Part ~17~

3.7K 279 219
                                    

Hello everyone

So sorry for the delay,

Your patience is deeply appreciated thanks everyone who left me those sweet messages and comments, I love you

sorry for this poorly edited part please excuse all sort of mistakes ahead

Like//Comment

please Enjoy ♡

~~~

Notice =
سيهون بإستعماله صيغ الجمع
" كلنا ، نحن " و ألفاظ مشابهة
هو يعني،"، تشان، تايون، لاي و شيومين مع نفسه مشمولًا طبعآ "

~~~~

تشانيول منذ أن رأى سويونغ و هو يكره فيها شيئًا على وجه الخصوص، هو كان يعتقد أن عيون سويونغ مرآة روحها، و كان يكره ما تريه تلك العيون كان يكره أنه يرى بوضوح كرهها ، حقدها ، نفورها و خوفها

هو لن ينكر كان راضيًا جدآ عن نفسه لما يزرع فيها من رعب و راضيًا لكيف كانت تخشاه حد الموت رجفة جسدها في الآونة الأخيرة مع جفولها من صوته فقط كل هذا واضح من عينيها، و هو راضٍ عن هذا لأنه تربى على التغذية على أذية الغير ولكن تأتي قلة المرات تلك حيث كره تشانيول تلك الخفقة التي تنتابه عندما يرى عينيها .

يشعر من تلك الخفقة بشيء غريب لا يستطيع أن يفهمه لكن الشعور يزعجه ، يزعجه أن الفتاة تبدو وكأنها ورقة خريف عواصف عالمه تهشمها لا ليس هذا يزعجه أنها تتألم كثيرآ و بسببه رغم أنه ما عاد يفعل بها شيئًا بنظره ، يزعجه أنه يبدو كما قال عنه والده" خليفة أمه بالقسوة "

           خفقة!

بتلك اللحظة حيث كانت تتجه لطاولته و عارض طريقها الرجل هو تساءل ماذا كانت تلك النظرات ؟، هل كانت تطلب الإستنجاد ؟، ذالك كان مرضيًا حد الإنتشاء لذا لم يحتمل البقاء جالسًا يشاهدها و سار إليها ، مع ذالك..

هو كان غاضبآ يتطاير منه لهيب غضبه حتى رجاله خافوا الحديث معه عندما هو سحب سويونغ من ذراعها من ذالك اليخت ، إن كانت تخاف لما كانت تعارضه؟

هو ركب سيارة في الخلف من بعدها يأمر أحد حراسه بالعودة للقصر ، صمتها الغريب ... شيء لم يفته فيها كيف أن الهالة حول سويونغ ' هالة المشاكسة ، المعارضة و ردات فعلها الثائرة' كلها إختفت..هو كره فكرة أن الفتاة إنطفأت هكذا لا يجب أن تكون طفلة عليها أن تكون إمرأة  .. لم يرد أن يزيد عليها الآن .. ليس الآن يمكنه أن يصقلها لِكيف ما يبتغي لكن ليس الليلة . يدرك أنها نالت كفايتها

يلاحظ شحوبها و دموعها الصامتة تلك ، أي أنثى تبكي بصمت ؟، أي أنثى تملك تلك الهالة؟. هو كره خفقاته، أسألته و حيرته فأبعد وجهه ينظر للثلج من نافذة السيارة كما تفعل هي .. لاحظ أنها لم تنظر إليه ولو لمحة و تساءل مستغرًبا من نفسه أنه تساءل .. أكان نفورها ذاك خوفآ منه أو كرهآ، أم أنها اعتادت فإستسلنت ..؟، و لما و الجحيم هو كان منزعجًا من برودها؟!

Sir: Park CYWhere stories live. Discover now