجت أتجه للمقهى بينما الجميع ذهب الي الفندق كي يمنحوني الخصوصية معها..

غدًا سأقيم حفل شواء في منزلي، كما رغبت هي حيث الجميع هنا.

كما توقعت وجدتها مع الزهور التي تحملها بينما تتفحص المكان و كم بدت لطيفة بينما تتفحص هيئتي بحثًا عن إصابة ما بي،

أرهقتها معي،

"تعالي معي" قلت برفق أخذ يدها كي تخرج و لكن قبل ذالك خلعت معطفي الثقيل و وضعته على جسدها في حين بقيت بالتكسيدو. كساها معطفي الطويل حتى كعب قدمها

Sir: Park CYWhere stories live. Discover now