56

489 36 10
                                    

البارت السادس والخمسون.
.
.
طلع ولا كانو احجي وياا سديت الباب وصعدت فوك فتت الغرفه الجهال شفتهم نايمين والتلفونات مشمره
شلتهن وحطيتهن على الشحن وطفيت الضوه وخليت الهم ضوه اصفر خفيف وسديت الباب.

رحت الغرفه تمددت وشغلت التلفون اكلب بي كلساع ادحك على الساعه انتظر أحمد ساعه وساعتين هو ماكو طفيت التلفون ونمت.

حسيت ضوه بعيوني فتحت عيوني اشوف أحمد لابس بس بجامه واكف على الميز والضوه مشتغل
فتح الجرار وطلع حب وبلعه وشرب مي صد عليه ومسح وجها عيونه حمر رفعت راسي... شبيك؟

محجه شي اجه كبل نام فوكاي وحط راسه بركبتي يبوس بيها... عرفته سكران... أحمد وخرر ركبتي.
اخذ شمه منها... ورفع راسه.
أحمد: تعرفين اني شكد احبج.. هوايي اموت عليجج والله... رجع راسه.
غفران: تمام اني هم احبك بس وخرر.

وخر جسمه ونام على صفحه على ضهره وغمض عيونه عدلت نومته ورفعت راسه على المخده وغطيته ومد ايده نمت عليها.

كعدني بليل لان ايهم يبجي ويعس بجتفي.. شبيك.
أحمد: كوميي فطس من البجي شوفي شبي.
فركت وجهي وشفته نايم على بطنه وصاد وجها ومخلي المخده فوك راسه.. شفت ايهم مخلي راسه على طرف الجربايه ويبجي اشرتله بيد يجي صعد واجه بحضني.. شبيك ماما.

ايهم: ماما اهاف من عمو... اخاف من عمو.

غفران: لا يروحي تعال يمي مايجيك.. اجه حضني ونام شفت الساعه ب5 الفجر نومته يم ابوه وكمت.

رحت الغرفه الجهال شفتهم نايمين نزلت جوه جانت عمتي بلمطبخ صبحت عليها وراحت شربت مي ورحت صليت صعدت ومريت من غرفه حازم لكيتها مفتوحه خفت خاف مسوي شي.

دخلت الغرفه شفتها مدعثره كل الغراض مشموره بلكاع هو كاعد على الجربايه يهز برجله ومخلي ايده على راسه وبين اصابعه جكاره رحت كعدت يمه ورفع راسه الي وعيونه حمره وباجي.

غفران: حازم اني ادري شكثر تحبها بس مو هيج سوي بنفسك.

حازم: كاعد تتخيلين الموقف هسه هيا نايمه يم واحد
بس تخيلي وفكري شلون ملاكي راحت الغيري.

غفران: انت شفت بعينك البنيه مجبوره واهلها مايقبلون شنسوي يعني تريد البنيه تنذبح يعني؟

حازم: لا اسم الله عليه بس اني احبها تفهمين ليش محد مهتم هناا لييشش.

غفران: حازم افهمك والله بس غير اهلها يعني شنسوي... ذب الجكاره من ايده وشغل الثانيه وسحبتها من عنده.. بسك بس جكاير شجاك؟

حازم: مد ايده.. جيبيها.

غفران: مانطيكياها وهسه نام ادري بيك اليل كله منايم عيونك راح تطلع.

دحك عليه وهز راسه طلعت وسديت الباب وطلعت طبيت الغرفه لكيتهم اثنينهم نايمين على بطنهم نفس النومه دائماً ماما نهى تشبه تصرفاته باحمد
رحت تمدت يمهم ولزمت التلفون اكلب بي.

احببتك لماذا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن