هاح قربنا نوصل عالتلاتين يا ولاد:') هاح انا متأثرة متأثرة :')))
طاه ڤوت في الاول وحياة خالك؟ مسا مسا عالناس الكويسة ❤
نبدأ ولا خلينا قاعدين شوية؟ شعارف انتو شايفين ايه؟ طاه خلاص هبدأ ب_ب
.
.
.صباح اليوم التالي كان مختلف عن باقي ايامهم، كان مُفعم بالحيوية و السعادة ، جالسون يتناولون إفطارهم بهدوء بينما چيني و كالعادة ليست ساكنة ، كانت تتحرك كل دقيقة و أخرى لتتذوق كل ما تحتويه الطاولة بشهية مفتوحة
چايسون:"تمهلي لن يهرب الطعام منك" رفعت انظارها له بضجر
چايسون:"ثم ان هذه ليست طريقة أكل لمرأة متحضرة البته" وضعت كأس الحليب الذي بيدها جانباً لتتفرغ لمحادثته
چيني:"هياي اسمع يا هذا! اترك مثاليتك في اي مكان قبل ان تحادثني، أحذر قد اكون صغيرة في العمر لكنني متوحشة!" صوت ضحكات زين و چايسون بالفعل ملئ المكان
چايسون:"حسناً يا متوحشة، تجهزي الليلة يوجد حفل في منزلنا" ترجل من مقعده ليرتدي معطفه
چيني:"لا تقُلها! بأي مناسبة هذا؟"
چايسون:"عيد مولدك" لم يترك لها مجال الرد لأنه خرج بالفعل من المنزل
چيني:"أخٍ لطيف" تمتمت و هي تنهض هي الاخرى متوجهة الى غرفتها..
| عودة لليلة أمس |
چيني:"نعم؟"
زين:"مالذي قالته ميراندا عني؟" قهقهت چيني مطولاً و هي تتذكر احداث تلك الليلة
چيني:"أدخل ، سوف أقص عليك كل شيء" قالت و هي تفتح باب غرفتها سامحة له بالدخول
چيني:"ذلك اليوم عندما اقضت ليلتها هنا، اتذكره؟" أومأ برأسه بعد ان جلس بجانبها على حافة السرير
چيني:"نعم حينها عندما كنت على وشك النوم طرقت هي بابي فأدخلتها، أخذت ثرثر عن اشياء لا قيمة لها ثم فجأة أخبرتني بأن كان بينكم علاقة و انفصلتوا ، لم استطع ايقافها لأنني بالفعل كنت اتشوق لأسمع باقي تراهاتها ، سألتها عن سبب الأنفصال قالت لي أن غيرتك كانت مبالغة او شيء من هذا القبيل ، عندها لم استطع التحمل و ضحكت" إبتسامة زين كانت تتوسع شيئاً فشيء لطريقة سردها اللطيفة لكنها حسبت انه يبتسم فرحاً بما سمعه
زين:"حسناً، هيا الى النوم" نهض من مكانه لكي تستلقي هي و اقترب منها و عبث بشعرها وكأنها طفلة
زين:"تصبحين على خير يا أيها الجنون الذي يُكمل نصف عقلي"
| عودة الى الحاضر |
ميعاد الحفل قد اقترب و الجميع كان يتجهز عداها ، كانت هي مستلقية اعلى سريرها واضعة في اذناها السماعات تستمع الى احدى الأغاني الصاخبة
YOU ARE READING
Reckless
Fanfictionقَلبي .. قَلبك مُحكمان جداً كنهاياتُ الكُتب الصفحاتِ بَيننا مَكتوبة بلا نهايات -زين مالك نُشرت: ٢/٥/٢٠١٥ أنتهت: ١٩/٦/٢٠١٧ | لا تحكموا على الرواية من بدايتها فهي تحتاج للتعديل |