108💎

934 17 0
                                    


غضبت هازان وحاولت اخذ المفتاح بقوة و بدآ يتعاركان مما زاد الطين بلة فمع احتكاكهما مع بعض تمزق الفستان وسقط ارضا لتصرخ وهي تحاول ستر ثدييها ،صعق ياغيز وابتلع ريقه ،فهو لم يحسب حسابا لذالك،ليقول بصوت مخنوق:انا آسف، لم انوي تمزيقه،لكن جيد ما حدث فلن تلبسينه مرة أخرى
هازان:لكن ماذا سارتدي الآن؟
نظر اليها بخبث و قال: لست مرغمة على لبس أي فستان.ثم اقترب منها ليزيح يديها عما كانت تخفيه ثم ليمسك بثدييها ويعصرهما بقوة حتى خرج منهما الحليب فتاوهت هازان من شدة الألم و اللذة،ليمسح عن حلمتهما الحليب بانامله و بقول بصوت مخنوق:كم ووددت ان اكون مكان ابنتي لما كانت ترضع،ثم التهمهما بالتناوب و هما يمشيان للوراء حتى وصلا للسرير ليعتليها ثم يقبلها لينتقل الى شفتيها المكتنزتين ،يلتهمها بعنف وبقوة جعلتها تبادله اياه .كان يتحسس جسمها بيديه الضخمتين وهو لا يزال يقبلها لما دق باب الغرفة،لم يعره اي اهتمام لكن إصرار الدق على الباب ازعجه لينهض من فوقها ويعدل من هندامه ويفتح الباب ليجد المربية تخبره بان جنان تبكي و تريد ان ترضع،فقال بتذمر:حسنا،ستأتي والدتها حالا.
اغلق الباب و استدار ليخبر هازان عن جنان لكنه لم يجدها،فسمع صوت المياه ففهم انها تستحم و فكر بمكر انه لا شك بالماء البارد لتستعيد وعيها.ابتسم وخرج من الغرفة وهو سعيد لانها لن تضطر للخروج بذالك الفستان و قد احس بانها لا زالت ضعيفة أمامه غير ما تظهره من قوة

العذراء والمثالي (للمبدعة حنون)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن