Sir: Park CY

Part ~62~

👀

تشانيول عاد 😭 و أنا لم أعد 🤧

أنا هنا

مرحبًا

أراكم بالأسفل 👇

~~~

العد التنازلي للنهايه

جزء من النهاية،

هذا ليس البارت الأخير و لكن تمهيد حسنًا ^^

نسيت كيف أنشره😭🤧

Like

Please Enjoy

~~~

Chan Yeol POV

غدًا عيد ميلاد أطفالي ، بالأمس لم أقدر النوم، سويونغ بقيت تأتي لتفقدي في المكتب مرات عدة إلا أني كنت منغمسًا بالعمل , قانونها الذي فرضَّته. "لا عمل يوم عيد ميلاد الأطفال" كان سببًا لم تقدر بسببه أن تجرني للسرير

كنت قلقًا نحن نخسر مرة و نعيش و نتذكر تلك الخسارة طويلًا، نخاف تكرار الخيبات، لست إستثناءًا، عشت كل أيامي خاسرًا .. على الصعيد العاطفي أتحدث، لذالك كنت أتحضر للأخذ بثأري من الجميع.

من ناحية أخرى، ستجتمع كل الوجوء التي تهمني ، من أسميهم عائلتي "رفاقي". و من رميتهم الحياة في طريقي أو من سلبتهم حق إختياري رفيقًا "عائلة سويونغ" و والدي ... ذاك مع زوجته ...

سويونغ لا تفهم أني لست جاهزًا لهذا، ليس و أنا بصدد خطوات كبيرة كالإنتقام من أعدائي.

لا أنكر يكاد الأرق يرديني ...هو سأمنحه فرصة لم أقل لأحد و لكني أضن أني أخشى رؤيته فقط لأني أعرف كم أني إفتقدت سنيني الضائعة، لذالك لن أفكر كثيرًا بهذا الخصوص و سأترك الأمر بين يدي سويونغ

هو، إنه الجزء الحي الوحيد النظيف من تلك الأيام ... ما أزال متلبكًا إذا إستطعت مواجهة ذالك، أعني رؤية الجانب الذي فقدته و والدي حولي

مدهشة هي الحياة، و تدبيرها فنان، كيف يسعها أن تمنح الفرص من رَحِم المعاناة، صدقًا نحن لا نعرف ما تخفيه لنا الأيام من كان ليتوقع أن يكون وريثاي من سويونغ؟ هس ليست فقط فرصة بل سعادة لي.

المرآة التي كانت ترتجف برؤيتي .و على ذكرها إنها تتصل، "سويونغ" قلت بعد أن ضغطت زر القبول

"أين أنت؟ " قالت بعتاب أكاد أرى عبوس شفاهها

"لدي مكان سأذهب إليه " زفرت هي بقلة حيلة و همهمت

"إنتبه على نفسك، سأنتظرك" هي تدرك أني أخفي عنها الكثير،  أصبحت قلما أتحدث لأني أكثر عصبية، لا امضي الكثير من الوقت بالمنزل لأن لا أجرحها، لكني لا أقدر أن أتصرف و كأن شيئًا لم يكن. و كأني لم يتم إقتحام منزلي و كاد أن يتم حرق أطفالي