إغتصاب وزواج إجباري💔 (مكتملة...

By fatmakenepar21

777K 15.9K 2.7K

لقد أخذ مني أغلي ماتملكه كل فتاة 💔 دمر حياتي بل أنهاها عند لمسي أول مره 💔 ولكني أشعر بالضعف ولا أستطيع الإن... More

البارت الأول💔
البارت 2💔
البارت 3💔
تنبيه هام🥺
البارت 4💔
البارت 5💔
البارت 6 💔
البارت 7💔
البارت 8 💔
البارت9💔
البارت10💔
البارت 11💔
البارت 12💔
البارت 13💔
تنبيه 🙂🤚
البارت 14💔
البارت 15💔
تنبيه 🙄
البارت 16💔
البارت 17💔
البارت 18💔
البارت 19💔
البارت 20💔
البارت 21💔
دعم❤️
كتاباتي 💔
البارت 22💔
تكملة البارت 22💔
البارت 23💔
خاطرة❤️💔
إعتذار
البارت 24💔
رأيكوووو😘
البارت 25💔
دردشة❤️
البارت 26💔
❤️😔
البارت 27💔
😂💃💃
❤️🥺
💔🥀
البارت 28💔
😔💔
البارت 29💔
البارت 30💔
مهم ياولااه
البارت31💔
فضفصة❤️
❤️😊
البارت 32💔
البارت 33💔
البارت34💔
😘❤️
البارت 35 💔
🥺❤️
البارت 36🌚
😔
البارت 38
هام
البارت 39🔥
النهاية🔥
مهم
❤😍
😍🙂
☺️❤
مهم
مهم
مهم🥺🥺
مهم
❤❤
💔

البارت 37 😁

6.1K 160 19
By fatmakenepar21

عارفة إنكوا كارهني بس والله تعبانه أدعولي أقوم بالسلامة 😭❤️❤️

يلا أعملولي متابعة على صفحتي الشخصية
وفووت وطبعاً تعليق ياحلوين❤️❤️

البارت 37👇

جلست سلمي في شقتها منتظرة إتصالاً من زوجها يخبرها بأن حالة ليلى مستقرة فهي خائفة
من أن تسجن.. فجأة دخلت والدتها ورأت المكان
متدهور كأن قد حصل زلزال وهو من قام بفعل
ذلك بحثت أم سلمي عن إبنتها في جميع الغرف
وفي النهاية وجدتها جالسه في أرضية المطبخ
تبكي.. ولكن صدمة والدتها بأنها رأت المطبخ ملئ بالدم.. جرت على إبنتها لتحتضنها..
الأم بعصبية : فيه أيه ياسلمي أنتي كويسة وأيه الدم ده.
بكت سلمي في أحضان والدتها وتحدثت : أنا.. أنا قتلت ليلى يا ماما.
شهقت والدتها للصدمة وتحدثت : موتيها.. موتيها أزاي وليه يابنتي..
سلمي ببكاء ونحيب : هحكيلك على كل اللي حصل..
وأخبرت سلمي والدتها جميع ماحدث معها منذ إن دق جرس الباب حتى جاء رامي وأخذها إلى المشفي..
أم سلمي بقلق : أنا هتصل على رامي وأطمن على المنيلة دي مع إني نفسي تغور في داهية من وشنا..
سلمي بشهقة وخوف : متقوليش كده يا ماما أنتي عايزاني أتحبس طول عمري..
أم سلمي بطمأنينة : متقلقيش لو كان حصل حاجة كان جوزك رن علينا..
سلمي : يارب يا ماما..
**********************
طلع حسام إلى الدور الذي أخبره به رجل الإستقبال.. وصل إلى آخر الممر.. ووجد
خلف الزجاج الشفاف.. فتاة متسطحة
لا تدري بما يدور حولها فاقدة للوعي..
وبجانبها يجلس رجلاً ويضع يده على شعرها
ويظهر على عينيه الحزن والألم..
وجد حسام ممرضة تخرج من الغرفة فأوقفها ليسألها : لوسمحتي حضرتك.. دي أوضة مين..
الممرضة : دي أوضة فرح حرم الباشا فارس عز الدين..
حسام : طب هي حالتها عامله أيه.. وأيه اللي عمل فيها كده..
الممرضة : لوسمحت مش هقدر أخرج أسرار شغلي.. كل اللي هقولهولك إنها دخلت في
غيبوبة بقالها شهر ورافضة إنها ترجع منها.. وإرادتها للحياة أنقطعت يعني جسمها رافض
أي أدوية ومش بتتحسن..
حسام : طب مين اللي جوه معاها دا..
الممرضة : دا فارس باشا جوزها.. معلش
أنا لازم أمشي عندي شغل كتير..
أستأذنت الممرضة وتركته وذهبت.. أما هو ظل
واقفاً ويتذكر عندما كان داخل السجن ووقتها
أستيقظ منير مفزوعاً وأخبره بأنه رأي حلماً
سئ لفرح وشعر بأن بها شيئاً سيئاً..
فكر حسام كيف صديقه يشعر بمن يحب هكذا
وهل يشعر الأشخاص ببعض وبينهم كل هذة المسافات.. كيف لقلوبهم أن تتصل وكل هذا
البعد..

