النهاية🔥

8K 180 31
                                    

أنا فرحانه إني خلصت الرواية بس زعلانه أوي😂

إن شاء الله هبدأ في رواية (أحببت متحولة)
أعملولي متابعة بقا😂

البارت🔥😋

نظرت ساندي لفارس وتحدثت : قوم ..قوم وشوف نهاية إبنك علي إيدي ..
حاول فارس أن ينهض حتي أستند علي جدار الغرفة وتحدث بتعب : س.. سبيه ياساندي أنا أهو أقتليني أنا..
ساندي بدموع وإبتسامه : اللي زيك قتلهم رحمة ..وأنا مستحيل أرحمك ..أنت هنتني كتير وكسرت قلبي أنا كنت مستعدة أبيع روحي عشانك.. خسرت كل حاجة في حياتي بردوه عشانك أذيت نفسي وأذيت ناس كتير بردوه عشانك وفي النهاية ترميني وترجعلها..
فارس : طب ..طب سبيه وأنا هعملك اللي أنتي عايزاه..
حاول فارس إستدراجها في الحديث .. أنا آسف لو آذيتك سيبي الولد وتعالي أنا وأنتي نعيش سوا ونتجوز ..أنا بحبك ..وأقترب أكثر ..أنتي عارفه
إني مش بعرف أعبر عن اللي جوايه .. تعالي
نكمل حياتنا بعيد عن هنا .. وأقترب حتي
وقف أمامها مباشرةً وأكمل بتوتر : يلا ياحبيبتي
يلا نسيب المكان ده ونسافر برا ..نظر فارس للطفل الذي يبكي .. وأكمل ..سيبي الولد ده لأمه .. وهنكمل ..
لم يكمل جملته حتي سحب من يدها الطفل بسرعة ... وأعطاه لفرح..
ساندي بصراخ هستيري : بتضحك عليا يافارس ..أنا مش هرحمك وصوبت تجاهه السلاح وأطلقت عليهِ رصاصة جعلته يسقط
أرضاً..
ساندي بجنون وهستيريه : أنت السبب ..أنت السبب أنت اللي خلتني أعمل فيك كده ..أرتحت
أنا ..أنا بحبك ..أنا قتلتك عشان بحبك..

ركضت فرح علي فارس لتراه وتحاول إنقاذه..
فارس وهو يخرج أنفاسه الأخيرة : سامحيني ..سامحيني يافرح أنا أذيتك كتير ..بس ربنا ..ربنا عاقبني ..وجبلك حقك ..أنا ..أنا أستاهل كل اللي جرالي ..أنا قتلت أبرياء كتير ..سامحيني وبلاش تعرفي إبني حقيقتي..بلاش يافررررح
ثم أنقطعت أنفاسه وذهبت الروح إلي خالقها..
وفي ذاك الوقت دخلت الشرطة لتلقي القبض علي الجميع ومن بينهم ساندي التي تتحدث بجنون هستيري : أنا اللي قتلته ..أيوه أنا اللي قتلته..
أعطي أحمد هاتفه للشرطي : هنا ياباشا تسجيل لكل اللي حصل..
أخذ الشرطي التسجيل..

"لو نسيتوا أحمد كان متصل علي الشرطة وهو مستخبي"

"قرار المحكمة"

وإستناداً علي هذا التسجيل تم القبض علي سليم والحكم عليه بالإعدام وبعض الكشف علي حالة ساندي العقليه تم تحويلها إلي مستشفي الأمراض العقلية ..
وبراءة منير من التهم المنسوبه إليه..
بعد مرور ٦شهور..
خرج منير من السجن وذهب إلي بيت فرح ..
بيتها القديم التي أنتقلت إليه مع طفلها فقررت
ترك الغني والعز الذي أتي من الحرام وتعيش
في حارتها الفقيرة لتربي إبنها تربية صحيحة..

خبط منير علي الباب .. لتفتح له فرح..
فرح : حمدلله علي سلامتك ..
منير : هتسبيني واقف كده علي الباب..
فرح : أزاي بس أتفضل أدخل ..

إغتصاب وزواج إجباري💔 (مكتملة) بقلم/فاطمة قنيبر Where stories live. Discover now