40

780 12 2
                                    

زوجــتـي سحــاقـية

كتوضعنا الحياة في مواقف غريبة
مواقف عمرنا فكرنا أننا نتحطو فيها .

بين أقدارنا و أفعالنا
كنوقعو في قضاء مغاير على تخيلاتنا...
اليوم...في هاد دقيقة...دابا...

فتحات باب لي كان مقابل مع وجهها بعد ما طرقات 3 دقات خفاف... وفي نفس الوقت كتقاوم واحد احساس خايب داخلها و كتتجاهل داك الصوت لي قوي لي كيقول ليها سيري فحالك
ولكن على ما كيبان فات وقت حيث هي دارت أول خطوة في ديك لبيت.
غيثة دورات عينيها في البيت لي غير شافتو ارتاحت وملي زادت شافت طبيب لي كان كبير في سن تضاعف ارتياحها لأضعاف

بينما طبيب غير شافها ناض من مكتبو الصغير لي كان في زاوية و ابتاسم
:مرحبا

-غيثة بلعات ريقها بتوتر:دقيت الباب ولكن كنظن مسمعتيهش
-رد داك طبيب الخمسيني بإبتسامة كتريح الخاطر:
بتاتا ما عندك علاش تديري حجج
حيث كنظن ما خاصش تكون شي حساسية بين طبيب و المريض.
تفضلي كلشي ديالك (أشار ليها في اتجاه سرير) خوذي راحتك دقايق و نرجع .

مشا هو خرج من نفس الباب لي دخلاتو
ولكن لي خلا قلب غيثة يتنفض هو صوت الباب لي تشدات بالساروت من موراه
كان هذاك الصوت فحال برق ضرب وسط سما كيثبت بلي هطيح شتا ... هكاك حسات هي بلي ديك باب لي شدها وراه بساروت اثبات لأنها هتطيح في مصائب

...
نهاية الفصل الأول
...

..مقتطف بارت41..

-طالما كان كيبيع أي واحد جا في طريقو!
واش هيجي وقت و يحير يبيع بنتو لي تبناها؟!

كنظن جواب هيكون هو اه حيث ماهيحيرش انه يديرها!

...



You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 23, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

زوجتي سحاقية((بالدارجة))Where stories live. Discover now