Part ~44~

2.4K 211 272
                                    

Hello

Please be gentle on me I know I am very late , for the record this part is so empty and boring

You have been warned..

Like//comment

Please Enjoy

~~~~
Chan Yeol POV

كيف يمكن للقدر أن يجمعني بسويونغ؟. أنا لا أومن بالصدف و لم أكن أؤمن بالأقدار كذالك لكني الآن أفعل .... أؤمن أني عليّ دفع ثمن خطاياي كلها ... و سويونغ هي العقاب

وأنا أنظر الي هيئتها الصغيرة هكذا و هي نائمة بسلام أني بتّت أخاف النهايات ، سويونغ تمنحني القدرة على الشعور،  و أخشى الصمت الذي قد يغلفني ما إن تغيب عن مداري أخشى أن الوحشة التي ستبتلعني ما قبل حتى أن تختفي .

هي عقابي أعرف...

أتعبتني كثيرًا و في مدة قياسية، أتعبني التفكير بها إنه يرهقني التفكير بأني أجَلِد الحياة جيئة و ذهاب "لو أني" لو أننا" مرهق أن أظل عالقًا في تلك النقطة حيث عاملتها كغَرض

من كان ليصدق أني الذي لا أتعلق بشيء أو بأحد بها متعلقُ عالق ..؟

مرهق ... أني أرغب في إبقائها لكني أرى العقبات أقوى مني و أقوى من المحاولة للطلب حتى ، لأني لا أجرؤ على التفكير في طلب ... فرصة...

... لأني أعرف أني لا أستحق قطعًا

نهضت كي آخذ حمامًا لأني مازلت أشعر بالحرارة المزعجة من يدي تلك المرأة على صدري و لم أصبر على الأمر إلا لفضول صديقاتها .

هي لاحظت رائحة أنثى علي لكن لم تعلق لأنها تهتم مؤكد لن تهتم ما انا الا بارك تشانيول كابوسًُ فرض نفسه على أيامها, ما كان تنويهها لي إلا لطي لا يظن صديقاتها شيئا

خرجت من الغرفة إتجه لغرفة شقيقها لأخذ ثيابًا لي و قررت أخذ حمامي فيها لأن لا أوقضها .

الأفكار لطمتني كما لطمتني قطرات المياه الحارة بغزارة و دون رقيب .

الاجتماع برفيقة ستيفان التي نقلت مطالبي لرئيسها و موافقته في منحنا ما نريد غير اني لم أقدر كسب إلا القليل من ما يزيد توتري ، أنه أذا حدث و كان علي أن إحتاج يومًا لإستعمال رجاله فعلي أن أمنحه أحدنا ... سلامة سويونغ أو أطفالي أو أنا ...

كان أصعب شيء إختبرته يومًا و لست مرتاحًا لهذا أريد انهاء نامجون قبل أن يضعني كيم نامجون في موقف يضطرني للإختيار .

كذالك كل المشاعر الغريبة التي تعتريني فقط من النظر الي سويونغ ...

نظرت الي إنعكاسي على الزجاج لماذا عادت كل هذه الدوامة من المشاعر ؟، تلك المراهقة التي بكل أنانية قتلتها و بعدها سويونغ.... على الأرجح أن ما انا فيه أقل عقاب و لكن لما افكر بهذا حتى ؟

Sir: Park CYDonde viven las historias. Descúbrelo ahora