إغتصاب وزواج إجباري💔 (مكتملة...

By fatmakenepar21

777K 15.9K 2.7K

لقد أخذ مني أغلي ماتملكه كل فتاة 💔 دمر حياتي بل أنهاها عند لمسي أول مره 💔 ولكني أشعر بالضعف ولا أستطيع الإن... More

البارت الأول💔
البارت 2💔
البارت 3💔
تنبيه هام🥺
البارت 4💔
البارت 5💔
البارت 6 💔
البارت 7💔
البارت 8 💔
البارت9💔
البارت10💔
البارت 11💔
البارت 12💔
البارت 13💔
تنبيه 🙂🤚
البارت 14💔
البارت 15💔
تنبيه 🙄
البارت 16💔
البارت 17💔
البارت 18💔
البارت 19💔
البارت 20💔
البارت 21💔
دعم❤️
كتاباتي 💔
البارت 22💔
تكملة البارت 22💔
البارت 23💔
خاطرة❤️💔
إعتذار
البارت 24💔
رأيكوووو😘
البارت 25💔
دردشة❤️
البارت 26💔
❤️😔
البارت 27💔
😂💃💃
❤️🥺
💔🥀
البارت 28💔
😔💔
البارت 29💔
البارت 30💔
مهم ياولااه
البارت31💔
فضفصة❤️
❤️😊
البارت 32💔
البارت 33💔
😘❤️
البارت 35 💔
🥺❤️
البارت 36🌚
البارت 37 😁
😔
البارت 38
هام
البارت 39🔥
النهاية🔥
مهم
❤😍
😍🙂
☺️❤
مهم
مهم
مهم🥺🥺
مهم
❤❤
💔

البارت34💔

8.8K 263 38
By fatmakenepar21

عارفة إنكوا في إنتظار النهاية 🤔 طب ما أنا كمان عايزة أخلصها💔 بس أنا عايزة روايتي
نهايتها تبقى مختلفة فبحاول على أد ما أقدر
أكتب حاجة تسعدكوا 🙄 محدش يقولي
نهايتها أمته 🔪🔪 ومحدش يقولي بتتأخري ليه🔪🔪 أنا قولت على حسب التفاعل هنزل
فمحدش يزعل مني ❤️❤️🥰 بحبكووووا
جداً لأني وصلت ربع مليون مشاهدة😘😘😘

* أعملولي❤️
* متابعة على صفحتي الشخصية ❤️
* فوووووت❤️
* تعليق لتشجيعي❤️

البارت 34👇

ذهب خلف الصوت
حتى وقف خلف شجرة ليرى بوضوح.. مايحدث
وجد ساندي تقف مع الممرضة التي رآها أمس
مع زوجته.. كانت ساندي تصرخ عليها وتسبها وتهددها.. كان صوتها غير واضح لفارس
ولكنه يرى تعابير وجههما.. وجه ساندي
الغاضب ووجه الممرضة الخائف والمنكسر..
علم فارس لما شعر بتوتر هذة الممرضة أمس وإرتباكها هكذا..
فقرر الرحيل ولكنه سيحترس من أي شخصاً يدخل لزوجته بعد الآن وسيري هذة الممرضة اسوأ أيام حياتها منذ الآن.. وسينتقم من هذة ساندي أشد إنتقام.. كيف لهما أن يخططوا
لقتل زوجته وحبيبته..
قرر الإبتعاد قبل أن يراه أحد.. ودخل إلى المشفي سريعاً..

ساندي بغضب وصراخ وهي تشير بأصابعها لسارة : أنتي عارفة لو منفذتيش اللي قولتلك عليه أنا ممكن أعمل فيكي ولا في أمك أيه..
أنا بإشارة مني ممكن أبعت حد يخلصلي عليها..

سارة ببكاء وتوسل : أرجوكي.. أرجوكي ياهانم بلاش ماما أعملي فيا اللي أنتي عايزاه.. أمي ست مريضة وكبيرة في السن..
ساندي بخبث : يبقى تنفذي اللي قولتلك عليه من سكات.. خلصيني من فرح.. وأنا مستعدة أبعت والدتك في طيارة خاصة تتعالج في أي دولة أجنبية..
سارة ببكاء : بس فرح.. م..
سكتت سارة ولم تكمل خوفاً من ساندي..
ساندي : كملي فرح مالها..
سارة بإرتباك وبكاء : مفيش ياهانم هحاول أنفذ اللي طلبتيه مني..
ساندي بغضب : مش عايزة محاولة.. أنا عايزة فعل وإلا هتشوفي وش عمرك ماشوفتيه..
سارة بإيماء وإنكسار : حاضر..

