" كيف ما احبك وانتي كل ما تشو...

By Xilm1_3i

143K 2.9K 392

السلام عليكم انا الكاتبه رعد آل فيصل شخصياً وهذا حسابي انستا : Xilm1_3i جيتكم بأول روايه لي " كيف ما احبك... More

" الشخصيات "
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
مهم لكل القراء
28
29
30
31
32
33
34
35
35
36
37
38
39
40
41
42
42
43
45
46
1. The end
2. The end
3. The end
4. The end
الجزء الثاني👏🏻✨
5. The end
6. The end
7. The end
8. The end
9
10
11
الى هنا وننتهي🤍

44

1.3K 38 11
By Xilm1_3i

مسكني ضرب ويردد الرجال ما يبكي ومن ذا اليوم ما عاد نزلت دمعتي بس يوم طلعت هي نزلت اول دموعي كانت تشبه امي بحد كبير نفس الشامه الي فوق حاجبها ونفس النبره ونفس الحنيه وحبيتها حتى انت بعد حبيت وما جاك مني الا الدعم وما سويت شي الا بعلمك وانت بكل بساطه تدمرني وتدمر رغد ،
ابعد عنه بعد ما شاف العيال متوجهين لهم بسبب صراخهم ،

صد عنه متجه لخارج المشب ونطق بصوت مهزوز : ما هقيتها منك يا مشاري! ،
خرج من المشب يشوف العيال يحاولون يسمعون الي يصير ، صد عنهم ومشى ،
ركض عبيد له : وش صار صراخكم وصل الحريم وجلسو يدقون علينا خايفين ،
سعد تركه بدون ما ينطق بكلمه وركب سيارته ومشى ،

رجع عبيد للمشب وعقد حواجبه بصدمه يشوف القمرا ( الصقر ) تطير لعنده ،
عرف ان رغد هنا وبلع ريقه ،

توجه لجنب المشب يشوف رغد على الارض تبكي بحرقه وصدرها يرتفع ويهبط على كل نفس تاخذه ويدها على اذنها وتهز راسها بالنفي ،
توجه عبيد لها بخوف من حالتها المزريه : رغد علامك ردي ، ماردت رغد وما رمش لها جفن جالسه على حالتها تبكي وتصارخ بحرقه ،
ضمها لصدره ويمسح على راسها : معك معك لا تخافين ، كانت بحاله هلع فضيع وحرفيا شكلها يرثى له ،
كان مسلط ينادي على عبيد وابتسم من شافه ولثواني قلب وجهه لخوف وركض لرغد : رغد بنتت ،
لف على عبيد ونطق من بين دموعه : المستشفى ،
شالها عبيد ولحقه مسلط لل سياره وتوجهو للمستشفى....

" ضعف التنفس عندها و احتمال تتعب كثير اذا ركضت او افرطت في مشاعرها مثلا الغضب او الحزن او البكاء او التوتر و القلق "

نطقها الدكتور واشر على رغد المستلقيه على السرير وبيدها ابره مهدئه ونايمه ،
عبيد نزل نظره لها : طيب اذا افرطت وش يصير؟ ،
الدكتور جلس على الكرسي واشر لعبيد يجلس مع مسلط الي منزل راسه للأرض : زي ما انت شايف حالتها هي اصابت بحاله تشبه حاله الهلع وفي سببين يوصلوها لذي الحاله ،
رفع اصبعه السبابه وكمل : السبب الاول يكون هاذا المرض متوارث ويجي فجأه ،
رفع اصبعه الاوسط : السبب الثاني يكون بسبب صدمه او غيرها في الي انا ابيه منك تقول متى شفتها كذا ،
عبيد شبك اصابعه وتنهد : عيال خواتي متهاوشين وصراخهم عالي وانا لقيتها ورا المشب الي هم فيه تبكي ،

'

هز الدكتور بالإيجاب وكتب بورقه الي صار : طيب مثلا نقول انها تكره الصراخ هل بيكون هاذا هو السبب؟ ،
عبيد هز بأي يتذكر شكلها يوم حطت يدها على اذنها : كانت حاطه يدها على اذنها ،
ترك الدكتور القلم وطالع بعبيد : بس كذا بسيطه هي تخاف من الصراخ ولو كنت ملاحظ عليها انها تهرب من الصراخ او ما تطيقه وصوتها هادي فذا يثبت كلامي ،
مسلط : طيب وش الحل ،
الدكتور نزل نظره لمسلط ونطق : حاولو بكل ما عندكم تعتنون فيها لأن شوفو حالتها ممكن ما تطلع من هنا الا بعد كم اسبوع ،
هزو بطيب وطلع الدكتور ، جلس مسلط عند رغد وعبيد طلع يلحق الدكتور : لحظه ،
وقف الدكتور على جنب : هلا؟ ، عبيد : هي مريضه مهق وابي ارجع شعرها لطبيعته لأنها صابغته تقدر تسوي كذا بسرعه؟ ،
هز الدكتور بتفهم وراح يجيب دكتوره بحكم انه ما يقدر  يشوف شعرها وفهم الدكتوره الي تسويه ، رجع عبيد ومعه ثلاث دكتورات وطلع برا مع مسلط

بعد وقت طويل

عند شخصيه سحبنا عليها هالأيام " ناصر "
قبل شهر...

