يقف إليخاندرو في إدارة الجامعه بملل
ثم اتجه نحو المرأه ليتحدث إليخاندرو بضجر
" الم اخبركم الى حين وصولي
أجد كل شيء جاهزاً ؟ "المرأه كانت توجه نحو إليخاندرو نظرات غريبه
ليعلم إليخاندرو انها ذاتها تلك التي اغلق الهاتف بوجههاقالت المرأه
" اعتذر .. امهلني قليلاً من الوقت سيدي "في حين وقوف إليخاندرو في الغرفه
قد دخلوا إليهم طلاب الحقوق باحثيين عن غرفة المديرهسألها إحدى الطلاب
" أين مكتب المديره ؟ "اجابته المرأة
" انا المديره "تنحنح الطالب بتوتر ليردف
" هل طلبتينا ؟ "قطبت المديره وجهها بغضب
" كونكم طلاب قانون لا يحق لكم التمادي
برفع دعوى قضائيه على الجامعه ! "أبتسم إليخاندرو بجانبيه لأنه تذكر تلك المقوله
" علّمته الرمايه
ولما اشتد ساعدُهُ رماني "نظرت المديره على عدد الطلاب لتتحدث
" تنقصكم فتاه ! اين هي رئيسة العصابه ؟ "اجابتها طالبه
" لم تصل بعد "وماهي الا دقائق لتدخل نيلسي وهي ثلهث
فعلى ما يبدو انها ركضة مسافة طويلهقالت المديره بغضب
" تأخرتِ جداً عزيزتي "تقدمت نيلسي بثقه بعد ان التقطت انفاسها لتسألها
" لما طلبتيني ؟ "اجابتها المديره بغيظ
" وتطرحين الأسئله ايضاً !! "كادت نيلسي ان تجيبها لكنها توقفت عندما لمحت شخصاً ما يبدو
مألوف خلف الطالبه التي بقربها
انزعجت نيلسي من رأس الطالبه العملاق
تقدمت الى الامام قليلاً لتتسنى لها رؤيته جيداً
أنت تقرأ
General Alikhandro | الجينرال آليخاندرو
Teen Fictionجينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبها من يده بغضب و قالت بنبره حاده " متعمد ان تتلف روحك بهذه اللعنه " ف قبّلها حتى هدأت. - لا أقتبس ، و أي تشابه محض صدفة ولا أسمح بالإقتباس...