Part ~24~

4.6K 277 297
                                    

Hello

thanks in advance to all the sweet comments I get،

you all are amazing

Like// Comment

Please Enjoy ♡
~~~~~~

Someday in the future

Soo Young POV

جين كان ينظر للفراغ أثناء حديثي عن كيف أن بارك قبلني بتلك الليلة لا عجب أن ما أقوله سيستفزه لأنه يحبني لذا أبعدت عيني عنه. لا أتذكر كيف شعرت غير أني لن أشك أني شعرت بالضعف كم أنني كنت بائسة يتلاعب بها

سأل بصوت خافت بعد إنزاله أهدابه لي،

" أخبريني، ماذا كان ليكون شعورك عن بارك قبل ما حدث" نظرت إليه أسترجع بأقكاري عنه شعرت بالألم أني حتى إمتلكت ذالك النوع من الأفكار ولو لأجزاء من الثانية قبل أن يتعدى مسافتي، و كياني لذا لم أقدر على الرد و هو تمتم بعد أن دام صمتي

"بعد حوارك مع سيهون عن ماضي بارك ذكرتي أنك فجأة تراءى لك طفل الثانية عشر، هل فكرتي لما؟؟" رمشت أفكر بالأمر لكن نظرًا لكل ما حدث صعب أن أسترجع فكرة أني.. ملتُ له ولو قليلًا هذا كان مخجلًا ،

أنا فقدت والدي عندما كنت بالعاشرة و أمي تزوجت من والد جونغ إن بعدها بسنين قليلة، كنت واعية على شعور فقد الاب، ثم الإعتياد على جونغ إن و والده ،

كان الآمر سلسًا تعلقت بهما كأنهما روحي لأن كلاهما إحتضناني إبنة وأخت و عائلة

وعندما تم سلبي منهم بتلك الطريقة المفجعة شعرت بعدم الأمان و بذات النقص و الفجوة عندما مات والدي .. لذا لم أتحمل و حتى مشاعر الطفولة تفجرت عندي فقدي الأول و لم أستطع تقبلها فأذيت نفسي جسديًا

أنا أميل للرجال لأن بهم دفئ ما يذكرني بأبي، السيد كان مختلفًا لم أرى شبيهًا له قط ، لطف السيد كان ذا تأثير مختلف نظرًا لقسوته اللامتناهية سريعًا كلت لأتفه الأمور التي أبداها متجردًا من قسوته ،

تعامله مع شحوب وجهي و هزالة بنيتي مأكلي ، مشربي و منامي ، عندما أخذي لقاعة قصره كي لا أبقى بمكان رفضته إذ أذكر أني لم أرد أن أبقى بجناحه تحت الأرض ... لا أتطرق لأي حقيقة لا تتغير أنه ظلمني انا أعني شخصه

السيد بارك، شخصًا ، كان رجلًا فذًا .. كان مستقيم الطريق لي أعترف أطيعه فيكون لينًا لا يسلك إلي طريقًا ، أخالفه كان لي بالصاع صاعين ... كان جذابًا لأنه ذات كلمة لذا لا أنكر إنجذبت له في بدايات مكوثنا بباريس لو لا كل ما فعله بي

" أين ذهبتِ بتفكيرك؟" جين سأل يقطع تفكيري فهززت كتفي

" لا لشيء " همست بخفوت وهو إبتسم يمسد شعري" هذا الشرود أشعرني بالقلق" تمتم فرفعت أهدابي له " لما؟"

Sir: Park CYWhere stories live. Discover now