ح ٢٥ (( ألجزء ألثاني ))

12K 1.3K 498
                                    

ألحلقة ألخامسة و ألعشرون///من أحداث قصتي///

بعنوان /////حصاد ألمواسم

خطت بقلم ///فراقد حسن علي ///
----//////----//////----/////-

الله على جبر ألخواطر كريم .....

××××××××××××××××××××××

وبهذيج ألظهرية ألحاره...بشهر ألخامس
والله ألجو يسمط من ألحر...ولا جنه ألشهر ألخامس
والله قبل السقوط جان حتى ألجو يختلف
شو هسة صار ألجو كلة بس صيف شنو ألموضوع
ما أدري ...

نهلة كامت تطلك...وعلاوي خبصني أحضر غرفتها
كميلة راحت تجيب ألجدة ...

وأني هنا ما أدري شبية...أريد بس أنام...ومالي خلك وتعبانة...طحت بالنشلة وجلبت بية يمكن فوك الأسبوع
ظليت نايمة بالفراش وألصخونة مردتني...
وجسمي هسه كلة يوجعني .

كميلة جابت ألجدة...وبقت كاعدة يم نهلة...
اني بقيت أروح ،، وارجع عليهن...
أغط للمطبخ...أشرب دولكة لبن وأرجع عليهن.

وعلاوي كل ما أطلع كالي //هاا...شلونها نهلة ؟؟

أني مالي خلك وهذا يطلك بمكان مرته
كتله //أكلك أبو كرش ما تسكت عني...
أني نعسانة وأريد أنام ...
ومرتك بعدها ماتجيب هسة...هي وألمغرب
ألجدة تكول عليها//فاهية ما تعرف تطلك.

يلوب بمكانه سودني وياه يكلي//شلون بلا...أطلك أني بمكانها...من غبشت للدوام كالتلي عندي طلوكة

كتله //علاوي روح نام بغرفة باقر...ولا تشلشني
نهله ماتجيب هسة هي وألمغرب .

عفتة ورحت للمطبخ...أخذت دولكة اللبن ويايه ...
ورحت كعدت بغرفة نهلة.

هي تطلك وتلوب ألجدة خلتلها مغذي...وخلت بي أبرة وعافتها...وكعدت تسولف هي وكميلة...
وأني كعدت أدك سوالف وياهن...
وهي كلساع وعاطت//هديل راح أمرعدج تعاي يمي.
شايله بطل ألمغذي وتفتر بغرفتها .

كتلها//ولج أكوم أفتر وياج شسوي ..؟؟
خلصي وجيبي بسرعة...علاوي سودني يسأل عليج.

جاوبتني وهي تبجي...وتلوب وتعض بالخاولي حتى لا يطلع صوتها...عيب أبوية وألولد كلهم موجودين
//خررررب حظي...علاوي أفندي شرايحلة
يدورلي حقوق وفراش...وأنا ألطايحة بيها .

كبت عليها كميلة...عودين تنفش ريشاتها كدام ألجدة
//جأ شنهي جايبج يتفرج عليج...لو يخليج بجام خانة
غير مريتة ويريد حقوقة منج .

أني رديت عليه كتلها //يمة عليج ألعباس عوفيها
تراها تلغي من ضيمها.

ورديت باوعت على نهلة وكتلها//وأنتي الجذابة
مو فلفلتي على ألحبالة دكليها هسه بكرك
ومو جنتي تجين وتشكين يمي
أذا علاوي يومين لو ثلاثة ما وصلج
أدكين وتلطمين...هجرني وما يريدني .

حصاد المواسم Donde viven las historias. Descúbrelo ahora