حابة افضفض معاكم
هو تقريبا التفاعل على الرواية دي بذات مش ألطف حاجة.. يمكن أكتر مكان فيه كلام وبحبه هنا .. فطنة القلب بحاول فيها بدور على معلومات احطها وبقدر الإمكان بظبط السرد واللغة ومشاهد بحيث ميكونش فيها تجاوزات.. بس حاليًا حرفيًا جيلي احبط ضخم من الكتابة مع ضغط خارجي مخليني مش عارفة افكر وكل حاجة متشوش.. أنا عمري ما تخيلت إني هزعل بالرواية دي.. كنت وأنا بفكر فيها بقول إنها هي هتكون البسمة بتاعتي.. ههرب ليها في خنقتي عشان أفرح واروق.. بحبها أوي.. عارفين لما بتحبوا حاجة وعايزين الكل يشوفها ويحبها معاكم وتشاركوا الكل أكتر حاجة بتتعبوا فيها وبتحبوها.. بحس أن روايتي زي زرعة بزرعها وبشوفها بتكبر.. وربطها بزرعة بحبها اوي واللي يضحك إن زرعة صغيرة دي نعناع.. اوراقها وقعت ومفضلش غير ورقة واحدة.. وزرعتي التانية الريحانة اورقها وقعت خالص شكلها يوجع القلب مخيلني بعيط عليها.. يعني من ايام كنت قمر وبطلع اشوفك بنسى زعلي وحاليا مش عارفة اهرب بزعلي فين!
يمكن يبان إني هبلة أو تافهة بس أكتر حاجة بتهون عليا راحت.. ومعاها روايتي اللي ريتشها في ذمة الله والمشاهدة اقل من ضعيف.
كل شيء محزن بنسبة ليا.. حاسه بانطفاء.. ملقتش مكان اتكلم فيه غير هنا.. وحاليا بفكر امسح كل وسائل التواصل وانعزل خالص.. مش قادرة أكمل ولا اعافر بحاجة خلاص..
BẠN ĐANG ĐỌC
فِطْنَة اَلْقَلْبِ « قطوف الياسمين» بقلم سلمى خالد
Lãng mạnمقدمة كيف لقلبيّ أن يرتوي بالعشق وقد غاب عنه شمس حُبك؟ تسلبين فؤادي ثم تتركيني فجأة! أهذا الحب بنسبة لكِ؟ تخفي نظراتك عني بقسوةٍ ليتمزق فؤادي والآن أقف حائرًا في أمري.. لا بل أمرنا وهو.. كيف لهذا الحب أن يكتمل؟!