"أنا عايزة اسألكوا ياحلوين حد فيكوا حب حد لدرجة الإحساس والشعور بالشخص دا في كل حالاته يعني مبسوط أو حزين حاسس بكل حاجة الشخص دا بيمر بيه حتى لو بينكوا مسافات اللي يوصل للمرحلة دي يبقى تخطي مستوى الحب ووصل للجنون بالشخص دا هستني ردوكوا في التعليقات ونرجع للرواية"

كان حسام شارداً بصديقه وحبه لهذة الفتاة ولكنه
شعر بشخصاً يقف خلفه ويضع يده على كتفه ويتحدث : أنت ميين وأيه اللي وقفك هنا..
أستدار حسام ليجد نفس الشخص الذي كان بالداخل كيف له لم يشعر بوجوه خلفه..

فارس : مالك بتبصلي كده ليه قولي أنت مين وواقف هنا بتعمل أيه..
تردد حسام ثم تذكر فمد يده متسرعاً : أهلاً
يافارس باشا..
مد فارس يده متعجباً لهذا الشخص : أهلاً..
حسام بإبتسامة : أنا حسام أخو سارة الممرضة
اللي كانت بتشتغل هنا..
فارس بتفكير : أهااا هي مجتش شغلها النهاردة على ما أظن..
حسام : ماهي خلاص مش هتشتغل هنا تاني.. أنا بس كل اللي عايزة منك تتصل على الحراس
بتوعك إنهم يمشوا خلاص أحنا مش محتاجين
حد يحمينا من بعد النهاردة..
فارس : حاضر هتصل بيهم..
حسام : شكراً لحضرتك على وقفتك جنب أختي..
فارس : العفو على أيه..
حسام : يلا هستأدن أنا..
ثم تركه حسام وذهب..
أما فارس فقد أخرج هاتفه وقد بلغ حراسه بأن يتركوا المكان..

********************
خرج الطبيب من الغرفة.. فجري عليه رامي..
رامي : طمني يادكتور هي عاملة أيه..
الطبيب : الحمدلله وقفنا النزيف وقدرنا ننقذها.. وعلفكرة أنا أتصلت على الشرطة وزمانهم في طريقهم للمستشفى..
توتر رامي وتحدث : الشرطة.. شرطة ليه يادكتور..
الطبيب : لما تجيلنا أي حالات حوادث وبالأخص الحالة اللي جبتهالنا فمهمتنا إن أحنا نبلغ الشرطة..
رامي : بس يادكتور هي وقعت من على السلم..
الطبيب : دي حاجة تخص الشرطة.. هيستجوبوا المريضه لما تفوق..
ثم ذهب الطبيب وترك رامي يدعوا ربه بأن ينقذه من هذة الورطة.. ولكنه تحدث في نفسه : لو ليلى أتهمت سلمي أنا هقول للحكومة إني أنا اللي عملت كده..
فرأي بأن هذا هو حله الوحيد لإنقاذ زوجته..