نظرت لها ساندي نظرات غاضبة ثم تركتها وذهبت كإنها شئٍ مقزز..
وقفت سارة لا تعلم ماذا تفعل ومن تختار..
أحست بأن الحياة تختبرها فكيف لها أن تجتاز
هذا الإختبار.. مسحت عينيها خوفاً من أن يراها أحد في هذا الحال.. ودخلت إلى داخل المشفى..

وركبت الأسانسير وطلعت للدور الذي تعمل فيه..
كانت تمشي في الطرقات وهي تائهة منكسرة
ولكن فجأة سحبها أحداً من يدها بعنف لم تراه جيداً.. فبسبب بكائها الرؤية ليست واضحة.. وأدخلها الغرفة المجاورة لها..
كانت أنفاسها تعلوو وتهبط فتحت عينيها ببطء
لترى هذا الشخص الذي يقف مباشرةً لها..
ولكن الخوف والقلق سار داخلها عندما رآت نفس الشخص هو فارس..
سارة بخوف : أنت.. أنت أزاي تتجرأ وتشدني كده..
فارس بغضب وعينيه تملأها الشر : هسألك سؤال ولو مجاوبتيش عليا بصراحة وقتها محدش هيعرف مكانك تاني..
سارة بخوف وقلق ولكنها تتظاهر بالجرأة : نعم.. أتفضل اسأل..
فارس بنفس النبرة الغاضبة : أيه علاقتك بساندي وليه كنتي واقفة معاها برا وعايزة منك أيه..
نبضات قلبها تعالت أكتر حتى سارت مسموعة.. ولكنها تعلم من هو فارس.. تحدثت بتوتر : ساندي مين؟! معرفش حد بالأسم ده..
غضب فارس أكثر فمسكها من حجابها ليصل لشعرها وشدها بغضب وصراخ : هتكدبي أكتر من كده هولع فيكي وأخفيكي ومحدش يعرفلك طريق جره..
سارة ببكاء وصراخ تحاول الإفلات منه : سبني.. سبني أرجوك..
فارس بغضب وصراخ : يبقى تنطقي كانت عايزة منك أيه..
سارة بشهقات وبكاء : حاضر.. حاضر هقولك بس سبني..
تركها فارس.. حاولت سارة أن تداري شعرها التي ظهر منه القليل وتحدثت ببكاء وشهقات متتالية :
ساندي.. ساندي عايزاني أقتل فرح مراتك..

لم ينصدم فارس كثيراً لأنه كان يتوقع شيئاً مسيئاً من ساندي ولكنه كان يريد التأكد..
فارس بغضب : أها فهمت كده لما دخلت عليكي الأوضة فجأة كنت مرتبكة ومتوترة.. ثم صرخ بصوتاً عالي كنتي عايزة تقتليها...
سارة بصراخ وهي تبكي : كنت هعمل كده بس معملتش.. مش خوف منك أنا أكتشفت إنها نفسها فرح صحبتي.. فرح اللي كانت أعز أصدقائي وأقرب حد ليا.. فرح اللي أنت دمرت حياتها
وأتجوزتها غصب..
كان فارس مصدوماً كيف لها أن تعلم بكل ذلك..
لتكمل وهي تمسح دمعاتها لتأتي أخرى : أنا كنت موجودة يوم ما أتجوزت فرح.. أيوة كنت معاها..
أنتهكت عرضها وكنت سبب في موت أمها ولما عرفت إنها حامل أبوها كان هيتجنن وهي حالتها كانت سيئة جداً..وبعدين أنت أتجوزتها بالإجبار.. أتجوزتها غصب عنها.. وخدتها عذبتها.. أبوها اللي هو عمك مقدرش يستحمل كلام الناس على بنته
بإنها كانت معاك بإرادتها ومات بالسكتة القلبية
عايزني أكمل ولا كفاية..

جلس فارس على الكرسي ووضع يده علي رأسه وتحدث : كفاااية.. أسكتي.. ثم صرخ بصوتاً عالي.. مش عايز أسمع صوتك تاني..

