البارت الواحد والخمسين هدية

5.9K 536 804
                                    

🍃⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃
داعش
⚘الحلقة -٥١-⚘

⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم+لايك🍃..

ولا وحده اجت بالريش
كلهن بالعظم دكن دك ....

..................................

ماجد : اول مرة ندحك آصف بهاي الحالة ، ركض للساتر بيدو السلاح ، ركضنا ورى ، وهو يصرخ ...
معتز : لزمنه آصف ، اني وطه وماجد ،
و علي الرضا لازم محمد ، آصف يهد وينثني كام ....

آصف : كمت اصيح و الولد لازميني  ،  حـــــــيــدوري ولـــــــكــم حــيـــــد اســــتــشـهــد عــــــوفـــونـــي ، حـــــيــــدر ، هديتهم وركضت على الساتر  ...

.... المشهد كله كدامهم دمار شامل الصواريخ تنزل والطلقات متعرف منين ، الهاونات والراجمات دك دك بالدواعش ....

ماجد : كلنا ورى ركضنا
آصف : حيييدررررر ، ولككك خوووية جاااايك ماترككك حيدووووري ....

محمد : اركض واصف كدامي ، واصرخ ، ولــــك هــــــادي شــــخـــلانـــــــي اعـــــوووفك هـــــــااادي ...
معتز : جيتت على محمد ونمت فوگا وطه فوكاي وجرينا ورى الساتر ....

ماجد : ول خـــــــوووية آصف ، هسه نجيبو ، جريتو ونمت فوگا حضنتو وهو يبجي ويصرخ ، اجه علي الرضا و نام فوگانه حتى نسحب آصف بالكوه سحبنا للساتر الطلق فوگ روسنا ....

آصف : وخـــــــــروو  مـــــــــنـــــييي ، لـــــــكــــم هذااااا حيدرررر ابنيييي ، حـــــــيــــدر ، خشمي كام يزيد الدم ، وعيوني غوشن  ...

.... نمت بالكاع ، جريت غترتي برجفه وخليتها على وجهي والولد جروني من الساتر ،
كعدت ومدنگ راسي ، ودمي ينگطع بالكاع ويا دموعي ، ها يا آصف انكسرت ، ااااخ ياحيدوري ، والله مااعوفك ابد حيدر جايك حبيبي جايك وليدي ....

.... رفعت راسي واشرت ، انطـــوونــــي الجــــهـــاز رجعت خابرت على مقر العمليات ، بســــرعـــــه عدنا جنود محاصرين ، بسررررعه ، انريد اســــــنــــااااد  .....

ماجد : دحكت الساتر مال ولد بعد جم متر علينا ومانكدر نوصل ، سحبت اقسام ، واشرتلهم ، كومو نروح انجيب اخوتنا ....

طه : يله علي ويانه ...
معتز : سحبت اقسام وكفت ، وياي علي الرضا وباقي الجنود ...
ماجد : دنكت على آصف ، كوم خوية خل نجيب ولدنا واخوتنا  علي هم محاصر ، والاسناد يتأخر ...

محمد : جريت سلاحي وسحبت اقسام ، يله نجيبهم ...

.... بصرخه وحده ، لـــبـــيــك يـــا حــــســـيــن ، والصرخات تتعالى لبيك ياحسين ، عبرنا من فوك الساتر ، ودخلنا للحرب نركض ، هي مثل المحرقة جانت النه لو بالهدف لو بالنجف ...

عيون النار داعشDonde viven las historias. Descúbrelo ahora