Part ~56~

1.5K 161 180
                                    

Hello

How is everyone?

Not gonna talk much

Like this sht^^

Please Enjoy
~

~~

Soo Yung POV

على مدار رحلتي مع السيد صادفت بيكهيون مرة أو إثنتين أو ثلاث،، لم أستلطفه في البداية، كان ضمن دائرة الشك التي كنت أعيش بها على الأغلب. هو لم يكن متأثرًا برأيي فيه، و لا كان يكترث. على عكس شقيقه تايهيونغ بيكهيون جانبه العملي يقوده، في حين شقيقه جانبه العاطفي

ولكن و على عكس كل مرة صادفته، هذه المرة بدى حذرًا بشأني، يقود الطريق و هو يتأكد أني بخير، عينيه حملت الكثير من الحرص عليّ إستغربته ...

"بيكهيون الأطفال" كنت بهلع أصرخ بين صوت الرصاص عليه فقط أن يطمئنني و لكنه كان له هدف واحد أن يخرجني بسلام من حيث كنا ، لهلعي و قلقي نسيت أني محاطة بالرصاص ، كيف أفكر بنفسي و أنا لا أعرف أين أطفالي في هذه النيران

في لحظة ما أشار بيده على شفاهه أن لا أصدر صوتًا و لتوي لاحظت أني أصعّب الأمر عليه، فكلما صرخت، كلما دللت رجال نامجون علينا. لذا شفاهي أغلقتها و راقبته فقط

و بشقِ الأنفس ، الكثير من الرجال المصابين ، و الكثير من الأوامر من بيكهيون وصلت للسيارة بعد العبور بالممرات و البوابة و ما إن دخلت سألت من جديد

"الأطفال" حينها كنت أبكي رغمًا عني، و كنت لا أستوعب أني حقًا خرجت من هناك ، ماذا حدث لكيم نامجون و جونغ كوك إذا؟

لكن ذالك لا يهمني أردت أن أشتم رائحة أطفالي الآن

"سويونغ" نده صوت تايهيونغ العميق و رأيته توي على مقعد السائق و هو ينظر إلي من المرآة

"حمدًا للرب على سلامتك" عينيه قلقة، فيها لمحة حزن غريبة ،

أفهمه، لا أكاد أتصور الجلوس هنا و ترك أخي تحت سماء من نار هو مهمته حمايتي على الأرجح ، اومأت برأسي له فأعطاني إبتسامة مطمئنة و مد لي قطعة قماش

قطبت حاجبي و أخذدتها منه أنظر في عينيه ، صوته الخشن تمتم بخفوت "غيري ثيابك كي تري الأطفال، إنهما للحقيقة خائفان" لم اسأل لما أغير، كلانا يعرف لما و التفكير بالأمر أثقل حنجرتي بغصة إبتلعتها بمرارة و لكن أبت إلي الخروج بمآقيّ

"سأخرج، أسرعي حسنًا" اومأت برأسي لم أقدر الحديث و إلا تكسرت

هو فعلآ خرج من السيارة، تبعته بعيني إذ على خلاف توقعاتي آتي لجهتي و حجب الفيلا عن أنظاري، وقف يعطيني ظهره يد فيه مسدس أسود و الأخرى على خاصرته حيث يوجد مسدس أخر مربوط بحزامه، بدى و كأنه يفحص المكان حولنا بعينيه بحرص دون أن تزور عينيه طرفي قط

Sir: Park CYWhere stories live. Discover now