ح ٣١ (( ألجزء ألثاني ))

12.1K 1.2K 302
                                    

ألحلقة ألواحد والثلاثون///من أحداث قصتي///

بعنوان /////حصاد ألمواسم

خطت بقلم ///فراقد حسن علي ///

----//////----//////----///--

أصبّر الرّوح بيش وإنت بيه الرّوح
وإذا تطلع أظلّن بس جسد خالي
لكيتك من جنت ما لاكي كل النّاس
أنت أول محبّ وأنت صرت تالي
----//////----//////----///--

ملاحظة 👇👇صوت باقر قريب ألى هذا ألصوت بنسية 90‎%‎ او أقرب...

هديل //حياتنة بالبيت عادية مابيها كلشي جديد .

بس برة ... لا والله حياة ألناس تخوف
اسم الله الطائفية حركت ألعراق حرك ...
وماظل بيت سالم من شرها...حركت ألسنة،،وألشيعة .

أسم ألله كل بيت تشوفون بي فاجعة ...
ومنصوب بي جادر وعزة ...
وعزيزيهم مكتول على ألهويه...
وليش...وشنو ألسبب محد يعرف غير سبب واحد
هو ألمكتول لو سني ،، لو شيعي...
من يسألون منو قتله محد يعرف.....؟؟؟!!!

يعني گبل بوكت حكومة صدام...
مو كل ألعراقيين عايشين سوية وماكو شي
وعايشين على حب الله ...
هسة ليش كلشي خرب ،،، وحتى ألنفوس تغيرت
وصبح ألاخو يخاف من أخوه ... ؟؟!!!
والواحد يخاف من هويته اذا طلع .....
وصار تهجير ألعوائل بدون ذمه وضمير...
والي ما يعوف بيته ويطلع ينكتل هو وعائلته ...
ويوميه نسمع فلان شاب مكتول ومشمور بالشارع
لو مشمور بالزباله...لا أله الا ألله حتى ألميت بعد
ما بقتله حرمه....

ألك الله يا عراق...تمزقت أركانك وأصبح كل ركن
تحت نجمة ...

كميلة أذا تسمع بواحد من ألولد يريد ينزل ألبغداد
لو يروح ألغير محافظة...يبووو تكلب ألبيت عزة ولطم تخاف على ألولد من ألغدر ...
والله ما بينه حيل...أسم الله عليكم كلوبنة ملچومة
من ألقهر .

عدت ألايام ... ودخلنة هنا بشهر ألثاني
وكميلة كعدت تسولف ويانه أني ونهلة
كالت//أريدن منجن تساعدني وتساندني
وروح عطأ طوعة أختي...كبل لا تكون حماتي
وما شفت منها،،،ومن عمتي هندية الله يرحمها
إلا كل خير .

وكل ما أروحلهم...توكعلي دخيل دم وتتوسل بيه
كون أحاجي فاضل،،،ومحمد،،وباقر يردون فاطمة .

أنتن هم نسوان ... وتعرف ألضنه عزيز
وهي تموت من ألبجي على بناتها...كل ما أخذهن تشوفهن...ومن أردهن ويايه أطيح وتتخربط وراهن .
هي هم الله يساعدها...كلبها كلب وألدة .

وصح هي غلطت...وسبحان ألما يغلط
وجانت رعنة ،،، وصغيرة وقليلة عرفه
وتعرفن بعد ألبت من بعد عين أبوها تنذل
وبالذات هي...خطية ظالة مكفخة جوة أيد أخوانها ونسوانهم.

حصاد المواسم Where stories live. Discover now