البارت السابع والستون

7K 585 717
                                    

🍃⚘🍃رواية عيون النار🍃⚘🍃
داعش
⚘الحلقة -٦٧-⚘

⚘"الكاتبة: فاطمة علي"⚘
..🍃رأيكم+لايك🍃..


وِيِّنِ وِعٌدِګ مَوِ گلَتّ مَأّ نِفِّتّرگ💔
شٍوِ عٌفِّتّنِيِّ بِنِأّر گلَبِيِّ مَحٌتّرگ💔
وِأّعٌدِتّنِيِّ أّلَيِّلَ نَِّسهِر بِيِّ َّسوِأّ💔
وِ نِجَِّسمَ أّبِيِّنِأّتّنِهِ گلَتّ أّلَهِوِأّ💔
وِ گلَتّلَيِّ أّتّصٌيِّر لَعٌيِّوِنِيِّ ضّوِأّ💔
طّلَعٌتّ جِذأّبِ مَوِ گدِ أّلَعٌشٍگ💔
وِيِّنِ وِعٌدِګ مَوِ گلَتّ مَأّنِفِّتّرگ
❖★❖═══❖═══❖★❖

ممكن اعرف السبب الي يخليكم ماتتفاعلون بالرواية
الغلط بالسرد او بيا او بيكم والله مادري 😂 تفاعلو لا اجيكم بالسجينه ، اصلا اتونس من اقرا تعليقاتكم على الفقرات .......❤️🥺

.................................

ماجد : دمعت عيوني للحظه حسيت دمعتي نزلت ، ام عمر ماغيرج ....
ام عمر : وانت منين تعرفني ...؟

ماجد : بلهفه ، وحزن ترس وجهي ، كليلي ،وليدي ، هو الامانه مووو ...؟
ام عمر : اي ييمه ، انت شلون عرفت ...

ماجد : تقدمت عليها بلهفه ورجفه ، كليلي وليدي وينو ، ميت لو عايش ، كليلي ييمه لاتضمين عليه ، اشرتلي للسيارة وهي تبجي ...

ام عمر : عايش عايش ،  هذاك بالسيارة ، حسن يمه تعال ....

ماجد : دحكت السيارة واحس روحي راحت ، وجمدت بمكاني كني بحلم ، لا علم وهل شي حقيقة ، انفتح الباب ونزل ولد  من السيارة ، عمرو يطلع خمس ست سنين ...

.... شعرو طويل ، والعيون كنو اموو، بس اسمر عليه ، بهتت وماكدر امشي خطوة وحده ،
كعدت على ركباتي ، والولد لزموني .....

مصطفى : ماااجد صلي على محمد ....
باقر : ياااااباااا ماجد وكع ....

ماجد : تمعن بشكلو ، معقولة هو ، ربـــــي ، خليت ايدي على وجهي وامسح حيل بوجهي ورديت ادحكو  ، بجيت وانه فتحت ايدي الو ، تعال وليدي ....

ام عمر : تعال لهين يمه ، هذا ماجد ابوك السولفتلك عنو .....

ماجد : ركض واجه لحضني وحيل حضني ، اااااااااا بعد مافكدت الامل بيك ، ربي ردك اليه ، ولكم رد ولــــيـدي ، ولــــكـم ردلي حســــن ، وليدي ياااابااااااا ، اااااااا ....

سيد هاشم : شهل صراخ ...!!
ماردين : ماادري شصار ، الولد برا ، ركض عمي واحنه ورى ،واخشع صوت ماجد يصرخ ....

ماجد : يـاابــــا هذا وليدي ، خـــــوويـــة مصطفى باااقر ولكم ولــيـدي رد الحضنيي ، ابوس بي واشم بعطرو ، شلتو كنو بعد مابيه حيل امشي ....

.... اتسندت على اخوتي وهو بحضني ، ومامصدك وليدي ردلي ،دخلت للبيت وفرحان بي ، واصرخ ، مـــاردين هذا وليدي حســـــن ردلي وليدي ،ولج يــــمـه حـســـن رد الحضني يـــــمـه ...

عيون النار داعشWhere stories live. Discover now