سارة بصراخ : أيوة ما الحقيقة بتجرح.. متخافش أنا عمري ماهعمل في فرح حاجة وحشة.. أنا بس
بجاري الشيطانة التانية ساندي عشان أبعدها عن ماما..واتأكد إنها مش هتحاول تشوف حد غيري يقتل فرح..
كادت سارة تخرج.. ولكن أوقفها صوت فارس : متخافيش أمك محدش هيقربلها ولا حتى ساندي.. هبعت أتنين من حراسي عند بيتك ومتقلقيش عليها.. ومش بعمل كده عشانك أو عشان أنت تعرفي كل حاجة زي مابتقولي.. أنا بعمل كده عشان فرح كانت هتبقى مبسوطة بيكي.. وأنا عايز أعمل حاجة تفرحها لما تفوق..

أستدارت سارة وتحدثت بحنق : شكراً.
ثم خرجت سريعاً قبل أن تسمع رد..

جلس فارس يفكر في أفعاله وكيف له أن يصل به الشر إلى هذا الحد..فهذة الممرضة معها حق في
جميع ماقالت لقد دمر حياة هذة الفتاة المسكينة
فقط لأنها وقعت في طريقه فهذة الليلة المشؤومة..ولكنه لم يكن في وعيه.. وحتى
وإن كان في وعيه فهو سيفعل ذلك أيضاً هو يعلم
بأنه شيطان بقلب قاسي ومتحجر.. ولكنه يضع
كل اللوم على والده.. هو من علمه القسوة والحقد
وحب السلطة.. وأخبره أيضًا وهو صغير بأنه
قام بقتل والده من أجل الورث والمال.. وكان
يراه كل يوم مع فتاة ليل مختلفة.. هو
أيضًا فعل ذلك.. مشي على خطى والده في
شره وكرهه وحقده..
ولكنه قد علم خطأه  ويريد أن يتوب من كل أفعاله المحرمه.. يريد أن تستيقظ حبيبته وهو
شخص آخر مسالم ويحب الخير كيف له أن
يصبح كذلك.. ولكن قبل أن يصبح شخص
مسالم فعليه الإنتقام قبلاً من الذين أرادوا الآذي لحبيبته..

*************************

= رايحة فين يا ماما..
أم سلمي كانت تكاد أن تفتح الباب ولكنها سمعت
صوت إبنتها فأستدارت لترى سلمي واقفة وبجانبها زوجها رامي.. فتوترت وتعرقت..
رامي بخبث : رايحة فين يا حماتي..
أم سلمي بتوتر ملحوظ : أنا.. أنا رايحة أجيب
خضار للبيت..
رامي بخبث : خليكي أنتي ياحماتي وأنا هنزل أجيب كل إحتياجات البيت..
أم سلمي بقلق : خليك أنت جنب مراتك يابني وأنا
هروح..
رامي بخبث وإبتسامة مرسومة على شفتيه :
اللي أنتي عايزاه ياحماتي لو أحتجتي حاجة..
ولو حصل معاكي حاجة لقدر الله رني وأنا أجيلك جرى..
أم سلمي بإرتياح : كتر خيرك يابني ولو في حاجة هرن عليك..
ثم خرجت سريعاً قبل أن يلاحظوا أي شئٍ عليها..
ضحك رامي بصوتاً عالي..
فخبطته سلمي على كتفه وتحدثت بإبتسامة : بتضحك ليه..
قبلها رامي على خدها بإستعجال وجرى سريعاً ليفتح الباب وتحدث قبل أن يخرج : خلي بالك
على نفسك على ما أرجع ومتتحركيش كتير..
ثم خرج وقفل الباب خلفه..
فأبتسمت سلمي على تصرفات زوجها..
خرج رامي مستعجلاً وركب الأسانسير ليذهب وراء حماته.. وفي ذاك الوقت خرجت ليلي
من شقتها ورأت رامي وهو ينزل سريعاً دون
ملاحظتها حتى.. تحدثت بخوف وإبتسامة
خبيثة : كده معتش حد جوه غير المحروسة..
ثم ضحكت بخبث وشر يملأها..
أقتربت من شقة سلمي لتخبط..

خرج رامي من باب العمارة ليبحث بعينيه يميناً وشمالاً.. في جميع الإتجاهات حتى وقع ناظريه
على حماته وتحدث بصوتاً منخفض : وراكي
وراكي لحد ما أعرف مخبياه فين..
مشي خلفها.. ولكن كان بعيداً عنها جزئياً..
وكانت كلما تلتفت كان هو يتخبي خلف الجدران والأشجار..
حتى أوقفت تاكسي وأخبرته بمكان ذهابها..
أوقف رامي هو أيضاً تاكسي سريعاً وذهب خلفها..