ناصر رفع جواله يطالع فيه ولفتته تغريده حب من بنت لحبيبها ،
رد ناصر عليها في الخاص : ياليت ذيك تحبني زيك ، دقائق وردت عليه : اي والله نفس الوضع مع حبيبي اكلمه وارسل له وما يعطيني وجه الخبل ،
ضحك ناصر بخفه : حبيبتي تحبني بس مو زيك تكتبين وكذا هي مغير قاطه روحها على صديقتها ،

كانت تكتب وكمل قبل يشوف ايش كتبت : دايم تقولها كلام صداقه حلو وانا حتى احبك ما تعبت نفسها تقوله ،
البنت : صادق يعني حتى حبيبي لا يسولف ولا يقولي حتى احبك ما قالها الا مره يوم خويه مات بس صاد وانا الي اكتب والي اتغزل حسيت اني الحبيب مو هو ،
ناصر : اعرف وضعك وعشان اكون صريح مليت منها كل يوم مصيبه كل يوم شي جديد وحتى افعالها مو زينه ( يكذب عيني عينه ) حتى اخوها الميت من خمس سنين صار حي من كبر افعالها ،
انصدمت البنت وردت : وش سوت؟ اسحب عليها الحين تقول فلان الي مسوي معي كذا انتبه واتركها قبل تأثر عليك ،
ابتسم ناصر بإعجاب من كلامها : حتى انتي اتركي الحيه ذاك دامه ما يعطيك وجه طسي بوجهه ، ابتسمت هي الثانيه : قدام ،

من ذاك اليوم كثرت الرسايل الى ان دخلو في الطريق " الحرام "

عند سعد

ركب سيارته بعصبيه ولوهله تجمد من ريحه السياره ميّز ريحه عطرها ، ابتسم بحب وهدأ شوي وبدأت صورتها تتشكل قدامه وهي تبتسم :

نويت اني اوصفك بشعري
بس الشعر فر من شاف جمالك

،

'

ابتسم بحب وهدأ شوي وبدأت صورتها تتشكل قدامه وهي تبتسم :

نويت اني اوصفك بشعري
بس الشعر فر من شاف جمالك

،

سكت من حس بنغزه بقلبه وما تطمن لها : يارب لا تختبر صبري فيها ،
راح المستشفى بعد ما تلقى اتصال من معيض يقوله يجي بسرعه ،
وصل للمستشفى وانصدم يشوف مسلط وعبيد ومعيض وامير هناك : بسم الله شفيكم؟ ، محد رد وتقدم الدكتوره : لو سمحتي وش فيه؟ ، الدكتوره : وحده اسمها رغد تعبت تعب كبير وجا معها ذول ، اشرت على عبيد ومسلط ، توجه لعبيد يسأله بخوف

مسلط منزل راسه على الارض وسانده يده المتشابكه اصابعه فيها : لا اله الا الله ،
كل ما تذكر انها بخير تذكر شكلها ويزداد نزول دموعه وهمس : يارب استودعتك اياها ،
سمع سعد همسه واتجه لها بضمه من جنب : معليك عمليه بس وتطلع ،

رفع مسلط راسه وانصدم سعد من كميه دموعه الي تاخذ مجراها : ياسعد ماهو مرض ماهو مرض اخاف افقدها ياسعد طلبتك ،

تنهد سعد بعدم ارتياح ومسح راسه : امسح دموعك لو شافتك وانت بذي الحاله وش بتقول؟ ،
مسلط ابتسم بنص دموعه يتذكر كلامها على سعد : انت تحبها ليه مو خايف عليها؟ ،
اخذ سعد نفس ونطق : الحين وش دخل اني احبها جالس اكلمك يا ورع ترا توك بزر ،
رفع مسلط حاجبه بسخريه : مكشوف الكل يعرف ، فتح سعد عيونه على وسعها ونطق : وشش؟؟؟ الكلل مره وحده!! ،
معيض ضرب راسه وضحك : ترا راعي الهوى مفضوح ، سعد ابتسم بتورط : لا يكون بتزعل علي؟ ، معيض هز بلا ومسح على راسه : احترمت رغبتها بأنها ما تبيني واصلا الخطأ علي انا الي اذيتها وهي تستحق واحد كفو زيك ،
ابتسم بخفه وضحك ، جلسو على المقاعد ومعيض توجه لعبيد : وانت للحين زعلان مني؟ ،
صد عبيد متجاهله ، تنهد معيض بضيق : اسف اقسم بالله اني ما اسوي لها شي ،
رفع عبيد كفه بوجهه يسكت : بدون ما تكمل مسامحك ،
نزلت دموع معيض وغطى عمامته على عيونه وارتخى ، ابتسمو العيال وركضو له يضحكون : ياولد تراه سامحك ليه البكاء؟ ، ضحك معيض من بين دموعه على اشكالهم المخروعه ونزل راسه يضحك بخفه ،

