تكملة البارت 22💔

10.4K 340 57
                                    

معلش ياجماعة دا باقي بارت إمبارح
حبيت أنزله النهاردة ❤️❤️
بس أنا زعلانة منكوا بجد نفس الناس اللي
بتعلق على روايتي هما هما مفيش تغير
بصراحة أحب أشكرهم جداً لأنهم بيحفزوني
أطور من نفسي❤️❤️ والمشاهدات اللي
وصلت ل٣آلاف والنجوووم بتوصل ١٥٠بس
أنا مش عارفة ليه يعني 😒 بس بشكر
كل حد عملي فوووت أو تعليق واللي
بيشاهد في صمت زحلااانة جداً منكوا💔
شوفتوا كسرتوا قلبي👊 والبنات اللي
بتقولي أنتي مرمطة فرح ولحد أمته
فارس مش هياخد جزاءه أحب أقولكوا
أنا روايتي من البداية حزينة وأقرأوا
الإسم ويوم ما فارس ياخد جزاءه
كده الرواية هتكون في النهاية 🙄
ولا شكلكوا زهقتوا مني وعايزني أخلص الرواية بسرعة🥺😮

البارت ده خاص( بسليم وسيرين)❤️

تكملة البارت 22💔👇

ذهبت لأسفل لتبحث عنه ولكنها وجدته في
حديقة الأوتيل يجلس مع فتاة رآتها من ظهرها..
أقتربت منهم.. حتى وقفت خلف الفتاة وسليم
ينظر إليها بصدمة.. لتستدير الفتاة.. وتملأ
الصدمة وجهه سيرين..
الفتاة بتكبر : أهلاً سيرين..
نظرت لها سيرين بغضب : ممكن أعرف أيه
اللي جابك هنا.. وأيه اللي فكرك بينا..
وقفت ساندي لتنظر لها بقرف : جاية أحضر
جلسة المحكمة بتاعت جوزي..
سيرين بتريقة : جوزك..دلوقتي بقا جوزك..
دا أنتي معبرتهوش من يوم مادخل السجن ولا مره روحتي زورتيه في السجن.. زيارتك أصلاً مش مرغوب فيها..

ساندي ببرود : هستني منك أيه يعني..
من أيام الجامعة وحبيب القلب بتاعك سابك
وجالي وأنتي شايلا جواكي ومعبيه مني..

سيرين بغضب : ومين قالك إني زعلانة
أبداً أنا مشيلش جواية غير من الناس
اللي تستاهل مش من عالم زبالة زيك..
ثم أشارت بيدها على ساندي..
وكمان هو واحد رمرام هستني منه أيه..
زفرت ساندي بغضب وتركتها وذهبت بغيظ مسرعة تريد أن تحرق من يقف أمامها..

أما سليم كان يقف خائف وفي نفس الوقت
مصدوم مما سمعه عن حبيبته فهو لا يعلم
هل كانت تحب شخص غيره لهذا لا تريده..

أقتربت منه سيرين ونظرت له بغضب لتتحدث :
ممكن أعرف أيه اللي قعدك مع الزبالة دي..
سليم بإرتباك ملحوظ وكان وجهه يملأه عرق الخووف : هي.. هي..
سيرين بصوت عالي : ماتنطق..
حاول سليم أن يظهر بجمود وثبات :
هي أتصلت عليا إمبارح وقالت إنها
عايزة تحضر جلسة منير قولتلها
إن أحنا في الأوتيل وممكن
تيجي ونروح مع بعض كلنا..

هدأت سيرين ثم تحدثت : لوسمحت ياسليم
أنا مش حابه إنك تتكلم مع الحرباية دي تاني..

تنهد سليم فقد زاح القلق الذي بقلبه خوفاً
من أن تعلم لماذا جاءت ساندي إليه..

سيرين : يلا أطلع ألبس عشان منتأخرش على المحكمة..

نظر لها سليم بحب ثم تحدث : حاضر..
كاد أن يذهب ثم تذكر ماقالته ساندي فتوقف
ليستدير وينظر إليها بقلق.. أما هي تعجبت من
نظراته هذة..
سيرين : في حاجة..
سليم : ممكن أسألك سؤال..
سيرين : عايز تسأل عن اللي قالته الحرباية دي صح..
سليم بإيجاب : أيووه..

إغتصاب وزواج إجباري💔 (مكتملة) بقلم/فاطمة قنيبر Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora