البارت 27💔

9.6K 279 34
                                    

حبايبي وحشتوني معلش أتأخرت عليكوو
فرحانه كتييير إني وصلت ١٧٠ألف مشاهدة
دي اكتر حاجة بتفرحني وبفرح جداً
لما بلاقي ليا متابعين كتير على الواتباد
والفيس بشكركوا بجد وعشان كده
طولت البارت وكتبت ١٢ألف حرف
أول مره أخليه طويل كده ❤️😂

يلا اعملوو😊
👈فووت
👈متابعة على صفحتي الشخصية
👈 تعليق لتشجيعي

ملحوظة: اللي بيقولوا الرواية حزينة كده ليه  هي حزينة من البداية وأسمها نفسه حزين
يبقى محدش بقا يقول ليه هي حزينة كده
أنا كاتباها وعارفة إن في ناس كتير بتحب
الروايات الحزينة وبتآثر فيهم جداً اللي
مش حابب روايتي عشان حزينة على راسي
من فوق في روايات تانيه بتفرح عادي مش
زعلانه بس بلاش تعليق مستفز هي الرواية دي حزينة كده ليه عشان بتجلط أنا كاتباها حزينة بقول للمرة المليوووون❤️😌

البارت 27👇

ودخلت شقتها ليدخل معها رامي ولكنه مضطر ليعرف مكان طفله..
رامي : قوليلي إبني فين..
أقتربت ليلي منه لتضع يدها على صدره لتتحدث بمياصه : عندي شرط الأول عشان تعرف مكان أبنك..
أبعد رامي يدها ليتحدث يغضب : قولي عايزة
أيه أخلصي..
ليلي بدلع : تتجوزني..
غضب رامي ليتحدث بصراخ : أنتي شكلك أتجننتي.. أنا هعرف مكان إبني بنفسي..
ثم تركها وخرج غاضباً..
أما ليلي أبتسمت لتتحدث مع نفسها : هترجعلي يا رامي.. ثم ضحكت بصوتاً عالي.. ههههههههههههههه

خرج رامي من عندها وهو يبحث عن طفله في كل مكان ذهب للمستشفيات وذهب للإبلاغ في مركز الشرطة للبحث عنه..
لا يتخيل حياته دون طفله فهو من جعل حياته سعيدة منذ دخوله
كيف يتركه.. بحث عنه كثيراً ولكن لا فائدة
فرجع بيته ليجد حلاً مع زوجته فهي أكيد
تعرف مكانه ولا تريد الإفصاح عنه..
دخل شقته وجد زوجته جالسة تبكي وبجانبها
والدتها.. وعندما رآته جرت عليه لتحتضنه وتتحدث : قلقتني عليك روحت فين وسبتني..
أبعدها رامي عنه ومسك كتفيها ليتحدث بغضب : وديتي منير فين ياسلمي..
تآلمت سلمي بين يديه وتبكي : معرفش.. معرفش..
رامي بنفس الحده : آخر مره هسألك عشان محدش يلومني في اللي هعمله.. ودتيه
فين أنتي وأمك..
تحدثت والدتها بكره : قالتلك مييت مره متعرفش مكانه.. وبعدين أنت زعلان على واحد مش من صلبك ليه.. دا طفل أنت لقيته في الشارع وخلاص راح لمكانه تاني..
رامي ببرود وعينيه يملأها الشر : صح طفل من الشارع.. أيوا كلامك كله صح..
ثم نظر لزوجته وتحدث : أنتي طالق ياسلمي..
سقطت سلمي من شدة صدمتها أرضاً وبكت..
أما هو خرج من شقته وعينيه مليئة بالدموع
فهي حبيبته ولكن هي من أضطرته لفعل ذلك
هو أراد تأديبها لترجع حبيبته التي عشقها
من صغرها الحنونة الرقيقه..
مسح عينيه بيده ووقف قليلاً ثم خبط علي
الباب.. لتفتح له ليلي وهي تلبس قميص عاري
كثيراً..
تحدث رامي وهو ينظر لها بتقزز : أنا موافق
على الجواز..
أبتسمت ليلي إبتسامة إنتصار..
رامي : بس أعرف مكان منير الأول..
ليلي : نتجوز هقولك مكان إبنك.. مفيش جواز يبقى معرفش مكان إبنك..
رامي بحده : هروح أجيب المآذون وأرجع..
نظر لها بتقزز : غيري هدومك وألبسي حاجة
محتشمة ولفي طرحة على شعرك.. مش عايز
حاجة منك باينه..
ثم ذهب لإحضار المآذون وأتنين شهود وأخذهم
وذهب إلى شقة ليلي ليتم عقد الزواج..
تم كل شئ وذهب المآذون والشهود وتبقي
رامي ومعه زوجته ليلي..
خلعت ليلي الطرحة التي ترتديها لينسدل شعرها
البنى الناعم وأقتربت من رامي بدلع وتتحدث : يلا ياحبيبي ندخل أوضتنا..
مسك رامي يدها بغضب لتتآلم من شدة ضغطه على يدها..
ليتحدث بغضب : فييين مكان إبني..
ليلي وهي تتألم : مراتك وأمها ودوه الملجأ..
أنصدم رامي ليكمل : مكان الملجأ فيين..وصرخ بصوت عالي وهو يضغط على يدها.. أنطقييي.
ليلي : ت.. تعالي وأنا أوديك..
سحبها رامي دون مقدمات وأخذها وذهب بسيارته إلى المكان التي أخبرته به وبالفعل
دخل وسأل عن طفل أتى إلى الملجأ ووجده
هناك بالفعل..
خرج رامي وهو يحمل طفله بين يديه يحتضنه
ويقبله بإشتياق.. وضع منير يده على وجه رامي وضحك بصوت عالي.. كأنه يخبره بأنه كان
ينتظر مجيئه.. ركب سيارته مع طفله وكانت
ليلي جالسه في السيارة بإنتظاره..
ليلي بقلق : هتطلقني..
رامي بجديه : وأطلقك ليه مش عشان لقيت أبني أخلف كلامي معاكي.. مش أنا اللي أخود مصلحتي وأهرب.. وبعدين لسه محتاجك..
ليلي بمياعه وضحكة مايصه : محتاجني ليه..
رامي بغضب : أتعدلي عشان موركيش الوش التاني.. أنا عايزك عشان أدب مراتي سلمي مش أكتر..
ليلي : هعمل أيه يعني..
ثم أعطاها الطفل ليتحدث : لما نوصل هتعرفي..

إغتصاب وزواج إجباري💔 (مكتملة) بقلم/فاطمة قنيبر Where stories live. Discover now