أشعر بالآلم في جسدي.. ولكني مهما شعرت فسأبتسم لأني أستحق ذلك كثيراً.. أستحق
أن أعاني على ماسببته بنفسي قديماً..
أستحق أن أشعر بالآلم.. أستحق أن أمرض
فهذا عقابي فهو يذكرني دائماً بهذا الماضي
الذي تناسيته.. يذكرني بشعور الوحدة
والكره يذكرني بالخوف الذي كنت
أشعر به مراراً وتكراراً.. وأيضاً يذكرني
بشعور الحب الذي أفتقدته كثيراً.. أفتقد
ذاك الحبيب الذي إذا مرضت يرعاني
وإذا تألمت ولو قليلاً يفرحني بكلماته
التي تواسيني وتخرجني من حزني
ماذا يفعل الآآن هل يتذكرني..
هل يتذكر طفلته التي تناست مرضها بقربه؟!
هل يتذكر هذة الطفلة التي كانت تبكي
لأتفه الأسباب؟!
هل يتذكر من كانت سبب سعادته؟!
نعم فهو لن ينساها أبداً نعم أشعر بذلك..
أشعر به وهو يبكي لفقدانها ليلاً..
أشعر به يتذكرها إذا حدث معه شئ
يفرحه أو يبكيه.. فهي كانت معه دائماً كظله
لا تتركه أبداً.. كيف هو ينساها..
فهو الآن يحلم بها ويشعر بكل ما تفعله..
مهما كانت بينهما مسافات فهو يشعر
بها دائماً ..
يشعر بمرضها التي حل بها بعد
فقدانه لها.. يشعر بمرضها التي أخبرها
يوماً بأنه سيجد لها علاجاً لتصبح
حبيبته أفضل..
ولكن ضعفها أبعدها عنه.. لتصبح
وحيدة تتآلم فقط..
فمهما مرت السنوات فهي لن تنساه
سيصبح ذكرى جميلة مرت بها...بقلم /فاطمة قنيبر
#كاتبة_الهدوووء_الصاااخبممكن أعرف رأيكوا في الجزئية دي لسه كاتباها حالاً وحبيت أشاركها معاكوا❤️❤️
أنت تقرأ
إغتصاب وزواج إجباري💔 (مكتملة) بقلم/فاطمة قنيبر
Fanfictionلقد أخذ مني أغلي ماتملكه كل فتاة 💔 دمر حياتي بل أنهاها عند لمسي أول مره 💔 ولكني أشعر بالضعف ولا أستطيع الإنتقام لشرفي الضائع.. بل فقط أكتفي بالصمت أجعله ينهي حياتي بالتدريج.. أشعر كل لحظة بجانبه بأن موتى يقترب أشعر به قريب جداً.. في كثيراً من ال...