كان حسام يقف بعيداً يستمع لحديث الطبيب مع رامي..
قرر حسام بأن يذهب ويأتي بعمته ويأخذها إلى بيته وينام الليلة في منزله منتظراً إتصالاً من هذا
رامي ليخبره بالتفاصيل عن هذة ليلي..
وحتى إن لم يأتي إتصال فهو قد حسم أمره بالجلوس بجانب غرفتها حتى تفيق..

**********************
كان منير يجلس في حوش السجن نعم فهو ملعب ومعه جنينه مليئة بالأشجار يحاط به
سور عالي والحراس والعساكر يقومون بتأمينه..
كان منير يقرأ في كتاب الله بعض الآيات القرآنية
حتى شعر بأحداً يجلس بجانبه.. نظر بجانبه
وجد رجلاً عجوزاً يبتسم له..
تحدث العجوز : تعرف يابني من أول يوم شوفتك فيه هنا وأنا بشوف فيك أبني ممدوح.. بحس إنك هو.. وكنت بتمنى القعدة اللي أنا قاعدها دي بس مكنش عندي الجرأة أقرب منك..
منير : قولي ياحاج أيه حكايتك وأيه اللي جابك هنا..أنت شكلك راجل غلبان مش وش سجون..
العجوز : حكايتي طويلة يابني ومش عايز أصدعلك دماغك..
منير : أحنا ورانا أيه هنا غير الحكايات أهي الأيام بتعدي كأنها سنين أحكي وأنا هسمعك..

ظل منير جالساً بجانب هذا العجوز وقد تعرف عليه وعلى حياته وقصته التي جعلته يأتي إلى هذا السجن.. وأخبره منير أيضاً بقصته ومجيئه
إلى هذا المكان.. لقد وجد منير من اليوم ونيساً
آخر غير صديقه حسام.. ونيساً يجعل هذه الأيام
تمر بسرعة...

***********************
دخلت ساندي إلى الغرفة وجهزت نفسها للنزول وتوجهت لباب الشقة..
حتى أوقفها صوتاً... رايحة فين في وقت زي ده..
أستدارت برأسها لتجده نائم على الأريكة وبفمه
سيجار.
ساندي : أنا مش هفضل قاعدة كده أنا هنهي المهزلة دي حالاً..
أحمد بغضب : أوعى تكوني هتعملي اللي في دماغي..
ساندي : أيوه أنا لازم أحرق قلبه عليه..
وقف أحمد بعصبية شديدة وبصراخ : أنتي هبلة دا طفل ملوش أي ذنب قلبك دا قلب شيطان..
ساندي : أنا كرامتي أتهانت كتير بسبب أبوه وأتمرمط ودا كله ليه عشان بحبه..
أستدارت ساندي بالكامل وتحدثت بغضب : هو السبب.. هو السبب إنك تسيب سيرين حبيبت عمرك..
أتجه أحمد لها بغضب ووعيد : مين السبب.. ومسك يدها بعنف قولي..
ساندي بصراخ : فاااارس.. فاااارس هو اللي وزني عليه هو اللي كان عايز ينهي علاقتك بسيرين..
بعتني ليك وخليتك شربت لحد مافقدت وعيك تماماً وحطيتك في السرير ونمت جنبك.. كان
وقتها هو أتصل علي حبيبتك عشان تشوفك
في حضني وتبعد عنك..
وقع هذة الكلمات على أحمد كالصاعقة كيف لهذا الشر..
ضرب أحمد ساندي على وجهها بالكف بغضب وعنف.. ومن شدة هذا الكف أطاح بها أرضاً..
أحمد : أنتوا أيه.. أنتوا أكيد مش بشر.. ثم
تركها أحمد ودخل للداخل خاف أن يفقد أعصابه أكثر من ذلك..

قامت ساندي وهي تعدل لباسها وخرجت من الشقة مسرعة خائفة من هذا الوحش..
أخرجت هاتفها وتحدثت : أنتي فين.. قابليني بسرعة في المكان اللي فيه الطفل.. بنتك أيه
دلوقت يلا حالاً تعالي..
ثم أقفلت هاتفها وهي تبتسم بشر..

