#لبوة_ولكن
للكاتبة روشان
البارت الثالث و العشرون
ملاحظة / اعذروني عالاخطاء الاملائية ممراجعة البارت
والحالة الي راح تنذكر بالبارت تم ذكرها بطريقة علمية بدون مسطلحات خادشة اتمنى توصل الفكرة من البارت والحدث بطريقة صحيحة لكل المتابعين 🖤
قراءة ممتعة احبتي
.
.
رملاء: شوف ترى اني ما ارضى بيوم تتجاوز عليه لاي سبب من الاسباب بحجة انت الرجال واني المرة ولازم اسكت
مثل ما احترمك تحترمني وتحفظ قيمتي بدون اي تجاوز او غلط
هز راسه مبتسم
رملاء: ليش تبتسم ؟
شعيب : دا احس بالحب بعيونج
رملاء: وخرت من حضنه بضجر ،الله ياخذ عيوني اذا هيج
رد بضحكة
شعيب : وياخذني وياهن ،،،امشي نطلع نفتر بالسيارة
رملاء: لا ماريد ،رجعني لاهلي
شعيب : يعني بعدج زعلانة ؟! مو گلبي ورم لترجعين تكولين طلك ذبحتيني
رملاء: ما اكول ،بسمو معناها گلبي برد ناحيتك
عوفني فترة ارتاح ،،،
شعيب: ماشي كلشي ترديه يجرالج المهم لتبقين زعلانة وصدكيني الصار مراح يتكرر ومستحيل اكرره بعد العذاب الخليتيني اشوفه واعيش بيه
رملاء: هزيتله راسي بدون كلام ،وعفته وكمت من الجرباية ،مشيت شوية ورجعت انداريت عليه وحجيت
اريد اروح للحمام
شعيب : اي حبيبتي روحي مو تندليه ،اني صاعد للحمام الفوك اسبح عالسريع ما اطول كملي انتي وانتظريني بالصالة
رملاء: عفته وطلعت رحت للحمام ،بيتهم جبير كلش٣٠٠ متر مساحته ،وهم عددهم قليل يعني حتى اخوه المتزوج باسم الي كاعد وياهم هم ماعنده بس طفلين
غسلت وجهي الجان صاير خريطة من البجي والخوفة ،حتى خدودي تچوي صايرة نار ،وغسلت كل مناطق جسمي الي تقرب منها والقهرة بداخلي ،ضايجة من سوايته وبالكوة لزمت نفسي
بس بقيت من داخلي ضايجة ومكسور خاطري ،طلعت انتظره بالصالة وهو ما طول ربع ساعة ونزل من الحمام وجان مبدل ومكمل ،اخذني وطلعنا بسيارة اخوه الجبير ،
وبالطريق بقيت ساكته ،وهو مشغل الاغاني الي نحبهن ونحب نسمعهن سوى وكلساع مندار عليه يتبسم ،وبعد سكوت طويل كسرت الصمت الجنت بي وحجيت
عادي توكف بمكان حتى نحجي ؟باوعلي مستغرب من طلبي وهز راسه برضى
شعيب : اي بعيني
رملاء: شوية ووكف على جانب الطريق ،وطفى السيارة واندار عليه يباوع منتظر شنو راح اكول
شعيب : اي شردتي تحجين ؟ اني كلي اذن صاغية
رملاء: اريدك تسأل اي سؤال باقي بنفسك بگلبك وبعقلك ،اي سؤال ممكن بجوابه تنتهي معاركك وشكوكك الي بداخلك ناحيتي
اني ماعندي شي ينضم منا وجاي ،انت عرفت كلشي بس ماعرفت تفاصيل فأذا حاب تعرف اكثر اسأل واني اجاوبك
باوعلي بحيرة ،وفتح عيونه الكبار بأستغراب لحد ما كملت كلامي كال
