Sir: Park CY

Part ~18~

hello

how are you everyone?

thank you for the love y'all have been giving to the story ♡

Vote/comment
and

Please Enjoy ♡

Soo Yong POV

Someday in the future

جلست على كرسي خشبي أمام طاوله تماثله مادة و تصميم في الفناء الخلفي، على الطاولة يستقر كأس عصير البرتقال الذي أحبه يصاحبه كل أوراق تصاميمي الإفتراضية، بيت طبيبي الذي أخذ زمام جمع شتاتي بعد أن تفتٌت بين يدي بارك حينًا و ما إستطاع لملمتي لا هو ولا إنقضاض الزمن

منذ أن غادر سيهون صباحًا من زيارته وأنا لا أجد لنفسي مستقرًا، جاء يحذرني أهوال غضب السيد التي أعرفها أبًا عن جد إن صح التعبير فأنا تلقيتها كلها إن لم أفعل ما ينبغي ، لا يمكنني التنبؤ بما قد يفعل

و الرعب السابق حيث أيام بارك التي ولت عاد ليعِيث في وعيٌَ الخراب الذي ما فتئ و مضى !، لازلت أثاره متكدسة في كلٍ من روحي و جسدي ، صحوتي و غفوتي

أيامي مع بارك ستعود إذا أراد بارك ذالك وأنا لا أريد، لا أريد العودة لتلك النقطة حيث كان محوري، كل هواجسي ، ليس وكأنه ليسه الشبح الذي يذهب النوم عن عيني منذ مثولي في هذا البيت والي هذا اليوم، لكن لا أريده واقعًا من جديد ،

أخشى حقيقة أني كنت و سأبقى مسلوبة الإرادة، تنهدت برعب عن المستقبل المجهول من بارك لي و لعائلتي الصغيرة أرتشف من العصير بعد رمي للقلم، هو بيدي دون أن يدرك غايته ألا وهي الأوراق حري بي أن أسلم أمري لن يمكنني التحرر من خوفي إلا إذا فعلت ما قال سيهون ، أن أواجه بارك و أحدثه ولاكن لا قطغًا

" مرحبًا !" قطع تأملي لنبتة الصبار التي تققابلني و ألتي تخصني صوت طبيبي

"سيوكجين" هو بعثر شعري بيد إذ الأخرى يحمل دفتر ملاحظات و قلمه. هو عدل نظاراته و جلس أمامي

" تبدين أسوء من ما ظننتُك ها؟"
اومأت برأسي، إتخذ الأمر مني شهرًا لتخطي صدمتي و الحديث إليه بالأصح لأقدر على النطق حينها

" كان سيئًا لقائك به؟" سأل بصوت رزين كعادته فأشحت بوجهي بعد إيمائة

" ليتك أخبرتني أن سيهون قادم لكنت تحضرت نفسيًا" هو نظر الي وأنا غمغمت بثقل أكمل

" أشعر بوجع حسي حتى في جسدي و ليس قلبي فقط " ماذا أقول حتى ولو أخبرني ما كنت لأواجه ماضيٌ كنت سأبقى هاربة و هو يعرف إذ تمتم

"هل كنتِ؟" أنا دون قيود هززت رأسي نافية ولا حتى بعد مئة عام سأقأبل بارك تشانيول أو عالمه بإرادتي و إرادته تعلوني شوطًا و سطوة بعيني دموع تهدد النزول