سعد قام من عندهم بأبتسامته المعتاده وطلع برا المستشفى من تذكر حركاته ، توجه لحديقه المستشفى وطلع الباكيت من جيبه قعد على الكرسي يطل على نافوره حولها ورود بيضاء ، شعل السجاره وذراعه على ركبته والثانيه ممسكه بالسجاره يناظر وهيئه رغد تتشكل امامه ، ابتسم بحب ورمى السجاره ودفنها برجله ، فتح رجوله بخفه واكواعه على ركبه وكفوفه ساند فيها رأسه

'

فتح رجوله بخفه واكواعه على ركبه وكفوفه ساند فيها رأسه :

حبيت جميل ياريتني ظله
حبيت جميل يالريتني ظله
حبيت جميل يا ريتني ظله يا عيني
حاز الجمال والحسن دا كله
اه يا حلو ويا مسليني
يالي بنار الهجر كاويني
إملا المدام ويا جميل وإسقيني
ياعيني من كثر شوقي عليك
ما بنااامممم...

فز من حس بيد على اذنه : وجع ، لف وضحك يشوف امير : مصعت اذني ،
امير جلس جنبه وحط راسه على كتفه : الحب لاعب فيك ،
سعد ابعده ومصع اذنه : لا تسوي طالع منها تراك مفضوح بس من الي تحبها الله اعلم ،
بلع امير ريقه بأرتياح ونطق : يقولون رغد مريضه انت راضي ولا؟ ،
هز راسه ونطق بنبره حنونه : احبها بكل حالاتها ، امير ضحك وابعد راسه : ياربي ايامنا مع بعض ياليتها ترجع والصدق من يوم جت رغد والحال متغيره البنات صارو يتسترون وانت طحت ومحد سمى عليك ونايف صاير حنون على خواته وشهد الملسونه صايره حنونه وتدافع عن رغد وحرفيا كل شي تغير ،
هز سعد راسه بتأييد : لعبت فيني كل ما جيت ارتاح فز قلبي بطاريها وحتى كل بنات خالاتي معادو يهموني
، امير : ليه كان لهم اهميه عندك؟ ،
هز سعد بلا ونطق : مو مره بس كانو يهموني بحكم ان خوالي يسافرون كثير واجلس انا اهتم فيهم حسسوني انهم خواتي ولا هم صدق خواتي خاصه بنات خالتي وصايف..حصه ونوال وميرال خواتي منجد حتى انا اخوهم بالرضاعه الي يبونه ابشر وتم قبل يقولون الي يبونه ،
امير : نسيت "غرور؟" ،
تجهم من طاريها وسكت لثواني : اسم على مسمى الحمدلله ان ربي ما كتب بيننا نصيب ،
امير بضيق : لا تشغل بالك فيها عله وراحت من حياتك وزين ان الي بينكم كانت خطوبه ،
سند سعد راسه على كتف امير ونطق بنبره مهزوزه : اكون كذاب لو قلت اني نسيتها ، تفهم امير موقفه بين ان قلبه يكون مشغول بأثنين " رغد & غرور "

الهنوف ، طلعت جوالها تشوف رقم غريب يتصل ، رفعته لأذنها ونطقت : من معي؟
- غرور
شهقت الهنوف بصدمه وقفلت بخوف : وش جابها ذي؟؟؟؟ ،
حطت يدها على قلبها بخوف ودقت على سعد

عند سعد
دقت الهنوف عليه وتجاهلها حسباله انها واحد من العيال ،
امير : رد
طلع سعد جوالها مغمض العين واعطاه لأمير : رد انت اكيد واحد من العيال
اخذ امير الجوال وفتح الخط وتجمد بمكانه من سمع صوتها : سعد وينك؟ اذا فاضي تعال ابي اكلمك ،
تنحنح امير ونطق : نعم؟
غطت الهنوف فمها بفشله وهمست : مو وقتكك! ،
سمعها امير ونطق بهمس : دقي من جديد وانا بعطيه لسعد ، قفل امير ودقت الهنوف من جديد واعطى الجوال لسعد : اختك

Continue Reading

You'll Also Like

37K 803 76
معرفتي الاولى بتكون جداً مختلفة وتمس بعض من الواقع لا كثيراً ..اذا كان فيه تشابة لأي رواية او أسماء أبطال فهذا من باب الصدف لا اكثر 🤍.. مهم مهم "ل...
12.3K 175 24
جميع الحقوق تعود للكاتبة الاصلية و ليس لي ❕ للكاتبة: بنت البلاد .
203K 6.2K 17
بدؤا حياتهم مع بعض من تحت الصفر وعايشين حلوين والحب مالى بيتهم بس للأسف مافيش حد بيفضل على حاله
2.7K 223 15
قالوا بتلقى غيرها واترك هواها اليوم قلت العفو ياحاسدين ماأبدل قمر بنجوم