ضمها بشده الى صدره العريض
" سامحيني صغيرتي "ذابت انجيلا خجلاً من افعاله
" لا بأس .. لا تعتذر "تخدر إليخاندرو بالكامل بينما هي لم تبادله الاحتضان
ولم تبادر بلمسه
اذاً ان بادرت انجيلا ماذا سيحصل به ؟لازال إليخاندرو معانقها بشده ولا يرغب بالأبتعاد عنها
" هل ترغبين النوم ؟ "اومئت انجيلا له بهدوء
مرر إليخاندرو يده الى خصله من شعرها الاسود الطويل
مكومه الى جانب رأسها مداعباً شعرهاروى لها إليخاندرو قصصاً وكلمات تأخذها بيدها الى الحلم الاول
انه يملك تأثيراً خارقاً على إغفاءها
فهي غفت مطمئنه ولا يغفى هو حتى يطمئن عليهاقام إليخاندرو بتعديل وضعية نومها لترتاح
بينما لم ينقلها من حضنهبلع إليخاندرو ريقه عندما احس بأنفاسها تهبّ برقه على عنقه
خشيه إليخاندرو من نفسه عليها .. حقاً لا يمكن مقاومتها
لا يستطيع التحكم بنفسه في النهايه هو رجل !نهض إليخاندرو بعد ان قام بتغطيتها بشكل جيد
ثم خرج من الخيمه ليعود الى المقر
أن بقي القليل بقربها .. سيرتكب خطأ~~~
استيقضت انجيلا تبحث عن إليخاندرو ببصرها
" لما دائماً يختفي صباحاً ! "ثم ذهبت الى نيلسي و بيتر وعدة طلاب
بعد ان اغتسلت و غيرت ثيابهالاحظت تحديق بيتر المريب
تحدثت انجيلا بأستغراب
" لما تنظر إلي بهذا الشكل ؟ "ضيق عينيه بيتر رادفاً
" نيلسي لم تكن بجوارك
ليلة امس اذاً من الذي رافقك "تحولت ملامح انجيلا الى ارتباك
" لم يكن احد بجواري سوى نيلسي "دهست انجيلا بقدمها فوق قدم نيلسي قائله بأبتسامه
" أليس كذلك نيلسي ؟ "كتمت نيلسي تأوهتها
" اجل "قال بيتر بينما يتناول الفاكهه
" اذاً لما عندما سألتكِ
قبل قليل قلتِ لي لم اكن مع انجيلا "
أنت تقرأ
General Alikhandro | الجينرال آليخاندرو
Teen Fictionجينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبها من يده بغضب و قالت بنبره حاده " متعمد ان تتلف روحك بهذه اللعنه " ف قبّلها حتى هدأت. - لا أقتبس ، و أي تشابه محض صدفة ولا أسمح بالإقتباس...