**********************

دخلت والدة سلمي على سلمي الغرفة وتحدثت بتوتر ظاهر : سلمي ياحبيبتي أنا مضطرة أنزل دلوقتي..
سلمي بخوف : هتنزلي وتسبيني ليه ياماما.. رايحة فين..
والدتها : أنا.. أنا مش هغيب.. مش جوزك رامي رن علينا وطمني إن الزفتة دي لسه عايشة.. خلاص ياحبيبتي متقلقيش.. ورامي بيحبك مش هيسيبك أبداً.
سلمي بقلق : طب متتأخريش لوسمحتي..
والدتها : حاضر ياحبيبتي..
ثم تركتها وخرجت والقلق يملأ قلبها..
وتركت إبنتها تدعوا الله بأن يحميها هي وزوجها من كل شرٍ أو مكروه..

*********************
دخل أحمد غرفته وهو منزعجاً وظل يكسر في الغرفة وعقله لا يستوعب بما قالته ساندي منذ قليل وظل يفكر فهو كان عنده عدواً واحد وهو سليم والآن أصبح عنده ثلاثة أعداء فارس وساندي أيضاً ولكنه لن يظهر لساندي مدى كرهه لها سيضحك عليها حتى يصل لهدفه كان عقله سينفجر ولكن جاءه إتصالاً كان في إنتظاره بل
كان على ناراً..
أحمد : ألو أيوه ياباشا.. أفتكرتك نسيتني والله..
الباشا : لا منستش يا أبوحميد بس على ماقدرت
أوصل للمعلومات اللي أنت عايزها.. المهم
اللي أكتشفته إن اللي أسمه سليم دا نزل مصر
السنادي حوالي ٦مرات..
أحمد : طب ممكن ياباشا تبعتلي مواعيد نزوله
بالتفصيل..
الباشا : أعتبرهم وصلوك..
أحمد : شكراً جداً ياباشا معلش تعبك معايه..
الباشا : ولا تعب ولا حاجة أنت عشرة عمري..
أنهى أحمد إتصاله وهو سعيد فقد تأكد من شكوكه فهذا سليم سينتهي منه قريباً..
لقد جاءه رسالة على الواتساب بجميع التفاصيل
التي تأكد نزوله مصر في موعد الجرائم..

*******************
وصلت والدة سلمي أمام المبني المحدد وظلت تنظر يميناً ويساراً لترى إن كان أحداً يراقبها..
ثم دخلت لتخبط على باب المبنى.. وأنتظرت
قليلاً حتى فتح الباب رجلاً ضخم البنية..
تحدث بصوته الغليظ : فينك يامدام الولد
طلع عيني..
دخلت أم سلمي وتحدثت : أهم حاجة تكون
بتأكله.. عشان لو حصله حاجة هيطير رقابنا.
قفل الرجل الباب وتحدث بصوته الغليظ :
لا متقلقيش عارف كده كويس..
دخلت أم سلمي الغرفة التي يصدر منها صوتاً لطفلاً..
وجدته يجلس علي الأرض وحوله ألعاباً كثيرة يلعب بها..
أم سلمي : جايب كل اللعب دي منين..
الرجل : أومال أسكته أزاي مكنش بيبطل صراخ وعشان أخلص من عياطه اللي هيلم عليا الناس عشان الكل عارف إني قاعد هنا لوحدي فنزلت أشترتهم..

فجأة خبط الباب..
أم سلمي أنا هفضل جنب الولد روح أنت شوف مين بيخبط..
ذهب الرجل وفتح الباب : أتفضلي ياهانم المدام في إنتظارك جوه..
دخلت إلى الغرفة..
والدة سلمي : ساندي هانم فيه حاجة جديدة ولا أيه نزلتيني بسرعة.. قلقتيني..

****************

بقلم الكاتبة/فاطمة قنيبر
#كاتبة_الهدوووء_الصاااخب

علفكرة يابنات اللي مش بتحب تقرأ روايات وكده وبتفضل إنها تسمعها كقصة مصورة روايتي نزلت يوتيوب اللي عايز لينك أول حلقة من الرواية يبعتلي خاص❤️❤️

Continue Reading

You'll Also Like

129K 5.3K 26
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
2.1M 47.2K 15
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
625K 4.5K 26
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
48.9K 1K 31
دخلت هذه صغيره حياته قلبتها من قسوه الي حنان و ابوه