عيون النار داعش

البارت السادس

⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃
داعش
⚘الحلقة -6-⚘

⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم🍃..

اضفر #واكووول تهون
والضفره تالي
يطلع رفيچ الروح
ياااااااخذ حلالي

.

.........................

اميرة : هدنييي ، عووف ايديييي ، ماااردييين ، اااااااااا ....

ماردين : انجنيت على عمتي ، اعيط وابجي واكمز بيد خالي ومايهدني ابد ، اخذها خالي كريم واخشع صريخها برا الى ان تحركت السيارة واختفى صوتها ، هدني خالي ...

.... وكعت بالكاع ابجي واصرخ بعلو صوتي ، وين اخذتوووهاااا ، انتو انجنيتووو اكيدددد ، دنجت عليه جدتي ولزمتني من فجي حيل ...

امية : هاي رافضـ.ـية ، ونسوان الروافـ.ـض حلال النا وسبايا ناخذهن ، ودور حريم الوسط و الجنوب گرب ...

ماردين : اني ويييين اجيييت ، انه شجااابني هيييين ، كمت املخ بشعري تخبلت ، نمت بالكاع وابجي بكل حرگه ، اريد اهليييي ، وينكمممم جده خاااتون ويننج ...

امية : ههه ، خاتون ؟ ، نست اصلها وفصلها ، وراحت دخلت دين الروافـ.ـض ، جايها الدور كلها جايها الدور بس بالتسلسل ، اخذها من وجهي هلطامه ....

ماردين : جا خالي ، وجرني من شعري ورماني بحجرة ، نمت على ايدي وابجي واصرخ اريد ارد الديرتي واهلي ، وين اخذو عمتي ، واحمد وين راح معقولة تخلى عني ، ليش كلها عافتني ليش ....

.... ضليت على هل حالة محبوسه اربعة ايام ، رجعت اي شي اكلو اتقيئو ، والكوابيس ماتفاركني ابببد ، وهذا الصوت يهمس بأذني يزيد خوفي ....

.... تمر الايام والاسابيع ، واخشعهم يسولفون ان هم ماضل شي ويدخلون بغداد ، وتجهزوا حتى تدخللهم قوة من الدولة الاسلا.مية تقودهم عن طريق سوريا ، زاد خوفي و دخلت بمكان صعب الخروج منو ، ربي ساعدني ....

.............................

سكينة : ضليت بيت السيد تقريباً شهر ، اهلي ماملو ابد بس يردون يحصلوني ، والسيد قفل عليهم ماينطيني الهم ، نايمه بالغرفه اسمع صوت هوسه بالبيت صارت ، وعياط مال نسوان ....

.... طلعت من الغرفه اركض ، نزلت جوه واشوف كومه حرس بيدهم سلاح ، ومخلين السلاح براس السيد ولده ، دخل اشرف وهو يبتسم ، انت شدتسوي هناااا ...

اشرف : مابيه حيل اسولف ، جاي حتى نروح سوى ...
سكينة : عوووف العالم ، شنو ذنبهم ، ماااجي وياااااك ابببد ....

اشرف : اهووو دلال النسوان ابد مااحبه ، باعي لج اذا مااجيتي وياي هاي العائلة كلهم اطشر روسهم بأشارة وحده مني ...

سكينة : اباوع على السيد وولده وكمت ابجي ،اشرف حرام عليك الي دتسوي ،الله يخليك عوفني ...