*********************

لبس أحمد ملابسه ونزل سريعاً.. ولكنه قابل ساندي عند مدخل العمارة وهي غاضبة...
أحمد وهو يضحك : طالما جاية قالبة وشك.. كده
يبقى فرح عايشة..
غضبت ساندي كثيراً من هذا الإستفزاز  فضربت
كتفه بغضب وتحدثت : مالك فرحان كده ليه..
أحمد بجدية : مش حكاية فرحان ولا حاجة.. المشكلة إنك بتقتلي ناس ملهمش ذنب في
أي حاجة.. ودا كله بهدف الإنتقام..
ساندي بلا مبالاة : ملكش في اللي بعمله.. قولي أنت لابس ورايح فين..
أحمد : مفيش رايح مشوار كده على السريع وراجع..
ساندي : ماشي..
ثم طلعت إلى الشقة.. أما أحمد ركب سيارته وكان سعيداً لأن الوقت قد حان لإسترجاع حبيبته.. أخرج هاتفه ونظر إلى خلفية هاتفه وأبتسم
بحب.. فكان يضع صورة حبيبته سيرين.

وصل إلى الكافيه وكان هذا الشخص في إنتظاره..

**********************
في السجن (الزيارة)

=عامل أيه ياصاحبي..
شعر سليم بعد سماع هذة الكلمة بأن سيفاً قد غرز داخله فتحدث بحزن : الحمدلله كويس أهم حاجة أنت عامل أيه..
صمت منير قليلاً ثم تحدث : الحمدلله على أي حاجة ربنا كاتبها.. أيوه أنا هنا مش سعيد.. بس أملي في ربنا كبير وحاسس إن هيجي يوم والحق يظهر..
وضعت سيرين يدها على يد أخيها وتحدثت بحنان : وأنا حاسة بكده.. حاسة إن ربنا هيكشف
الحق.. واللي عمل فيك كده هياخد جزاءه..

شعر سليم بنبضات قلبه تزداد.. فهو خائف كثيراً
أن يأتي يوماً وتظهر الحقيقة وتخرج حبيبته
من حياته..
نظر منير لسليم وتحدث ومازالت يده في يد أخته : خلي بالك عليها وأوعي تزعلها..
سليم : هتوصيني على حياتي.. وبعدين متقلقش
هي في عنيا أصلاً..
سيرين بخجل : متخافش عليا ياحبيبي سليم بيحبني والحمدلله إن ربنا رزقني بسليم بني آدم كويس ومحترم وبيحبني جداً.
منير بحب : طمنتيني عليكي.. ثم صمت وتحدث بحزن : فرح عامله أيه.. هي مجتش معاكوا ليه.
عم الصمت.. ولم يجيبا عليه..
منير بقلق : مالكوا هي حصلها حاجة..أتكلموا..
حاولت سيرين أن تتظاهر بعكس ماداخلها من
حزن على صديقتها وإبنة خالها فتحدثت بإبتسامة مزيفة : متقلقش ياحبيبي هي
كويسة بس مقدرتش تيجي عشان طبعاً
عارف لو فارس عرف ممكن يعمل أيه..
أطمئن قليلاً ولكن داخله يشعر بغير ذلك
فتحدث : مش عايز أسببلها تعب أكتر.. لو زيارتها
ليا هتخلي الزفت ده يعملها حاجة.. قوليلها متجيش..
سيرين بإيماء : حاضر ياحبيبي متقلقش..

******************
سمعت سلمي صوت الباب يخبط..

تحدثت سلمي  بداخلها فرحه : أكيد حبيبي
رامي رجع..
قامت من مكانها.. حتى وصلت إلى باب الشقة وفتحته.. وتفاجأت عندما رأت هذة ليلي..

***************

بقلم /فاطمة قنيبر
#كاتبة_الهدوووء_الصاااخب

*****************

رأيكوا في البارت❤️❤️ إن شاء الله البارت الجاي هيظهر فيه بعض الحقائق❤️😘أستنوني🤭❤️

معلش لو في أخطاء معنديش وقت أراجع❤️

Continue Reading

You'll Also Like

32K 859 18
رومانسي عندما يُحب الوحش
2.1M 47K 15
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
16.9K 1.6K 33
" هذا الشعور.....- يضحك بجنون- رااااااااائع.. مجددا.. مجددا مجددا مجددا مجددا مجددا مجددااااااااااااا" . . . "أ...أ..أ.أنت حقا مختل" . . . "لا تأخذ ب...
143K 5.8K 23
||ᴊᴇᴏɴ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ|| " نادل، مساعد، معيد وماذا بعد....." "رَجُلكِ" . Jeon jungkook# . Huh yunjin#