Sir: Park CY

Part ~63~

Hello

Like

Please Enjoy

~~~~

Soo Yung POV

لا أؤمن بالصدف ، أنا سويونغ أؤمن بالقدر، أومن أنني و السيد مقدران و إلا كيف يسعنا أن ننتهي معًا ؟

لم تكن الصدفة و لا العواطف و لا قرينها للحب.

أضننا خُلقنا بهذا الإختلاف الشاسع لنتكامل . و لكن ، و كلما طرأ أمر كالذي أشهده الآن، و أقصد بذالك طفرات عالمه أتساءل و لا يسعني إلا أن أفعل حتى و لو أني أظلمه معي ،

ما الذي تحيكه الحياة، أهي علّى ؛ تعاقبني؟ أم لأجله؛ تعوضه؟

بحثت بعيني عنه بما أن ستيفان لوفادو يقف وحده. أين هو؟

كان يسعه إخباري أنه ينوي إستضافة حلفائه، حتى ولو أن ردات فعلي مبتذلة ، لا يسعني إبتلاع هذا الشعور ...، حزنت و خاب ظني

أخذت نفسًا عميقًا ألحظ جونغداي واقفًا كذالك مع الرجال ، على ذكرهم هنالك عدد لا يحصى منهم خارج حدود الضيوف ولكن ألحظهم لأني معتادة على وجوه الكثير، و اليوم هناك وجوه جديدة

ما الذي يحدث ياتري؟

يوري و يونا أخذتا التوأم إلي الحديقة الخلفية التي طلب السيد تصميم الألعاب فيها لأجلهم بينما أنا إنتظرت للحظات لعل أي أحد يأتي و يخبرني ما يجري و لكن ولا حتى تايون و شيومين في الأرجاء

أخي جونغ إن لوح لي،  أنتبهت بأنهم على طاولة يشاركهم جين ، و كذالك والد السيد مع إمرأة أراها لأول مرة، وددت السير إليهم ولكن ذالك عليه أن ينتظر بما أن ستيفان أصبح يتجه إلي

حاولت أن أبدو رزينة حينما هتف "سنيورا ،" يمد يده و أنا بإكراه منحه كفي أنظر إليه بحقد ، أحببت فكرة أن الحقد ااذي أكنه و أظهره يظهرني بصورة إمرأة قاسية و صارمة و ذالك أفضل من أبدوا خائفة

كيف يسع السيد أن يسمح لهذا الشخص أن يكون تحت سقف بيته وهو الذي عرض عليّ أن أخونه معه لأجل التجارة ؟

سحبت يدي ما إن خطط لتقبيل ظهر يدي أهتف بهدوء "ليدي بارك،" إبتسم هو بعرضة، هو شخص جذاب أسمر البشرة و لكن ليس كثيرًا ذو شعر و لحية خفيفة سوداء ، طويل و قوامه بناء حتى أكثر من ما كان منذ سنين إذا صح تعبيره هكذا ،

"مبارك لكم عيد ميلاد وريثيكما" تمتم برسمية فأومأت "أشكرك" قائلة. بحثت بعيني عن السيد بين الحضور مجددًا و لكن بسرعة اعدت إنتباهي له

وددت لو أسأله لما هو هنا و بأي صفة دعاه السيد دون إعلامي "لم أتوقع رؤيتك قريبًا، ألم تحسب أني أخبرت زوجي بعرضك؟" قلت فقهقه بيده شراب