Part ~50~

2.8K 186 209
                                    

Hello

How is everyone 😏

Guys it's 5:30 AM I am still awake to get this published 🙃

It's long, cringy but you love it😏

Like//comment

Please Enjoy

~~~

Soo Yung POV

جلست على ذالك السرير، الصور من ذات الليلة كانت هناك تحفزني أن أفعل الكثير،  وددت كثيرًا أن أنهض و أفسد كل شيء بها فهي ذاتها، إنها حتى ذات الشراشف~

بعد الذكريات تدفعك للكره، أنه ليس عدلًا أن الدمار الذي نجم ليلتها فتك بي وحسب، على الأقل ليكن بالغرفة شيء يدل أنها تغيرت ...

رفعت رأسي أنظر للسيد الذي لم يدخل قط و بقي يقف أمامي مباشرتًا لكن خارج الجناح و لم يخطوا إليه ، لا ألومه، إنه إذا دخل سيكون عليه أن يمنحني إعتذارًا و حتى ذالك سيكون واهنًا جدًا أمام خسارتي إن كان ليسَ آسفًا حقًا، لا بد أنه ليس مستعدًا ~

و بما أنني احسب نفسي له الآن فخسارة كلانا ذنب عليه .

"يمكنكِ الرحيل سويونغ ، إن كنتُ مؤلمًا هكذا، غادري" إبتسمت له ، لم أكن هنا لألومه أو لجعله يشعر بالعار ربما !، أنا هنا لأجل نفسي ، لكي أعرف على ماذا سامحته، لكي لا أندم لكي أتذكر إن حدث يومًا و شككت بنفسي ، جراء ذالك قلت "لا تجعلني أبرح جناحك ابدًا سيد بارك"

نظر إلي لربما لم يفهم فأكملت "لأن الشيء الوحيد القادر على دفعي عنك الآن هو أنت، أرجوك لا تجعلني أندم" نظر الي بعينين ذا عاطفة، أصبحت أعرفها هذه العنين ، رفع يده و مده يشير أن أذهب إليه ، لم يكن ليدخل ابدًا، أتساءل ما الصعب عليه أكثر؟

"هل هو لا يدخل لأجلي،  لأنه يكره أنه أذاني ؟ أم أن عقده البليغة من والدته تجعله يرفض فكرة أنه أجرم بحقي ذات الجرم الذي كان سيودي بأخته، و ذاته جرح تايون صديقته المخلصة .

نهضت أنظر الي السرير مرة أخرى و ثم إتجهت إليه بخطوات بطيئة، الخطو على رخام القاعة ذات الوان الشطرنج دغدغ أقدامي الحافية التي عزفت لحنًا خافتًا دل على الإنكسار ... ليتني لم أجرم بحق نفسي ، ليتني ما فعلت

عندما إستقبلتني يده سحبني إليه و إحتضنني، أظنها هذه العادة أيضًا آلية دفاعية عند السيد ... عندما لا يعرف ، لا عندما لا يقدر و لا يجرأ على التعبير بكلماته يشدني إلي حضنه ، إنها وعود ... وعود صامتة لكن ذا وقع .

"لن تندمي سويونغ ، ابدًا" إبتسمت أرفع رأسي إليه في حين ينظر إلي

"أعرف~" إبتسمت "أشكرك" أعرف أني لن أندم لأني أعرف أني إخترت البقاء ليس ولعًا بك و سيختفي و لا ليس شفقة، و لست عمياء عن ما أنت عليه، بل لأنه  أنت و لأنك هكذا ، لأنه الشيء الصحيح لأجلك لا بأس عندي ،

Sir: Park CYWhere stories live. Discover now